تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/الإسلام ومعاداة السامية
28 أكتوبر 2018 نقاش لحذف الإسلام ومعاداة السامية
- المقالة قد تم حذفها بسبب وجود إدعاءات غير صحيحة، ولذلك تم طرحها لنقاش الحذف لتنقيحها أو لتحديد مدى استيفائها للسياسات من عدمه --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 04:35، 28 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- شطب. تبدوا شيئا يناسب موقع مواضيع.--Tarawneh (نقاش) 18:00، 29 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء الجدال يجب أن يكون بعيد عن العاطفة، ويجب أن يكون حول تغطية الموضوع في العالم الأكاديمي من خلال الكتب أو النشرات العلمية: أولاً المقالة موجود في نسخ أخرى من أرابيكا، ثانياً الموضوع تم تغطيته في عشرات الكتب لمؤرخين أمثال كلود كاهن وشلومو دوف جويتين وفريدريك إم شويتزر ومارتن كرامر وبرنارد لويس وباحثين مسلمين مثل طارق رمضان وغيرهم، ثالثاً الموضوع يعكس واقع بشكل وبآخر (مع خلط الموضوع بسبب القضية الفلسطينية والصراع الإسرائيلي-العربي) في العلاقات الحالية بين المسلمين واليهود خصوصاً في العالم الغربي وتم تغطيته من خلال وسائل إعلام مختلفة منها بي بي سي ودوتشيه فيليه على سبيل المثال، رابعاً هناك عشرات الإستقصاءات حول الموضوع منها دراسة مركز بيو للأبحاث ورابطة مكافحة التشهير وجامعة أوسلو. خامساً يتم العمل حالياً مع باقي الزملاء على تحسين المقالة وزيادة وجهات النظر الأخرى إن كان البعض يعتقد أنها "غير محايدة" أو تحتاج لإعادة كتابة أو تنقيح هذا لا يعني حذفها، حيث أن هناك عشرات المقالات في النسخة العربية موسومة بقالب عدم الحياد وتحتاج لتعديلات، لذلك بدلاً من الحدف بالإمكان العمل على تحسيتها ومحاولة زيادة في تعدد وجهات النظر. سادساً محرك غوغل يعطي 132,000 نتيجة لعشرات الكتب الأكاديمية الموضوع؛ فالموضوع قائم في عالم الأكاديمي وتمت كتابة عشرات الكتب لمؤرخين حول الموضوع. وفي القائمة أسفل أضفت عدد من المراجع حول الموضوع كما أسلفت سابقاً ومنها كتب نشرت من قبل جامعات مثل جامعة أدنبرة أو دور نشر عريقة مثل دار نشر جامعة أكسفورد:--Jobas1 (نقاش) 00:03، 30 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- Abbas، Tahir (2007). "Antisemitism among Muslims". في Tahir Abbas (المحرر). Islamic political radicalism: a European perspective. Edinburgh: Edinburgh University Press. ISBN:0-7486-2527-5. OCLC:71808248.
- Arberry، Arthur J. (1955). The Koran interpreted. London: Allen & Unwin. OCLC:505663.
- Cohen, Mark (1995). Under Crescent and Cross: The Jews in the Middle Ages. Princeton University Press. (ردمك 0-691-01082-X)
- Cohen, Mark (2002), The Oxford Handbook of Jewish Studies, Chapter 9, Oxford University Press, 2002, (ردمك 0-19-928032-0)
- Firestone, Reuven An introduction to Islam for Jews, Jewish Publication Society, 2008
- Gerber, Jane S. (1986). "Anti-Semitism and the Muslim World". In History and Hate: The Dimensions of Anti-Semitism, ed. David Berger. Jewish Publications Society. (ردمك 0-8276-0267-7)
- Hirszowicz, Lukasz, The Third Reich and the Arab East London: Routledge and Kegan Paul, 1968 (ردمك 0-8020-1398-8)
- Laqueur, Walter. The Changing Face of Antisemitism: From Ancient Times To The Present Day. Oxford University Press. 2006. (ردمك 0-19-530429-2)
- Lewis, Bernard (1984). The Jews of Islam. Princeton: Princeton University Press. (ردمك 0-691-00807-8)
- Lewis, Bernard. The Middle East: A Brief History of the Last 2,000 Years. New York: Scribner, 1995.
