النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: حذف
المقالة دون مصادر، وحتى عند البحث لا تتوفر مصادر تتبث ملحوظية الموضوع. ----فاطمة الزهراءراسلني 12:41، 18 ديسمبر 2022 (ت ع م)
الأخ الزميل باسم، أرجو أن تنظر في هذه المقالة كونك متخصص في التاريخ العثماني ليتقرر مصيرها. مع خالص الشكر. -- حسن القيم(نقاش) 17:46، 9 فبراير 2023 (ت ع م)
المُغالطة التاريخيَّة الواضحة: لم يكن هناك من جزائريين في العصرين المملوكي والعُثماني بالمفهوم المُعاصر، ولو قيل أن فُلان جزائري حينها فالمقصود أنه من مدينة الجزائر أو من أعمالها وليس من أي منطقة أو مدينة تدخل اليوم ضمن حدود الجُمهُوريَّة الجزائريَّة. كل من كان مسقط رأسه في إحدى المناطق الجزائريَّة المُعاصرة كان يُقال له مغربيًّا. لا شكَّ أنَّ الكثيرين ممن نُسميهم اليوم جزائريين نزحوا بالفعل إلى مصر والشَّام وغيرها وصاروا جُزءًا رئيسًا من مُكوِّنها البشري، لكن الوثائق الرسميَّة التي تُؤكِّد هجرتهم وتوطنهم في بلادهم الجديدة تُسميهم مغاربة. على سبيل المثال فإنَّ آل المغربي في بيروت، بحسب ما نشره المُؤرِّخ حسان حلاق في موسوعة العائلات البيروتيَّة، ترجع أصولهم لمدينة الجزائر. لذا فالأصح أن تُدمج معلومات هذه المقالة - إن وُثِّقت - مع مقالةٍ تتحدث عن المغاربة في مصر خلال العصر العُثماني. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 18:12، 9 فبراير 2023 (ت ع م)
شطب، للأسباب التي أوردها الزميل باسم مشكورًا. -- حسن القيم(نقاش) 18:19، 9 فبراير 2023 (ت ع م)
خلاصة:حذف--Ajwaanنقاش 21:58، 11 فبراير 2023 (ت ع م)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو تقديم طلب في صفحة مراجعة نقاشات الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.