تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:سلبي بشكل عام
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
يبدو أن الإجراءات على أرابيكا تتلقى ردودًا سلبية في الغالب. تتضمن أمثلة الردود على ملخصات التعديل والتعليقات على صفحات نقاش المقالة والرسائل على صفحات نقاش المستخدم. في المقابل، بغض النظر عن ما ينشره المرء على فيسبوك مثلا، سيتلقى الفرد، في المتوسط، ردوداً إيجابية أكبر من 50٪ بما يمكن له الحصول عليه في أرابيكا. يرجع ذلك جزئيًا إلى أن معظم الأشخاص الذين يرون ما ينشره المرء على فيسبوك هم أصدقاء وأقارب. هذه مشكلة على أرابيكا لأنها تساهم في العداء والعدوان (بدلاً من الكياسة) بينما لا تشجع المساهمات والتعاون واستقطاب المحررين الجدد.
الاستجابات السلبية في كل مكان تتفاقم بسبب حقيقة أن ردود الفعل السلبية، في أي مكان، تبدو أسوأ من ردود الفعل الإيجابية التي تشعر بالرضا: من المرجح أن يتم تذكر الردود السلبية وتسبب رد فعل عاطفي. حتى لو كانت ردود الفعل السلبية أقل، فإنها ستظل تثبط المساهمات وتساهم في العداء.
غالبًا ما تكون الردود السلبية أسوأ على أرابيكا عندما يكون الشخص الذي يهين أو ينتقد المقالة أو المحرر قد أصلح "المشكلة" (بدلاً من نشر تعليق يفيد بأن كلمة ما بها خطأ إملائي، يمكن للمرء تعديل المقالة وإصلاح التهجئة؛ ربما سيستغرق ذلك وقتًا أقل من نشر التعليق).
وبالمثل، غالبًا ما تكون الردود السلبية فكرة سيئة لأن المحرر الذي ربما تعاون معك وساعد في إصلاح المشكلات قد ينتهي به الأمر إلى "عدو". على سبيل المثال، مع الصور، قد لا يكون المرء قادرًا على إنشاء صورة لإصلاح خطأ بالصورة، ولكن المستخدم الذي يستطيع وقام بإنشاء الصورة هو أكثر احتمالية لإصلاح الخطأ إذا كان لدى المرء استجابة إيجابية ولكن نقدية تجاه خطأ الصورة.
الأسوأ هي الردود السلبية "الفارغة"، مثل "هذه المقالة سيئة وكتبها أحمق!" لأنها لا تقدم أي مساعدة في تحسين مقال. كلما كانت الردود السلبية أكثر عاطفية، كانت أكثر غرابة. إذا كان المرء يهتم بدرجة كافية بمسألة أو موضوع أو شخص ما لنشر تعليق مشحون للغاية، وإذا كان المرء يعرف بالفعل ما يكفي لمعرفة ما إذا كانت المقالة صحيحة أم خاطئة/جيدة أم سيئة، فقد يقضي المرء وقته في إصلاح المقالة بدلا من نشر الإهانات والانتقادات.
على الرغم من أن أرابيكا ليست منتدى، من أجل أن تكون وقائية، وتشجع التحرير واكتساب محررين جدد، تحتاج أرابيكا إلى سياسات وممارسات تشجع الردود الإيجابية وتثبط الردود السلبية لصالح الردود النقدية.
يمكن تمييز أنواع الردود التالية:
- رد إيجابي: "هناك عمل جيد يتم في هذه المقالة..."
- رد إيجابي فارغ: "هذا المقال رائع!"
- الرد السلبي: "هناك خطأ إملائي في اسم الفنان."
- رد سلبي فارغ: "هذا المقال فظيع!"
- [إيجابية لكن] رد نقدي: "هذه المقالة [هناك عمل جيد يتم في هذه المقالة...، لكن] يمكن تحسينها بواسطة..."
- تعديلات تخريبية، تحرش، تخريب متعمد، مطاردة الساحرات