|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/محمد عبد الباسط النوبي
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: حذف
16 يناير 2023 نقاش لحذف محمد عبد الباسط النوبي
- مرحبًا، أتساءل ما هي الملحوظية التي تُحققها هذه الشخصية والتي بناءً عليها يجب تبقى هذه المقالة؟ أرجو من المجتمع تقييم ملحوظية المقالة وفقًا للسياسة. تحيّاتي.--Ajwaan نقاش 22:30، 16 يناير 2023 (ت ع م)
إبقاء أعتقد أنه يحقق الملحوظية فهو مكتشف لعدد من الثغرات الأمنية في مواقع شهيرة على الأنترنت وبناءً على ذلك فقد تم تكريمه ووضع صورته في صالة المشاهير. المقال الانجليزي متوسع أكثر في الحديث عنه.Cyclone605 (نقاش) 11:32، 18 يناير 2023 (ت ع م)
حذف بداية الشخصية غير معروفة على الإطلاق. عند البحث باسمه على جوجل بين علامتي تنصيص نحصل على 1570 نتيحة فقط. ثانيًا وجود مصادر ذُكر فيها اسمه ليس دليلًا على ملحوظيته، فمكتشفو الثغرات كثرٌ، ولا يكاد يمر الشهر دون أن نسمع أن فلان الفلاني قد اكتشف ثغرةً ما في موقع من المواقع، والمواقع تنقل هذه الأخبار ليس لأن فلان الفلاني هو من اكتشفها ولكن نظرًا لأهمية الموقع الذي اكتُشفت فيه هذه الثغرات. تحياتي. أحمد ناجي راسلني 12:02، 18 يناير 2023 (ت ع م)
- بخصوص نقطة جوجل هذا بسبب أن لديه عدة اسماء للشهرة (محمد عبد الباسط) - (محمد النوبي) - (محمد عبد الباسط النوبي) لكن المهم أن كلها لنفس الشخص. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 09:29، 19 يناير 2023 (ت ع م)
- إبقاء للأسف المقالة تم حذف الكثير من محتواها ومصادرها لأسباب غير مفهومة، هذا شخص حقق إنجازات على مدار عدة سنوات وليس مجرد ضجة إعلامية ولا إنجاز وحيد أو ثغرة وحيدة بل تم وضعه في قائمة الشرف في أغلب المواقع العالمية مثل جوجل وفيسبوك وتويتر (عدة ثغرات أيضاً)، أكتشف ثغرة تخص موظفي الأمم المتحدة وتحدثت عنها المصادر وكذلك ثغرة لهاتف سامسونج (هو وشركته) تحدثت عنها المصادر، أعماله أيضاً تحدثت عنها العديد من وسائل الإعلام العالمية، كذلك وصل للقائمة النهائية في جائزة CISO في مؤتمر الأمن العربي لعام 2019 والقائمة النهائية تمثل تكريم في حد ذاته مثل القوائم القصيرة للعديد من الجوائز الأدبية والثقافية والرياضية، المفروض أننا نمتلك الان سياسة واضحة المعالم للملحوظية وبكل تأكيد المقالة تحقق الملحوظية بشكل واضح. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 09:29، 19 يناير 2023 (ت ع م)
- حذف بالتأكيد، المقالة عند القراءة تُوحي بأنهُ شخص ملحوظ بسبب حشو المصادر، لكن بالحقيقة الشخصية عديمة الملحوظية، وهذه الشخصية "تبحث" عن الملحوظية، طبعًا هذا الشخص يعمل في مؤسسة صعيدي جيكس، المقالة التي تم حذفها أيضًا بسبب عدم تحقيقها للملحوظية، وحسب ما أرى بأن هُناك ترويج لهذه المؤسسة وإدارييها من ضمنهم محمد عبد الباسط النوبي، أولاً لدينا سياسة الملحوظية التي يجب تحقيق جميع بنودها، وهذه الشخصية تُخالف بشكل صريح بند التغطية المهمة الذي يذكر الآتي «يلزم الانتباه إلى أن التغطية الهامة تشمل أيضًا كونها مُخصصة فلا يكفي ذكر الموضوع ذكرًا جانبيًا في المصدر لاعتبار التغطية مهمة، بل يجب أن يكون الموضوع هو المحور الرئيس للتغطية.» تقريبًا 90% من المصادر في المقالة تذكره ذكرًا جانبيًا. وأيضًا هناك عدد كبير من المصادر في المقالة تُخالف إرشاد مصادر موثوقة، مثل مصدر صدى التقنية، والعديد من المصادر الأخرى. ختامًا، هناك تضخيم كبير في المقالة بأنهُ فعل وقام واكتشف ثغرة وتضخيم للحدث، وهو الحدث بسيط يقوم به كثير من الأشخاص. برأيي هذه المقالة دعائية وترويجية بشكل كبير جدًا. تحياتي.--فيصل (راسلني) 12:01، 19 يناير 2023 (ت ع م)
- للتوضيح فقط لاستكمال التعليق، لمن ليس لديه معلومة، قصة "كشف ثغرات" هو موضوع بسيط جدًا، وشائع جدًا، هل تعلمون بأن هناك 2,806 شخص قاموا بكشف ثغرات في موقع قوقل فقط؟ فما بالكم بالمواقع الأخرى؟ هذا أمر عادي جدًا، ولا يمنحه ملحوظية أبدًا.--فيصل (راسلني) 16:40، 19 يناير 2023 (ت ع م)
محايد برأيي الصياغة الحالية للمقالة بحاجة لإعادة كتابة (ترويج مبطّن)، من ناحية أخرى، وبعد البحث، يظهر أن لصاحب المقالة ريادة في مجاله على المستوى العربي، لكن لا أرى هذه الريادة تبلورت حتى الآن لتصبح ذات ملحوظية كافية، فالانجازات ذاتها مكررة، لا يوجد مشروع أو إنجاز ريادي له أثر، المصادر بحاجة لإعادة تحقق وإزالة الحشو، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 14:44، 19 يناير 2023 (ت ع م)
خلاصة: الشخصية ليس لها ملحوظية، واكتشاف الثغرات لا يكفي لتحقيق الملحوظية، هذا عمل من مكتشفي الثغرات.--Michel Bakni (نقاش) 20:38، 2 فبراير 2023 (ت ع م)