- Lewis, Bernard (1999). Semites and Anti-Semites: An Inquiry into Conflict and Prejudice. W. W. Norton & Co. (ردمك 0-393-31839-7)
- Nicosia، Francis R. (2007). The Third Reich and the Palestine Question. Transaction Publishers. ISBN:0-7658-0624-X.
- Pinson, Koppel S; Rosenblatt, Samuel (1946). Essays on Antisemitism. New York: The Comet Press.
- Poliakov, Leon (1974). The History of Anti-semitism. New York: The Vanguard Press.
- Poliakov, Leon (1997). "Anti-Semitism". Encyclopaedia Judaica (CD-ROM Edition Version 1.0). Ed. Cecil Roth. Keter Publishing House. (ردمك 965-07-0665-8)
- Pratt, Douglas The challenge of Islam: encounters in interfaith dialogue, Ashgate Publishing, Ltd., 2005 (ردمك 0754651231)
- Rodinson, Maxime (1971). Mohammed. Great Britain: Allen Lane the Penguin Press. Translated by Anne Carter.
- Schweitzer, Frederick M. and Perry, Marvin Anti-Semitism: myth and hate from antiquity to the present, Palgrave Macmillan, 2002, (ردمك 0-312-16561-7)
- Said, Abdul Aziz (1979). Precept and Practice of Human Rights in Islam. Universal Human Rights. The Johns Hopkins University Press.
- Sanasarian، Eliz (2000). Religious Minorities in Iran. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:0-521-77073-4.
- Segev, Tom. One Palestine, Complete: Jews and Arabs Under the British Mandate. Trans. Haim Watzman. New York: Henry Holt and Company, 2001.
- Stillman, Norman (1979). The Jews of Arab Lands: A History and Source Book. Philadelphia: Jewish Publication Society of America. (ردمك 0-8276-0198-0)
- Stillman, N. A. (2006). "Yahud". Encyclopaedia of Islam. Eds.: P. J. Bearman, Th. Bianquis, C. E. Bosworth, E. van Donzel and W. P. Heinrichs. Brill. Brill Online
- Wehr، Hans (1976). J. Milton Cowan, ed. (المحرر). A Dictionary of Modern Written Arabic. Ithaca, New York: Spoken Language Services, Inc. ISBN:0-87950-001-8.
{{استشهاد بكتاب}}
:|editor=
باسم عام (مساعدة) - Guillaume, A. The Life of Muhammad: A Translation of Ibn Ishaq's Sirat Rasul Allah. Oxford University Press, 1955. (ردمك 0-19-636033-1)
- Stillman, Norman. The Jews of Arab Lands: A History and Source Book. Philadelphia: Jewish Publication Society of America, 1979. (ردمك 0-8276-0198-0)
- Watt, W. Montgomery. Muhammad, Prophet and Statesman, Oxford University Press.
- Ramadan, Tariq, In the Footsteps of the Prophet. New York: Oxford University Press, 2007.
- Mubarakpuri، Safi ur-Rahman (1996). Ar-Raheeq Al-Makhtum. Riyadh: Maktaba Dar-us-Salam.
- Bostom, Andrew (2008). The Legacy of Islamic Antisemitism. Prometheus Books. (ردمك 1591025540)
- Gabriel, Mark (2003). Islam and the Jews: The Unfinished Battle. Charisma House. (ردمك 0-88419-956-8)
- Ernst, Carl (2004). Following Muhammad: Rethinking Islam in the Contemporary World. University of North Carolina Press. (ردمك 0-8078-5577-4)
- Herf، Jeffrey (2009). The Jewish Enemy: Nazi Propaganda for the Arab World. Ann Arbor, Michigan: Yale University Press. ISBN:0-300-14579-9.
- Kressel, Neil J. (2012). The Sons of Pigs and Apes: Muslim Antisemitism and the Conspiracy of Silence. Potomac Books Inc. (ردمك 1597977020)
- Lepre, George. Himmler's Bosnian Division; The Waffen-SS Handschar Division 1943–1945 Algen: Shiffer, 1997. (ردمك 0-7643-0134-9)
- Viré, F. (2006) "Kird". Encyclopaedia of Islam. Eds.: P. J. Bearman, Th. Bianquis, C. E. Bosworth, E. van Donzel and W. P. Heinrichs. Brill. Brill Online
- Watt, Montgomery (1956). Muhammad at Medina. Oxford: University Press.
