تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:لا تكذب
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
خلاصة الموضوع: على المحررين عدم الكذب، لأنه يضر بالموسوعة ومجتمع أرابيكا على الإنترنت. |
لا ينبغي على المحررين الإدلاء ببيانات كاذبة على أرابيكا. هناك العديد من الطرق التي يمكن للمحررين تقديم معلومات كاذبة على أرابيكا، مثل استخدام اقتباس خارج السياق عن عمد لتضليل القراء، أو اختلاق مرجع، أو ذكر أن المحتوى لم يتم تضمينه في مقال عندما يكون في الواقع، أو توجيه اتهامات كاذبة حول سلوك محرر آخر. كما أن هناك العديد من الأسباب التي تجعل المحررين يكذبون: إما لدعم حجتهم حول محتوى المقالة، أو لدعم موقفهم في مناقشة سياسة، أو لتعزيز وجهة نظر متحيزة في مقال معين.
بغض النظر عن طريقة كذب محرري أرابيكا أو أسباب الكذب، فإن هذا الأخير يضر بجودة الموسوعة، حيث يمكن أن يؤدي إلى معلومات غير صحيحة أو متحيزة في المقالات. فالمعلومات الخاطئة في مقالات أرابيكا تضر بسمعة الموسوعة. وقد يكون للمعلومات الخاطئة في بعض المقالات، مثل المقالات القانونية أو الطبية أو الدوائية، عواقب وخيمة على أرض الواقع. والإدلاء ببيانات كاذبة وتصريحات سلبية في سير الأحياء يمكن أن يعرض أرابيكا لقضايا قانونية للتشهير.
الكذب ضار أيضًا بمجتمع أرابيكا على الإنترنت. حيث يتطلب المجتمع من المحررين العمل بحسن نية والتصرف بشكل متحضرة مع بعضهم البعض. ويمكن أن تؤدي الاتهامات الكاذبة ضد المحررين الآخرين على صفحات النقاش إلى مغادرة المحررين للمشروع. عندما يتبين أن المحررين قدموا ادعاءات كاذبة حول الحصول على درجات علمية أو أوراق اعتماد أخرى، يمكن أن يقلل ذلك من ثقة المحررين الآخرين ويضعف سمعة الموسوعة.
فقط لا تفعل. لا تكذب.