إيلان بابي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
إيلان بابي
معلومات شخصية
مكان الميلاد حيفا، إسرائيل
الإقامة المملكة المتحدة
مواطنة  إسرائيل
الجنسية إسرائيلي
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة أوكسفورد
الجامعة العبرية في القدس
شهادة جامعية بكالوريوس (1978)، دكتوراه (1984)
الحزب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة
سنوات النشاط 1984-الحاضر
مجال العمل تاريخ
موظف في جامعة إكزتر، وجامعة حيفا
التيار مؤرخون جدد

إيلان بابي أو إيلان بابيه (بالعبرية: אילן פפה) (مواليد 1954) هو مؤرخ إسرائيلي بارز وناشط اشتراكي. وهو أستاذ بكلية العلوم الاجتماعية والدراسات الدولية بجامعة إكسيتر بالمملكة المتحدة، ومدير المركز الأوروبي للدراسات الفلسطينية بالجامعة، والمدير المشارك لمركز إكسيتر للدراسات العرقية والسياسية.

ولد بابي في حيفا، إسرائيل.[1] قبل مجيئه إلى المملكة المتحدة، كان محاضرًا بارزًا في العلوم السياسية بجامعة حيفا (1984-2007) وكان رئيسًا لمعهد إميل توما للدراسات الفلسطينية والإسرائيلية في حيفا (2000-2008).[2] وهو مؤلف كتب التطهير العرقي لفلسطين (2006)، والشرق الأوسط الحديث (2005)، وتاريخ لفلسطين الحديثة ارض واحدة وشعبان (2003)، وعشر خرافات عن إسرائيل (2017).[3] وكان أيضًا عضوًا بارزًا في الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة،[4] وكان مرشحًا على قائمة الأحزاب في انتخابات الكنيست 1996 [5] و 1999.[6]

ينتمي بابي إلى تيار المؤرخين الجدد الذين قاموا بإعادة كتابة التاريخ الإسرائيلي وتاريخ الصهيونية وطرد وهروب 700,000 فلسطيني في عام 1948. وقد يعتقد بان عملية التطهير العرقي لفلسطين، تمّ التخطيط لها بصورة مسبقة وواعية، ويُركّز بالأساس على ما يعرف بخطة دالت التي انتهجتها الوحدات العسكرية الإسرائيلية عام 1947.[7] وهو يلقي اللوم على إنشاء إسرائيل بسبب عدم وجود السلام في الشرق الأوسط، ويرى بان الصهيونية أكثر خطورة من التشدد الإسلامي. كما هو من الدعاة إلى مقاطعة المؤسسات التعليمية الإسرائيلية.[8][9]

يدعم بابيه حل الدولة الواحدة وقيام دولة ثنائية القومية للفلسطينيين والإسرائيليين.[10]

تم دعم أعماله من قبل بعض المؤرخين. ومن جهة أخرى تعرض إيلان بابيه للكثير من النقد في إسرائيل بسبب تأييده للحقوق الفلسطينية في عودة اللاجئين وفي مقاومة الاحتلال. وقبل مغادرته إسرائيل عام 2008، تم إدانته من قبل الكنيست، البرلمان الإسرائيلي؛ وقد دعا وزير التعليم إلى إقالته؛ ظهرت صورته في إحدى الصحف بانه مستهدف؛ وقد تلقى عدة تهديدات بالقتل.[11]

تعليمه

ولد ايلان بابيه في حيفا في سنة 1954 لأبويين يهوديين من أصول ألمانية هربا من الملاحقة النازيية لليهود خلال ثلاثينات القرن العشرين.[11] في سن 18، تم تجنيده في قوات الدفاع الإسرائيلية، وكان يخدم في مرتفعات الجولان خلال حرب يوم الغفران عام 1973.[1] تخرج من الجامعة العبرية في القدس سنة 1978 وحصل على الدكتوراه من جامعة أكسفورد سنة 1984.[1] كان موضوع أطروحته للدكتوراه «بريطانيا والصراع العربي الإسرائيلي» وأصبح ذلك كتابه الأول.[8]

العمل الأكاديمي

كان بابي محاضرًا كبيرًا في قسم تاريخ الشرق الأوسط وقسم العلوم السياسية بجامعة حيفا بين عامي 1984 و 2006.[12] وكان رئيس أكاديمية معهد السلام بجبت حبيبة من سنة 1993 إلى سنة 2000 ولديه مقعد بمعهد اميل توما للدراسات الفلسطينية.