- إبقاء مقالة من هذا النوع لا يجبُ أن تُحذف حتّى ولو خالفت بعض الشروط أو المقاييس. الأفضلُ الإبقاء عليها والعمل على تطويرها وتحسينها واللجوء لصفحة النّقاش كل ما جد جديد في الموضوع لا التوجه للحدف أو طرحها لمثل هذا النّقاش مباشرة. --علاء فحصيناقشني 00:11، 30 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: بغض النظر عن مدى الحيادية الحالية أو تعدد وجهات النظر أو وجود محتويات غير متعلقة بالموضوع بصورة مباشرة، عنوان المقالة غير مناسب، "الإسلام ومعاداة السامية" تشير بشكل أساسي إلى العلاقة بين الإسلام كدين أو نصوص دينية بموضوع معاداة السامية، وهو من الواضح ليس ما تتحدث عنه المقالة، بل تبدو أقرب لـ "المسلمون ومعاداة السامية" أو "التاريخ الإسلامي ومعاداة السامية" محمدراسلني 00:21، 30 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: في النسخة الإنجليزية العنوان هو "Islam and antisemitism" كذلك الأمر في باقي النسخ، بالإمكان النقاش حول العنوان في صفحة النقاش، لكن المقالة نفسها تتطرق إلى علاقة الرسول واليهود، إلى التعامل مع اليهود خلال العصور الإسلامية والحديثة، وإلى الوضع الحالي من العلاقات بين اليهود والمسلمين والمشاعر حول اليهود بين المسلمين، وسنعمل على إضافة فقرة القرآن والأحاديث النبوية الموجودة في النسخة الإنجليزية لتغطي وجهة نظر الإسلام كدين ونصوصه الدينية حول اليهود، وبالتالي شخصياً أرى العنوان الأنسب هو الإسلام ومعاداة السامية، كونه الأشمل للمواضيع داخل المقالة.--Jobas1 (نقاش) 00:26، 30 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: يتم تكرير عدم الحياد، لكني أتسأل فقرة الرسول واليهود معظمها من مصادر إسلامية بحتة وإن كانت غربية فهي أكثر مؤيدة لوجة النظر الإسلامية، وفقرات التاريخ معظم مصادرها لمؤرخين أمثال كلود كاهن وشلومو دوف جويتين وفريدريك إم شويتزر ومارتن كرامر وبرنارد لويس وشفايتزر وبيري، هل كتبهم غير محايدة؟ أو يعتبرون مؤرخين ذوي أجندة؟ حتى نعمل على تعديل الفقرات، وفي فقرة الوضع الحالي في أوروبا، الإحصائيات هي بي بي سي ومركز بيو للأبحاث وأبحاث من جامعة أوسلو وجامعة بيليفيلد، هل هناك من مؤسسات تمت اضافة مصادر لها وهي مؤسسات معروفة بعدم الحياد؟ لحذفها وإستبدالها، وهل بالإمكان ذكر لكتب أو مصادر غير محايدة موجودة في المقالة؟. بالنسبة لتعدد وجهات النظر في فقرة التاريخ بالمجمل هناك ذكر لوجهات نظر مختلفة، فقرة أوروبا تحتاج لإضافة وجهات نظر أخرى في بعض الفقرات.--Jobas1 (نقاش) 00:42، 30 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء مقالة موسوعية واذا كان بها الإدعائات غير الصحيحة فليتم توضيحها داخل المقالة وليس الحذف، للأسف يوجد اتجاه ديني في هذة الموسوعة حتى الأن تم رفض ترشيحات لصور ومقالات مختارة وجيدة بسبب أنها ليست مناسبة للمجتمع العربي.لو تم حذف هذة المقالة سيفتح الباب أمام عشرات المقالات للحذف بحجة أنها غير صحيحة إلخ.--أحمد توفيق (نقاش) 18:55، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حذف كما ذكرتُ أن الخلط بين المواقف الدينية، والمواقف السياسية غير مقبول. أغلب ما ذُكر في المقال هو عبارة عن مواقف "سياسية" وتتصل فقط بالأشخاص الذين قاموا بها. لذلك لدي مشكلة في العنوان، وسأقول نفس الأمر لو كان العنوان يخص أي ديانة أخرى. أكثر من نصف المقالة تتحدث عن مرحلة القرن العشرين، وما بعدها، ويتم الخلط باستمرار بين معاداة السامية، ومعادة الصهيونية.