تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
بوابة:الزرقاء
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
أهلا وسهلا بك في بوابة الزرقاء
![]() |
الزرقاء مسبعة الزرقاء |
مخيم حطين يسمى المخيم بمخيم شلنر أو ماركا أو حطين وأكثر الأسماء تداولا في الأردن هو اسم مخيم شلنر. وهو أحد عشر مخيمات فلسطينية موجودة في الأردن. يقع في الأردن جنوب غرب الزرقاء بجانب جبل الأمير فيصل في لواء الرصيفة الذي يتبع لمحافظة الزرقاء، على بعد حوالي 10 كم شمال عمّان.أقيم مخيم شلنر عام 1968 م على مساحة مساحته حوالي 917 دونماً، بنسبة 16% من المساحة الكلية لمخيمات الأردن. وقد انتقل إلى المخيم لاجئون آخرون تشردوا للمرة الثانية في حياتهم نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967.
سميح القاسم أحد أهم وأشهر الشعراء العرب والفلسطينيين المعاصرين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والمقاومة من داخل أراضي العام 48، مؤسس صحيفة كل العرب ورئيس تحريرها الفخري، عضو سابق في الحزب الشيوعي. ولد لعائلة درزية في مدينة الزرقاء يوم 11 مايو 1939، وتعلّم في مدارس الرامة والناصرة. وعلّم في إحدى المدارس، ثم انصرف بعدها إلى نشاطه السياسي في الحزب الشيوعي قبل أن يترك الحزب ليتفرغ لعمله الأدبي.
محمية الأزرق المائية إحدى المحميات الطبيعية في الأردن تقع بالقرب من مدينة الأزرق (الأردن) وقد سميت على اسمها وتتكون من أرض رطبة. سميت بهذا الاسم نسبة إلى واحة الأزرق المائية التي تشكل جزءاً من مساحتها وتغطيها البرك والمستنقعات والنبات لمائية.توفر المحمية الحماية للطيور التي تعيش أو تتنقل قرب السبخات، والبرك والمحميات المائية في محمية الأزرق. ويقدر عدد الطيور التي يمر منها بحوالي نصف مليون طائرسنويا. تعتبر محيمة الأزرق مكان اقامة للطيور المهاجرة ما بين أفريقيا وآسياو قد تم تسجيل حوالي (307) أنواع من الطيور فيها وبموجب معاهدة رامسر في إيران اعتبرت محمية الأزرق منطقة مائية ذات أهمية دولية للطيور المهاجرة.
![]() |
مدينة الزرقاء الأردنية، الطريق المؤدي إلى الاوتوستراد الرابط بين الزرقاء وعمان، ويصل ايضا لمدينة الرصيفة
⇧ ✎ 👈 هل تعلم أن أول استيطان بشري في الزرقاء يعود إلى الألف الرابع قبل الميلاد؟
هل تعلم أن الحكومة الأردنية أصدرت مرسوماً لتأسيس أول مجلس بلدي لمدينة الزرقاء في العام 1929؟
«تغدى وتمدى ، واتعشى واتمشى» – مثل شعبي
«التقوى أقوى» – مثل شعبي
«تعاريص الغني ، وموت الفقير ما حدا بدري فيهن » – مثل شعبي
«تغدا فيه قبل ما يتعشى فيك» – مثل شعبي