|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
الازايدة
 | هذه مقالة غير مراجعة. (نوفمبر 2023) |
 | يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (نوفمبر 2023) |
الازايدة هي تجمع لبعض من عشائر البلقاء والاغلب من هذه القبيلة يسكنون محافظة مأدبا وهي قبيلة بدوية الاصل وتتكون هذه القبيلة من اثنا عشر عائلة ولقبها الذي اكتسبته (شوكة البلقا) و(الحطبة)
- الحبابسه : واصلهم من قبيلة العدوان
- الخريبات : الاصل منهم من جمهورية مصر العربيه
- الخواطرة : واصلهم من محافظة الكرك
- الفشيكات : اصلهم من قبيلة العمرو من محافظة الكرك
- العبابسه : فرع من عشيرة العبابسة المسيحية في الحصن من قضاء عجلون في شمال. اسلم هذا الفرع وانضم الى الازايدة.
- العجوليين : واصلهم من الطفيلة
- المعايعه : عشيرة المعايعة اصلها من الغساسنة وهي ايضا من العشائر المسيحية، ومؤسس هذه العشيرة اخوين اثنان يقال لهم عيد وسعيد. انفصل عيد عن ربعه والتحق الازايدة ثم اسلم وتزوج منهم ويعرف اعقابة اليوم (المعايعة – الازايدة).
- الفساطلة : اصلهم من دراوشة الخليج
- التين : وهي اقدم عائلة واصلهم من السعوديه
- الحلايبه :واصلهم من حلب سوريا
- الطرمان : واصلهم الذي يعود إلى بطن جدهم مطلق من عشيرة الطراونة النجدية في الكرك الذي نزح إلى الخليل
- الخليفات : واصلهم من القدس الشرقية
ومن ابرز الشخصيات فيها
- النائب احمد قطيش الازايدة
وقصة تجمع هذه العائلة للمرة الثانيه في محافظة مادبا تعود عندما كانو يقطنون الكرك
كان لرجل كبير بسن من التين فتاة وهذه الفتاة كانت عندما تذهب لنبع الماء كان ابن قانصوة الغزاوي يضايقها ولسبب انه كان من العائلة الحاكمة للكرك وعجلون كانت الفتاة تتجاهل لكن اعاد الكرة مرارا وتكرار وذهبت الفتاة وقالت لاباها وامر الرجل باجتماع للقبيلة والجيران (قبل ان يطلق عليهم الازايدة) ف أخبر الجمع بالموضوع وقال من يشرب فنجان ابن قانصوة وصمت الجميع ما عدا رجل يدعى المرعاوي العبابسه وكان معروف انه فارس (كان من الحلايبه ولكن من تخوفهم منه فتركوه وضمته العبابسه لهم ) فقال المرعاوي انا اشرب كأس ابن قانصوة والعــن ابوه فتسامرو الحديث لخطة محكمة سريعه خلال يومين فتوصلو لكمين ان الفتاة تذهب لنبع ويأتيها ابن قانصوه ثم يقتلوه وفعلا فليوم التالي حدثت نفس المجريات وقام المرعاوي بقطع راس ابن قانصوة وقال (انا الي اشرب فنجانو ودمو ) وكانت القبيلة متفقة على ان بعد الواقعه انا يرحلو الي مغاريب مادبا وفعلا كانو متجهزين ورحلو لمغاريب مادبا لمنطقة تسمى المصلوبيه (الفيحاء) وعندما اتو الى هذه المنطقة وجدو الشيخ علي أعمر العدوان (الذي اسس الحبابسه) وكان مستقر في المنطقة وكان بيته معروف وجذاب وبدأوا عرب الكرك تاتي اليه تدريجيا وسكنو حوله وعندما رأى الشيخ العرب تتزايد اسمى القبيلة الازايدة من بين قصة رحيل الشيخ العدوان وقصة ابن قانصوه في ظهيرة النهار وتحت ضوء الشمس وعلى مرقبة ام غدران والفيحاء وتحت انظار اهل مأدبا جميعا ولد اجماعهم.