غادر بابي إسرائيل في عام 2007 للتوظيف في جامعة إكزتر، بعد أن أدى تأييده لمقاطعة الجامعات الإسرائيلية الي مطالبة رئيس جامعة حيفا باستقالته.[13] معللا بأنه أصبح من الصعب العيش في إسرائيل مع وجهات نظره ومعتقداته الغير مرحب بها. وفي مقابلة مع صحيفة قطرية شرح بابي قراره، قائلا: «فقد تم مقاطعتي في جامعتي وكانت هناك محاولات لطردني من وظيفتي. وإنني أتلقى مكالمات تهديد من أشخاص كل يوم. لا يُنظر اليّ كتهديد للمجتمع الإسرائيلي ولكن شعبي يعتقدون أنني إما مجنون أو آرائي غير ذات صلة. ويعتقد الكثير من الإسرائيليين أيضًا أنني أعمل مرتزقًا للعرب».[14]

جدل تيدي كاتز

انخرط بابي في جدل واسع بسبب موضوع دكتوراة لتادي كاتز التي تناول مجزرة قامت بها القوات الإسرائيلية سنة 1948 في قرية طنطورة، بناء على مقابلات مع سكان عرب من القرية ومع جنود إسرائيلين من وحدة ألمسندروني كانوا في العملية. أعلن بابي دعمه علنيا لتادي كاتز.[15]

لم يسجل المؤرخون الإسرائيليون أو الفلسطينيون في السابق أي شيء عن هذه المجزرة، وقد وصف ميراف وورمسر بأنها «مذبحة ملفقة»،[16] ولكن وفقًا لبابي: «لقد تم سرد مجزرة طنطورا مسبقًا في وقت مبكر في عام 1950 ... حيث أظهر ذلك محمد نمر الخطيب في مذكراته الخاصة عن حيفا، الذي سجل فيها شهادة فلسطيني بعد أيام قليلة من المجزرة».[17] في ديسمبر من سنة 2000 رفع جنود سابقون من لواء ألكسندروني دعوى قضائية ضد كاتز بتهمة التشهير. سحب كاتز روايته للأحداث ولكنه رجع عن سحبه لكلامه فيما بعد. نقح كاتز أطروحته، وعقب المحاكمة، عينت جامعة حيفا لجنة لفحصها، لكن تم إلغاء مشروع بحث كاتز من قبل الجامعة بعد أن تحصلت على درجة 97%.[15][18] لكن واصل بابي دفاعه عن كاتز وأطروحته.[19][20] يعتقد توم سيجيف وآخرون بأن هناك ميزة أو بعض الحقيقة فيما وصفه كاتز.[18][20][21] ووفقًا للمؤرخ الإسرائيلي الجديد بيني موريس: «لا يوجد دليل واضح على وقوع مذبحة واسعة النطاق في طنطورة، لكن جرائم الحرب ارتكبت هناك.»[22]

السياسة

انتمى للجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة وكان المرشح السابع في قائمتها لانتخابات الكنيست عام 1999.[23]

في سنة 2005 دعم بابي مقاطعة إسرائيل بما في ذلك المقاطعة الأكاديمية، ويفسر بابي دعمه للمقاطعة بأنه يجب الضغط على إسرائيل من الخارج كأحسن وسيلة لأنهاء أفظع احتلال عرفه التاريخ الحديث.[24] قائلا: «أن الاحتلال الإسرائيلي هو عملية ديناميكية ويزداد الأمر سوءًا مع مرور كل يوم. تستطيع AUT (جمعية أساتذة الجامعات البريطانية) أن تختار الوقوف إلى جانب عدم القيام بأي شيء، أو أن تكون جزءًا من حركة تاريخية مماثلة للحملة المناهضة للفصل العنصري في جنوب إفريقيا. وإذا تختار الأخير، يمكن أن تدفعنا إلى الأمام على طول الطريق الوحيد المتبقي الذي سيدوم وغير القابل للعنف لإنقاذ كل من الفلسطينيين والإسرائيليين من كارثة وشيكة».[25]

«وإذا أصبح ممكناً أن ینتقل سلوك إسرائيل في عام 1948 إلى ساحة المحاكم الدولية؛ فهذا سیوجه رسالة إلى معسكر السلام في إسرائيل مفادها أن المصالحة تستلزم الاعتراف بجرائم الحرب والفظائع الجماعية. وهذا ما لا يمكن القيام به من الداخل ، حيث إن أي إشارة إلى الطرد أو المذبحة أو التدمير في عام 1948، في الصحافة الإسرائيلية یتم انكارها عادة وتُنسب إلى الكراهية الذاتية والخدمة للعدو في أوقات الحرب. وهذا ما یكون ردة فعل الأوساط الأكاديمية ووسائل الإعلام والنظام التعليمي، فضلا عن الأوساط السياسية.[26]»

نتيجة لذلك دعى رئيس جامعة حيفا آرون بن زئيف، ايلان بابي للاستقالة قائلاً: "من المناسب لمن يدعو إلى مقاطعة جامعته أن يطبق المقاطعة بنفسه".[13] وقال: "يجب على بابي أن يذهب بمحض إرادته، ولم يتم نبذه، لأن ذلك سيقوض الحرية الأكاديمية.[27]وفي نفس السنة أطلق بابي المؤتمر الإسرائيلي لحق العودة والذي يدعم حق عودة اللاجئين الفلسطينيين الذين تم تهجيرهم سنة 1948.

في أغسطس 2015، كان بابي من الموقعين على الرسالة التي تنتقد تقرير جويش كرونيكل حول اتهامات جيرمي كوربين بمناهضة السامية.[28]

من آثاره المنشورة

د. إيلان بابيه أثناء محاضرة له في جامعة مانشستر ميتروبوليتان عام 2008

الكتب

  • (بالاشتراك مع الكاتب نعوم تشومسكي) عن فلسطين. شيكاغو: دار نشر كتب هاي ماركت. 2015. ISBN:978-1-60846-470-8. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • فكرة إسرائيل: تاريخ السلطة والمعرفة. نيويورك: دار فيرسو. 2014.
  • بيروقراطية الشر: تاريخ الإحتلال الإسرائيلي. أكسفورد: دار نشر وان ورلد بابليكيشنز. 2012.
  • ستنجح المقاطعة: وجهة نظر إسرائيلية، 2012 (دعما لحملة المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل). لندن، بروكلين، نيويورك: دار فيرسو. 2012.
  • الفلسطينيون المنسيون: تاريخ الفلسطينيين في إسرائيل. نيو هيفن: مطبعة جامعة ييل. 2011.
  • (بالاشتراك مع نعوم تشومسكي) غزة في أزمة: تأملات في الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين. دار نشر هاميش هاميلتون. 2010. ISBN:978-0-241-14506-7. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • خارج الإطار: النضال من أجل الحرية الأكاديمية في إسرائيل. لندن: دار نشر بلوتو برس. 2010.
  • صعود وسقوط سلالة الفلسطينية: الحسيني، 1700-1948. لندن: دار الساقي. 2010.
  • التطهير العرقي لفلسطين. لندن ونيويورك: دار نشر وان ورلد بابليكيشنز. 2006. ISBN:1-85168-467-0. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • الشرق الأوسط الحديث. لندن ونيويورك: دار نشر روتليدج. 2005. ISBN:0-415-21409-2. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • تاريخ لفلسطين الحديثة، ارض واحدة وشعبان. دار نشر جامعة كامبريدج. 2004. ISBN:0-521-55632-5. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • القضية الإسرائيلية الفلسطينية. لندن ونيويورك: دار نشر روتليدج. 1999;2006. ISBN:0-415-16948-8. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • صنع الصراع العربي - الإسرائيلي 1947-1951. لندن ونيويورك: دار نشر أي بي توريس. 1992;1994. ISBN:1-85043-819-6. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • بريطانيا والصراع العربي- الإسرائيلي 1948-1950. لندن ونيويورك: دار نشر كلية سانت أنتوني، دار نشر ماكميلان، ومطبعة سانت مارتن. 1988. ISBN:0-312-01573-9. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  • عشر خرافات عن إسرائيل. لندن: دار فيرسو. 2017. ISBN:978-1786630193.