--ASammour (نقاش) 19:18، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: يجب أن يكون الجدال حول موسوعية المقالة من خلال تغطيتها في الإعلام أو المجال الأكاديمي وليس من خلال محتوى المقالة الحالي فالمحتوى قابل للتغير ولإعادة الكتابة، وإن كان خلط بين المواقف الدينية أو السياسية يتم نقاشه في صفحة النقاش من أجل العمل هل تحسين المقالة أو اعادة كتابتها، والحل بالتأكيد ليس الحذف. لأنه ان حذفنا كل مقالة فيها جدال في عرض المعلومات سيفتح الباب كما أشار الزميل أحمد الى حذف عشرات المقالات بحجة أنها تخلط مواضيع أو فيها ادعاءات خاطئة على سبيل مقالة إسرائيل أو ثقافة يهودية، موسومة بقالب غير الحياد، هل نحذف الصفحة لأنها تخلط في المواضيع أو غير محايدة؟، صفحة مذابح الأرمن المقالة بمعظمها مكتوبة من الوجهة النظر الأرمنية والغربية، هل نحذف الصفحة لأنها لا تغطي جميع الآراء؟. مقالة دروز موسومة بقالب غير الحياد، وفيها عشرات الإدعاءات الخاطئة والخلط بين المواضيع "غير المقبول"، هل نقوم الآن بحذف المقالة؟. مقالة التي قد تخلط مواقف دينية وسياسية لا يستدعي حذفها بل التوجه إلى صفحة النقاش والعمل على تحسينها. ما يجب أن يطرح من قبل الزملاء المعارضين هل الموضوع موسوعي ويستحق وجود مقالة؟، الجواب نعم فكما أشرت سابقاً هناك عشرات الكتب لمؤرخين وباحثين حول الموضوع، وفي الإعلام خصوصاً في الآونة الأخيرة تمت تغطيته بشكل واسع النطاق. وبالنسبة "لذلك لدي مشكلة في العنوان، وسأقول نفس الأمر لو كان العنوان يخص أي ديانة أخرى"، قمت أنا بإنشاء مقالة حول المسيحية ومعاداة السامية، لكن لا يوجد أي زميل قام بوسم المقالة بعدم الحياد، لا يوجد أي زميل عارضها لأنها تسيء لهذه الديانة، ولا يوجد أي زميل عرضها للحذف، علماً أن المقالة تشبه هذه المقالة في الأسلوب واللغة والمصادر وحتى فيها خلطها مع السياسة وألخ، لكن على ما يبدو أن المعارضة هي تحديداً لهذه المقالة، وذلك نابع من عاطفة دينية أكثر من موسوعية أو حيادية.
- وبالتالي أرجو أن يكون النقاش مستنداً على قاعدة "نقاش الحذف في أرابيكا ليس تصويتًا أو اقتراعًا؛ إنما هو مناقشة حول مدى التزام صفحة معينة بقواعد أرابيكا الأساسية مثل أرابيكا ليست، والأهمية والوثوقية أو حتى التحقق من حقوق نسخ مقالة. لذا يجب أن تبدي دعمك أو رفضك للسبب المذكور بالنقاش". والمقالة تلتزم بقاعدة أرابيكا:أرابيكا ليست، وبقاعدة أرابيكا:ملحوظية (كما أشرت سابقاً تمت تغطية الموضوع)، وبقاعدة أرابيكا:موثوقية (نشرت كتب حول الموضوغ من قبل جامعات مثل جامعة أدنبرة أو دور نشر عريقة مثل دار نشر جامعة أكسفورد ولمؤرخين أمثال كلود كاهن وشلومو دوف جويتين وفريدريك إم شويتزر ومارتن كرامر وبرنارد لويس وباحثين مسلمين مثل طارق رمضان وغيرهم) وقمت في التعليق أعلاه بتزويد مصادر مستقلة للموضوع، وبالتالي المقالة كموضوع يلتزم بقواعد أرابيكا، في حالت هناك مشاكل في طرح الموضوع في المقالة بالإمكان التوجه لصفحة النقاش من أجل العمل على كتابة المقالة، في النهاية هي مترجمة عن النسخة الإنجليزية.
