تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
معاهدة أريولة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
معاهدة أريولة كانت معاهدة عقدت في أريولة في رجب 94 هـ بين عبد العزيز بن موسى بن نصير أحد قادة الفتح الإسلامي لأيبيريا والقوط الغربيين من أهل كورة تدمير. ترجع أهمية هذه المعاهدة، لكونها مثال على معاملة المسلمين لأهل الذمة أثناء فتحهم لأيبيريا، وفيها نجح المسلمون في ضم تلك المنطقة من الأندلس تحديدا مدن أريولة وبلنتلة ولقنت ومولة وإيّة وإلش ولورقة بالوسائل السلمية. نصت المعاهدة على حرية أهل الذمة في ممارسة شعائرهم الدينية المسيحية، ما دموا يؤدون الجزية ولم يتعاونوا مع أعداء المسلمين.
نص المعاهدة
بسم الله الرحمن الرحيم
|
المراجع
المصادر
- العذري، أحمد بن عمر بن أنس (-). نصوص عن الأندلس من كتاب ترصيع الأخبار وتنويع الآثار، والبستان في غرائب البلدان والمسالك إلى جميع الممالك. منشورات معهد الدراسات الأسلامية في مدريد.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|سنة=
(مساعدة)