تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
اتفاقية الجزائر 2000
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
اتفاقية الجزائر 2000
|
اتفاقية الجزائر 2000 هي اتفاقية سلام وُقعت بين إثيوبيا وإريتريا في 12 ديسمبر 2000 في الجزائر العاصمة، بين رئيس الوزراء الإثيوبي آنذاك ملس زيناوي والرئيس الإريتيري أسياس أفورقي وبإشراف رئيس الجزائر آنذاك عبد العزيز بوتفليقة،[1][2] وحضر مراسم التوقيع كذلك كل من كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة، مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية، سالم أحمد سالم الأمين العام لمنظمة الوحدة الإفريقية، رينو سيري ممثل الاتحاد الأوروبي.[3]
البنود
ولقد تضمنت الإتفاقية عدة بنود منها:[3]
- وقف الأعمال القتالية نهائيا بين الطرفين.
- إطلاق جميع أسرى الحرب.
- إلتزام الدولتين بالمعاملة الإنسانية لمواطني كل طرف.
- إنشاء لجنة مُحايدة لتعيين وترسيم الحدود بين الدولتين على أساس القانون الدولي الحالي والمعاهدات المبرمة في عهد الإستعمار (1900، 1902، 1908).
انظر أيضًا
مراجع
- ^ "القارة السمراء ضحية أطماع داخلية ومخططات خارجية - عالم واحد - البيان". www.albayan.ae. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ "إثيوبيا وإريتريا توقعان اتفاق السلام". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ أ ب ER ET_001212_AgreementEritreaEthiopia (ar) .pdf نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.