تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أناشيد أمازيغية
هذه مقالة غير مراجعة.(يناير 2023) |
تعتبر الأناشيد الإسلامية بالأمازيغية من الفنون التي يزخر بها الفن المغربي ، وهي تعتبر بديلا للأغنية المعاصرة في قالب ديني ملتزم يخاطب الروح ونستطيع أن نقول أن النشيد الإسلامي الأمازيغي أقرب إلى الموشح أو إلى الأمداح باللغة العربية ، وهو امتداد للأهازيج الشعبية التي كان يتداولها سكان الأرياف والبوادي في المغرب عند مزاولتهم لأعمالهم من حرث وحصاد ومواسم جني الثمار، في أوائل سنة ٢٠٠٠ برز هذا النمط الفني في الأعراس والمناسبات الدينية المختلفة وبعدها انطلقت بعض الفرق الأمازيغية المختصة في الانشاد باللغة الأمازيغية بجميع لهجاتها (الريفية والسوسية وتشلحيت والحسانية)، فنجد في الريف مثلاً بروز نجم الفنان والمنشد إسماعيل بلعوش سنة ٢٠٠٥ الذي تألق في مجال الإنشاد بالريفية ويعتبر المؤسس والرائد في هذا المجال بالإضافة إلى المنشد أحمد بوطالب الذي له بصمته في هذا المجال بمجموعة من الأعمال الفنية بالريفية.
الجمهور
يعتبر هذا الفن الحديث في الوسط الأمازيغي فنّاً يستقطب العديد من المتابعين والمستمعين حيث لقي نجاحاً كبيراً والعديد من الأناشيد الأمازيغية راجت بينهم وحفظها الصغير والكبير وعلى سبيل المثال نشيد للا يما للفنان والمنشد إسماعيل بلعوش ، كذلك العديد من المنشدين الأمازيغيين الآخرين تألقوا ونجحوا في هذا المجال ولا زالوا يعطون كل ما لديهم من طاقة.
النشيد الإسلامي الأمازيغي
|