تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:قضية التنوين: الفرق بين النسختين
عبود السكاف (نقاش | مساهمات) (تدقيق وتنسيق) |
عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ط (استبدال النص - 'وب:' ب'أرابيكا:') |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{خواطر| | {{خواطر|أرابيكا:التنوين|أرابيكا:تنوين}} | ||
'''قضية التنوين''' ويُقصد بها النقاشات التي حصلت في أرابيكا العربية حول كتابة [[التنوين]] (تنوين النصب تحديدًا)، وكانت خلاصة أضخمها: {{اقتباس|لهذا أدعو إلى تعميم طريقة واحدة لتنوين النصب، وأن تكون هذه الطريقة هي التنوين على الحرف قبل الألف، مع السماح بتنوين الألف في مقالات من يريد ذلك، لكن يمنع تنوين الألف في باقي المقالات. وهذا طلبًا لتوحيد الكتابة الذي طرحت أسبابه في هذه الخلاصة، ويحفظ الحرية للمستخدمين في استخدام ما يريدون في مقالاتهم.|[[مستخدم:محمد أحمد عبد الفتاح]]}} | '''قضية التنوين''' ويُقصد بها النقاشات التي حصلت في أرابيكا العربية حول كتابة [[التنوين]] (تنوين النصب تحديدًا)، وكانت خلاصة أضخمها: {{اقتباس|لهذا أدعو إلى تعميم طريقة واحدة لتنوين النصب، وأن تكون هذه الطريقة هي التنوين على الحرف قبل الألف، مع السماح بتنوين الألف في مقالات من يريد ذلك، لكن يمنع تنوين الألف في باقي المقالات. وهذا طلبًا لتوحيد الكتابة الذي طرحت أسبابه في هذه الخلاصة، ويحفظ الحرية للمستخدمين في استخدام ما يريدون في مقالاتهم.|[[مستخدم:محمد أحمد عبد الفتاح]]}} | ||
'''أي''' أنَّ المُستحب في أرابيكا هو كتابة التنوين على الحرف المنّون، ولكن تترك الحرية للمستخدمين في ذلك، مع ضرورة توحيد طريقة كتابة التنوين في المقالة الواحدة، وعدم جواز تعديل رسم التنوين من إحدى الصيغتين إلى الأخرى. | '''أي''' أنَّ المُستحب في أرابيكا هو كتابة التنوين على الحرف المنّون، ولكن تترك الحرية للمستخدمين في ذلك، مع ضرورة توحيد طريقة كتابة التنوين في المقالة الواحدة، وعدم جواز تعديل رسم التنوين من إحدى الصيغتين إلى الأخرى. |
النسخة الحالية 17:49، 20 يناير 2024
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
قضية التنوين ويُقصد بها النقاشات التي حصلت في أرابيكا العربية حول كتابة التنوين (تنوين النصب تحديدًا)، وكانت خلاصة أضخمها:
أي أنَّ المُستحب في أرابيكا هو كتابة التنوين على الحرف المنّون، ولكن تترك الحرية للمستخدمين في ذلك، مع ضرورة توحيد طريقة كتابة التنوين في المقالة الواحدة، وعدم جواز تعديل رسم التنوين من إحدى الصيغتين إلى الأخرى.
تُعد قضية تنوين النصب من القضايا الخلافية القديمة في أرابيكا العربية، فكان النقاش حولها قد فُتح أكثر من مرة، ومنها:
- 2 مايو 2009: «نونًا أم نوناً؟» عبر زكريا (Discjjockey آنذاك)
- 9 أغسطس 2011: «التنوين» عبر محمد أحمد عبد الفتاح
- 8 أبريل 2013: «التنوين» عبر Mohammad Ahmed Ismail (محمد أحمد إسماعيل آنذاك)
- 6 مارس 2015: «تنوين الفتح» عبر Mohammad hajeer
- 11 مايو 2016: «التنوين بالفتحة» عبر إسلام (Omaislam آنذاك)
كان نقاش 9 أغسطس 2011 أضخم النقاشات التي حصلت، حيث استمر حوالي 3 شهور، وشارك فيه حوالي 30 مستخدمًا كتبوا 32 ألف كلمة بحجم 338 كيلوبايت. وأصبحت فيما بعد تُغلق النقاشات المتعلقة بالموضوع بخلاصة لوصلةٍ لهذا النقاش الضخم، مع طلبٍ لتجنب إعادة الخوض مرةً أُخرى في نفس الموضوع، ومنها:
- كتب مستخدم:بلال الدويك «يوجد اختلاف بين اللغويين في هذا الأمر، وكلّ له حجّته، وقد دار نقاش طويل عريض بخصوص هذا الموضوع قبل سنتين تقريباً، تلخّص بأنّ أغلبية المحررين يفضّلون كتابة التنوين قبل الألف (مثل: محمدًا)...»
- كتب مستخدم:abanima «باختصار، اختلف اللغويون في الموضوع منذ اختراع التشكيل وحتى تاريخنا........فأرجو أن يكون هذا كافياً وأتمنى ألا يثار هنا نقاش جديد في هذا الموضوع.»
- كتب مستخدم:Faris knight «تناقشنا في هذا الأمر سنة 2011 (منذ 10 سنوات) لمدة 3 شهور متواصلة تقريباً.....، ووصلنا إلى أنه يمكن استخدام الطريقتين للتنوين، أي أنه قُتل بحثاً ونقاشاً.»