المقالات

تقييم آثاره

حظيت كتب إيلان بابي بثناء أفي شلايم، وليد الخالدي، ريتشارد فولك، إيلا حبيبة شوحط، نور الدين مصالحة، وجون بيلجر وغيرهم.[29]

ومن بين هؤلاء الذين ينتقدون أعماله هم بيني موريس (الذي وصف بعض كتابات بابي ب «التلفيق الكامل»)،[30][31][32] وإفرايم كارش،[33][34][35][36] وهيربرت لندن وستيفن بلوت،[37] وكذلك الأستاذان دانييل جوتوين[38] ويوسي بن ارتزي[39] من جامعة حيفا. وادان بابي موريس بسبب «آرائه العنصرية والبغيضة حول العرب عمومًا والفلسطينيين بشكل خاص» ردا على نقده.[19][20][40][41][42]

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ أ ب ت "Power and History in the Middle East: A Conversation with Ilan Pappe". Logos. ج. 3 ع. 1. Winter 2004. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17. نسخة محفوظة 15 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "Ilan Pappé: profile". جامعة إكزتر. مؤرشف من الأصل في 2018-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  3. ^ "Ilan Pappé: publications". University of Exeter. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.
  4. ^ Ettinger، Yair (26 نوفمبر 2002). "A new candidate for the Hadash coalition: Attorney Dov Hanin of Tel Aviv". Haaretz (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2011-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  5. ^ "List of candidates רשימת מועמדים" (PDF). Israel Democracy Institute. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2012.
  6. ^ "(List of candidates) רשימת המועמדים". Knesset. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.
  7. ^ Pappé، Ilan (2007) [2006]. The Ethnic Cleansing of Palestine. Oxford: Oneworld Publications. ص. 86–126.
  8. ^ أ ب Wilson، Scott (11 مارس 2007). "A Shared History, a Different Conclusion". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  9. ^ Lynfield، Ben (12 مايو 2005). "British Boycott Riles Israeli Academics". The Christian Science Monitor. مؤرشف من الأصل في 2018-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  10. ^ Negev، Ayelet (15 مارس 2008). "Ilan Pappe: I'm not a traitor". يديعوت أحرونوت. مؤرشف من الأصل في 2019-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-18. [T]here needs to be one state here that isn't Jewish nor Palestinian, but a state of all its citizens, like in the US.
  11. ^ أ ب Arnot، Chris (20 يناير 2009). " 'I felt it was my duty to protest' ". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  12. ^ "The False Paradigm of Parity and Partition: Revisiting 1967". international.ucla.edu. مؤرشف من الأصل في 2018-08-06.
  13. ^ أ ب Traubman، Tamara (26 أبريل 2005). "Haifa University president calls on dissident academic to resign". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2017-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  14. ^ Paul، Jonny (1 أبريل 2007). "Academic slams Israel for land grab". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2011-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  15. ^ أ ب Segev، Tom (23 مايو 2002). "His colleagues call him a traitor". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2017-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  16. ^ Wurmser، Meyrav (2001). "Made-Up Massacre". The Weekly Standard. ج. 6 ع. 48. مؤرشف من الأصل في 2015-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  17. ^ The Ethnic Cleansing of Palestine, p. 137.
  18. ^ أ ب Amit، Zalman (11 مايو 2005). "The Collapse of Academic Freedom in Israel; Tantura, Teddy Katz and Haifa University". كاونتربنش. مؤرشف من الأصل في 2019-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  19. ^ أ ب Pappé، Ilan (2001a). "The Tantura Massacre, 22–23 May 1948" (PDF). Journal of Palestine Studies. ج. 30 ع. 3: 5–18. DOI:10.1525/jps.2001.30.3.5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.
  20. ^ أ ب ت Pappé، Ilan (2001b). "The Tantura Case in Israel: The Katz Research and Trial" (PDF). Journal of Palestine Studies. ج. 30 ع. 3: 19–39. DOI:10.1525/jps.2001.30.3.19. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.
  21. ^ Goldenberg، Suzanne (10 ديسمبر 2001). "Confronting the past". guardian.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-20.  'The question of whether the Alexandroni Brigade troopers did indeed murder residents of Tantura and the place of the entire episode in the relationship between Israel and the Palestinians still remains,' the historian Tom Segev wrote in the Ha'aretz newspaper.
