تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/مانع عبد الهادي الهاجري
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
22 ديسمبر 2020 نقاش لحذف مانع عبد الهادي الهاجري
- قلة ملحوظية لا تبلغ قاعدة "سياسيون محليون ظهروا إعلامياً بشكل ملحوظ مثل: أعضاء البرلمان أو رؤساء الأحزاب والسفراء وغيرهم". --Abu aamir (نقاش) 06:08، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا Abu aamir مانع الهاجري هو سفير قطر في سوريا، ثُم كان سفيرًا لقطر في الأردن؟ والسفراء يُحققون ملحوظية تلقائية. والقاعدة التي ذكرتها تذكر بشكلٍ صريح: "أعضاء البرلمان أو رؤساء الأحزاب و(السفراء) وغيرهم". تحياتي.--فيصل (راسلني) 16:15، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- اهلا بكم جميعا وشكرا لإهتمامكم الرجاء عدم حذف الصفحة كون الشخصية هي بالفعل للسفير السيد مانع الهاجري ويمكن التحقق من المراجع المرفقة. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه معتصم عبد القادر (نقاش • مساهمات)
- مرحبا @فيصل:، في المعايير العامة، تجد السفراء مذكورين مع صفة تشملهم في سطر واحد، "ظهروا إعلامياً بشكل ملحوظ"، فالنقاش هو هل يبلغ مانع الهاجري درجة "ظهروا إعلامياً بشكل ملحوظ"؟ أم لا؟.
- مرحبا @معتصم عبد القادر:، هل يبلغ مانع الهاجري درجة الظهور الإعلامي بشكل ملحوظ؟.Abu aamir (نقاش) 09:00، 23 ديسمبر 2020 (ت ع م)
* حذف إن قبلنا بسفير كذا دولة في كذا دولة هل يمكن إنشاء مقالة عن سفير بوركينافاسو في جزر المالديف؟ ماذا عن سفير السلفادور في البيرو؟--عباس 16:04، 23 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- إبقاء مع وسمها {{ملحوظية ضعيفة}} قُمت بإعادة كتابة المقالة من باب البحث والتمحيص في المصادر المتوافرة حول الشخصية، وحسب ما وجدت هُنا ذكر له في عددٍ من الكتب والمجلات عمومًا، وأميل لإبقاء المقالة كون الشخص كان سفيرًا في ثلاثة دول (سوريا، الأردن، مصر)، وكونه سفيرًا في مصر فقد كان مندوبًا لقطر في جامعة الدول العربية، بالإضافة لعمله سابقًا مديرًا لتلفزيون قطر. أخيرًا، وجدت أنَّ عدد من المقالات تعتمد على كتاب يُسمى «موظفي وزارة الخارجية القطرية» أو «موظفي ودبلوماسيي وزارة الخارجية القطرية»، ولكن فعليًا لا يُمكن الوصول إليه وبالتالي تنتفي إمكانية التحقق. تحياتي --علاء راسلني 22:12، 24 ديسمبر 2020 (ت ع م)
@علاء: بالطبع لا مانع إن كان للشخص بصفته الشخصية إنجاز يذكر أو إن قام بعمل ما بصفته سفيرا وإن كانت هناك مصادر تتحدث عن الموضوع. لكن كون الشخص سفيرا لجزر الماديف في جزر الكناري لايمنحه الملحوظية. --عباس 13:17، 26 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبا @علاء: شكرا على جهودك، جواب سؤالك يتطلب النقاش في توضيح سياسة ملحوظية الأشخاص لإنهاء أو تقليل التفاوت بين المستخدمين في تقدير الملحوظية، عبارة "الظهور الإعلامي" غير معرّفة، هل يبدو لك أن ظهور السفير مانع ملحوظ إعلاميا؟ هل هل ظهور إعلامي أصلا؟ هل له مقابلات، مؤتمرات، ندوات ملحوظة، وسيلة تواصل اجتماعي شخصية نشطِة؟ هذا مقياسي "للظهور الإعلامي بشكل ملحوظ"، لكن كما ذكرتُ أن تعريف الملحوظية الإعلامية في سياسة أرابيكا يتطلب تحديداً أوضح مما هو عليه الآن، لاحظ أن الزميل عباس ذكر مقياساً بموجب المنصب، فيبدو أن منصب السفير وحده لا يسوغ الكتابة عنه، لذلك إن كانت للسفير ملحوظية باعتباره سياسياً، فهي ضعيفة، والتقدير لك في حذف المقالة أو إبقائها مع وسمها بما يناسب.Abu aamir (نقاش) 10:24، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- لازلت أصر بأن كون الشخص سفيرا لبلد ألف في بلد باء لايمنحه ملحوظية كافية ومثال على ذلك هو سفير الزيمبابوي في ساحل العاج. إن كان للسفير بصفته الشخصية إنجازا يذكر (كان شاعرا ممثلا كاتبا رياضيا والخ) أو كان له انجازا بصفته سفيرا (عمل على كذا حرب أو كذا معاهدة سلام أو كذا الخ) سنقوم بمعالجة المقالة ونقرر أن يستوفي معايير الملحوظية أم لا.--عباس 15:58، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: لو كان سفيرًا لمرة واحدة أو لدولٍ غير معروفة فلن أختلف معكم، ولكن سفير لثلاث دول عربية (الأردن وسوريا ومصر)، وكونه سفير مصر فقد كان مندوبًا في جامعة الدول العربية، بالإضافة كونه مديرًا لتلفزيون قطر الحكومي، لذلك في ظل كل هذا وتوافر مصادر موثوقة عنه سواءً ذكره في مؤلفاتٍ (كتب ومجلات وغيرها) أو في مواقع إخبارية إلكترونية، فما زلت عند تعليقي بإبقاء المقالة. جانبيًا، عدد مقالات سفراء قطر هو 23 مقالة مُقابل مثلًا سفراء الولايات المتحدة 1025 مقالة وسفراء الأرجنتين 31 مقالة وسفراء كولومبيا 49 مقالة، حيث أنَّ الترجمة جعلت أرابيكا العربية منحازةً للأعلام الأجانب، مع التشدد الرهيب في مقالات الأعلام العرب. وأؤكد أني مُتفق أنَّ كون الشخص "سفير" لا يُحقق له الملحوظية، وهذا لا ينطبق على الحالة أعلاه حسب توضيحي. تحياتي --علاء راسلني 17:35، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- بعد مراجعتي للمقال وبناءا على ما قاله الزميل علاء عن ملحوظية الشخص هذا وخاصة بعد الإتفاق حول وأؤكد أني مُتفق أنَّ كون الشخص "سفير" لا يُحقق له الملحوظية أعتقد يمكننا التوافق حول إبقاء المقالة. تحياتي.--عباس 19:58، 27 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبا @علاء:، شكرا على التوضيح، وفيما يتعلق بملحوظية الأشخاص العرب، فهي صعبة في أرابيكا الإنكليزية، ويُعترض على مقالاتهم بحجج باطلة، هل يمكن إيجاز سبب الملحوظية لهذا السفير؟ مثلاً، هل هو "شخص ذو مناصب حكومية متعددة"؟، وهل ينطبق على هذا الشخص؟.Abu aamir (نقاش) 09:43، 30 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- أهلًا Abu aamir، عفوًا، وتعقيبًا على نقطة الإنجليزية، فالقضية أننا لا نتبع قواعدهم في إثبات الملحوظية، لذلك تُحذف المقالات، ولي تجارب عديدة بعشرات المقالات هناك المحذوفة وساعدت في استرجاعها بعد التكفل بإصلاح مصادرها وتوثيقها. بالنسبة للمقالة أعلاه، فكما ذكرت وكررت، بأنهُ سفير قطر ل3 دول عربية، وبصفته سفيرًا في مصر كان مندويًا في جامعة الدول العربية، وأيضًا كان مدير تلفزيون قطر الحكومي، وفوق كل هذا هُناك مصدر موثوقة سواءً مؤلفات أو أخبار توثق المعلومات. أما فيما يخص محمد بن عبدالله الدهيمي فمن بحثٍ سريعٍ فجميع المصادر عنه هي مجرد مواقع إخبارية، ولكن لا أعلم فعليًا مدى ملحوظية ميدالية قوانغ هوا (광화장)، كون تذكر المواقع أنها «تُعتبر أرفع ميدالية تُقدّم للمدنيين الذين أسهموا في تطوير علاقة بلادهم بجمهورية كوريا، ويقدمها غالبا رئيس جمهورية كوريا»، ولكن من Order of Diplomatic Service Merit [English] لم أجد ذلك، لذلك لو كانت الميدالية فعليًا تساهم في الملحوظية فحينها يُمكن وسمها بملحوظية ضعيفة، وإن كانت ميدالية "عادية"، فحينها لتحذف المقالة. تحياتي --علاء راسلني 16:06، 30 ديسمبر 2020 (ت ع م)
تصنيفان مخفيان: