تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
لا تدعني أذهب أبدا (فيلم)
لا تدعني أذهب أبدا (فيلم) Never Let Me Go
|
فيلم لا تدعني أذهب أبدا يجمع بين الدراما، الرومنسية والخيال العلمي وهو مقتبس عن رواية لـ «كازوو إيشيغيرو» تحمل نفس العنوان، وسيناريو من اعداد الروائي«اليكس غارلاند» واخراج «مارك رومانك».
نبذة عن الفيلم
قصة لا تدعني أذهب أبدًا مبنية على التاريخ البديل، وهو نوع من الروايات التي تسرد الأحداث التاريخية بنسق مخالف لما حدث في الواقع، وتركز القصة على شخصية كاثي، روث وتومي التي أداها بالترتيب: كاري موليجان، أندرو غارفيلد، كيرا نايتلي، وقد بدأ الفريق الفني في تصوير الفيلم في أبريل 2009 واستمروا لبضعة أسابيع. متنقلين بين أماكن عديدة من بينها قاعة الطلاب للإقامة الداخلية لجامعة سانت أندرو ميلفيل هول في اسكتلندا.
لا تدعني أذهب أبدا أنتجته شركة «DNA أفلام» و«فلم4» بميزانية قدرها 15 مليون دولار.
قصة الفيلم
قصة ثلاثة من الأصدقاء ولدوا بشكل مأساوي وعليهم أن يعيشوا حياة قصيرة، في مثلث حب تشكل بينهما في وقت وجيز وظرفي. يقومون بالتبرع بأعضائهم.
أبرز الممثلين
- «كاري موليجان» في دور كاثي أيتش (Kathy H)
- «إيزابيل ميكل الصغيرة» كاثي في طفولتها
- «كيرا نايتلي» في دور روث سي (Ruth C)
- «إلا بورنل» روث في طفولتها
- «أندرو غارفيلد» في دور تومي دي (Tommy D)
- «شارلي رو» تومي في طفولته
- «سالي هوكينز» في دور المعلمة لوسي
- «شارلوت رامبلينج» في دور المديرة إيميلي
- "ناتالي ريتشارد" أدت شخصية "المادام"
- «دومينال غليسون» بدور رودني
- «أندريا رايزبورو» بدور كريسي.
آراء النقاد
لقد نال الفيلم ردود فعل ايجابية في العموم، فأحبه واستحسنه معظم النقاد.[1] بينما رأى البعض أن جزئيات هامة من الرواية اندثرت عند تحويلها إلى فيلم، وقد رأى روجر إيبرت وهو أحد نقاد الأفلام ويكتب لجريدة شيكاغو سن تايمز، أن مخرج الفيلم «مارك رومانك» قد أحسن صنعا عندما ساير كاتب الرواية في دفن أي بعد فلسفي أو تاريخي واكتفى بتسليط الضوء على قصة الأصدقاء الثلاثة والسؤال المحوري الذي تثيره القصة: «كيف يمكن أن تعيش مدركا أنه لا يتم اعتبارك إنسانا، بل مصدر استهلاك فقط؟».[2] و يعتقد نفس الناقد أن الفيلم قد تجنب خطآ جسيما باقحام أحداثه الدرامية في نوع من المواجهة مع الخيال العلمي، فهو يركز أكثر على معاني التعاطف.[2]
خيبة العائدات
في الاسبوع الخامس من اطلاق الفيلم، نشرت جريدة لوس أنجلوس تايمز مقالا عن الفيلم بعنوان «خيبة أمل تجارية لا يمكن انكارها» وتحدث المقال عن الشكوك التي أثيرت حول احتمال نجاح الفيلم بناء على قلة الاقبال عليه في الأيام القليلة الأولى لعرضه في قرابة 200 صالة عرض إلى درجة أن الموزعين قرروا ايقاف عرضه خلال الأسابيع التي تلت ذلك[3]
فقدرت عائدات الفيلم في أمريكا بما يزيد عن مليوني دولار وفي بقية العالم كله بأكثر من 7 ملايين، وحصد في المجموع ما يقارب 9.5 مليون دولار [4]
و قد رجحت بعض المصادر من "Fox Searchlight" أن سبب هذه الخيبة يعود إلى بضعة عوامل أساسية منها: توقيت اطلاق الفيلم، صعوبة التأقلم مع الرواية، الآراء المتضاربة للنقاد، وتيرة الفيلم المكتئبة، وقلة القبول لدى المشاهدين من الرجال.[3]
طالع أيضا
المصادر
- ^ Never Let Me Go (2010 film) - Wikipedia, the free encyclopedia
- ^ أ ب Never Let Me Go Movie Review & Film Summary (2010) | Roger Ebert نسخة محفوظة 10 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب Why didn't audiences spark to 'Never Let Me Go'? - latimes.com نسخة محفوظة 04 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين.
- ^ Never Let Me Go (2010) - Box Office Mojo نسخة محفوظة 24 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
- «لا تدعني أذهب أبدا» في قاعدة أقلام moviesmw.com
في كومنز صور وملفات عن: لا تدعني أذهب أبدا |
- أفلام أخرجها مارك رومانك
- أفلام إنتاج 2010
- أفلام باللغة الإنجليزية
- أفلام باللغة الإنجليزية في عقد 2010
- أفلام بريطانية
- أفلام بريطانية في عقد 2010
- أفلام بريطانية مستقلة
- أفلام تقع أحداثها في 1978
- أفلام تقع أحداثها في 1985
- أفلام تقع أحداثها في 1994
- أفلام تقع أحداثها في سوسيكس
- أفلام خيال علمي درامية بريطانية
- أفلام خيال علمي درامية في عقد 2010
- أفلام خيال علمي رومانسية بريطانية
- أفلام دراما رومانسية إنتاج عقد 2010
- أفلام دراما رومانسية بريطانية
- أفلام درامية 2010
- أفلام ديستوبيا
- أفلام رومانسية درامية 2010
- أفلام عن الاستنساخ
- أفلام عن زراعة الأعضاء
- أفلام فوكس سيرش لايت
- أفلام كتب نصها السينمائي أليكس غارلاند
- أفلام مصورة في إنجلترا
- أفلام مقتبسة من روايات بريطانية
- أفلام مقتبسة من روايات خيال علمي
- زراعة الأعضاء في الخيال