  22. ^ Shavit، Ari (8 يناير 2004). "Survival of the fittest". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2017-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  23. ^ "1996 election results for Hadash—Democratic Front for Peace and Equality". knesset.gov.il. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17. (Pappé is No. 7)
  24. ^ From Ilan Pappe, to the Association of University Teachers in Britain by Ilan Pappe, May 2005 (تم التصفح في 20 جوان 2007)[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 01 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ Pappé، Ilan (24 مايو 2005). "Back the boycott". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  26. ^ Pappé، Ilan (2005). "The Process That Never Was". في Podeh، Elie؛ Kaufman، Asher (المحررون). Arab-Jewish Relations: From Conflict to Resolution?. Brighton: Sussex Academic Press. ص. 244. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-03.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  27. ^ Traubman، Tamara (27 أبريل 2005). "Haifa U. academic remains steadfast in support of boycott". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  28. ^ Dysch، Marcus (18 أغسطس 2015). "Anti-Israel activists attack JC for challenging Jeremy Corbyn". The Jewish Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2016-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-07.
  29. ^ "Advance praise for The Ethnic Cleansing of Palestine". Oneworld Publications. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2012.
  30. ^ Morris، Benny (22 مارس 2004). "Politics by Other Means". The New Republic. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  31. ^ Gutwein، Daniel (2003). "Left and Right Post-Zionism and the Privatization of Israeli Collective Memory". في Shapira، Anita؛ Penslar، Derek Jonathan (المحررون). Israeli Historical Revisionism: From Left to Right. London: Frank Cass Publishers. ص. 16–8. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-31.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  32. ^ "The Liar as Hero". مؤرشف من الأصل في 2019-03-30.
  33. ^ Karsh، Ephraim (1996a). "Rewriting Israel's History". Middle East Quarterly. ج. 3 ع. 2: 19–29. مؤرشف من الأصل في 2019-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-19.
  34. ^ Karsh، Ephraim (1996b). "Historical Fictions". Middle East Quarterly. ج. 3 ع. 3: 55–60. مؤرشف من الأصل في 2019-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-19.
  35. ^ Karsh، Ephraim (2002). "The Unbearable Lightness of My Critics". Middle East Quarterly. ج. 9 ع. 3: 63–73. مؤرشف من الأصل في 2019-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-19.
  36. ^ Karsh، Ephraim (2006). "Review: A History of Modern Palestine by Ilan Pappé". Middle East Quarterly. ج. 8 ع. 1: 82–83. مؤرشف من الأصل في 2019-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-18.
  37. ^ Plaut، Steven (2009). "Review: The Israel/Palestine Question: A Reader, 2nd ed. by Ilan Pappé". Middle East Quarterly. ج. 16 ع. 2. مؤرشف من الأصل في 2019-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-19.
  38. ^ Gutwein (2011). "Left and Right Post-Zionism", p. 100. نسخة محفوظة 17 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  39. ^ Ben-Artzi، Yossi (2011). "Out of (Academic) Focus: on Ilan Pappe, Out of the Frame: The Struggle for Academic Freedom in Israel" (PDF). Israel Studies. ج. 16 ع. 2: 165–183. DOI:10.2979/israelstudies.16.2.165. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-19.
  40. ^ Pappé، Ilan (1996). "My Non-Zionist Narrative". الشرق الأوسط الربع سنوية. ج. 3 ع. 3: 51–52. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-18. نسخة محفوظة 31 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  41. ^ Shehori، Dalia (5 مايو 2004). "One man's history is another man's lie". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2018-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.
  42. ^ Pappé، Ilan (30 مارس 2004). "Response to Benny Morris' "Politics by other means" in the New Republic". الانتفاضة الالكترونية. مؤرشف من الأصل في 2019-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.