- "أغلب ما ذُكر في المقال هو عبارة عن مواقف "سياسية"، ليس بالضبط فقرة الرسول واليهود، فقرة العصور الوسطى وفقرة القرن العشرين، تستعرض أحداث وعلاقات سبقت قيام إسرائيل، أي لا علاقة للصراع العربي الإسرائيلي في أحداثها، في فقرة القرن الواحد والعشرين وجزء من فقرة القرن العشرين، تضوح في عدة مواضيع أن خلفية الاحداث تعود للصراع العربي الإسرائيلي، أردت في السابق ترجمة فقرة القرآن والأحاديث وهي فقرات مرتبطة بشكل مباشر مع المواقف الدينية ومعروضة بشكل واسع في النسخة الإنجليزية، الا أني أريد التأني والبحث عن مصادر عربية، والتوجه لصفحة النقاش، حتى لا نتهم بالإستفزاز أو الإساءة. أي أنه يتم العمل على تحسين شكل المقالة الحالي.--Jobas1 (نقاش) 20:37، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- سأرد على شكل نقاط:
- لم يسبق أن رأيتُ مقالة المسيحية ومعاداة السامية من قبل. ومع ذلك أرفض هذا العنوان أيضًا، وخلاصة هذا النقاش ستكون هي ذاتها خلاصة المقالة الأخيرة.
- كويكيبيدي حذفي، أرى أن أي محتوى غير موثق، وغير محايد يجب إزالته على الفور، وليس أن ننتظر الآخرين أن يعدلوا عليه؛ لأن وجوده يُضر بالموسوعة أكثر مما يُفيدها. هذه وجهة نظري.
- هل الموضوع يحقق الملحوظية؟. نعم، ولكن طريقة كتابة المقالة غير محايدة. مقالات كثيرة تم شطبها في السابق، وحتى الآن بسبب أنها مكتوبة بشكل مخالف للسياسات. رغم أنها تحقق الملحوظية بشكل كبير جدًا.
- مصطلح معاداة السامية مستحدث نسبيًا، وأول من ذكره هم الأوروبيون كونهم لا ينتمون للسامية، ثم انتشر هذا المصطلح فيما بعد قبل احتلال فلسطين، للربط بين العداء للصهيونية، والعداء لليهودية.
- كثير من المواقف التي ذُكرت في المقالة أكرر وأقول أنها سياسية، مثل موضوع الحاج أمين الحسيني، والنازية، وأي قارئ بسيط يعرف أن هذا كان موقفًا سياسيًا ضد الصهيونية، كذا بالنسبة إلى رشيد عالي الكيلاني، وآخرين. ثم ما لبث أن استُغلت هذه المواقف لإلباس ثوب معاداة السامية لهذه الشخصيات.
- وجود هذه المقالة في أرابيكا الإنجليزية، لا يعني مطلقًا أنها يجب أن تكون موجودة لدينا. هم لهم خصوصيتهم، ولدينا خصوصيتنا. أي مستخدم احتكّ بمجتمع أرابيكا الإنجليزية، أو الألمانية مثلًا يعلم أنهم لا يتسامحون أبدًا في مواضيع محددة، بينما تكون عندنا مسموح الحديث عنها. والعكس.
- أخيرًا، لا أمانع تعديل المقالة، وإعادة كتابتها، ويمكنني المساعدة في ذلك، لكن المقالة بشكلها الحالي عُرضة للحذف مرة أخرى.--ASammour (نقاش) 22:43، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- رفضك لعنوان المسيحية ومعاداة السامية، قائم لأنه لا يحقق الملحوظية ومخالف لمعايير أرابيكا أم بسبب كما أشرت سابقاً، لأن موضوع المسيحية ومعاداة السامية تمت تغطيته بعشرات الكتب الأكاديمية من مؤرخين لهم باع في العالم الأكاديمي، على الرغم أنه في العصور الحديثة هناك جهود جادة من المصالحة، يبقى الموضوع من المواضيع الرئيسية عن الحديث عن العلاقة المسيحية واليهودية، وبالتالي رأيك أيضاً هنا لا يستمد على معايير الموسوعة.
- إذاً كونك كويكيبيدي حذفي، من الأولى أيضاً حذف مقالة دروز الموسومة بقالب غير حيادي، وفيها العديد من العبارات المسيئة للدروز أو قد يراها الدروز تحريضية (مثل الفقرة التي تتعلق بخدمتهم للجيش)، فلنقم بحذفها على الفور لأن وجودها يُضر بالموسوعة أكثر مما يُفيدها. وهي مسيئة لشريحة سكانية في العالم العربي.
- إذاً الموضوع قد قلتها الموضوع يحقق الملحوظية، وبالتالي لا يخالف معايير الموسوعة، طريقة كتابتها بالإمكان تعديلها، ولقد قمت بإضافة نقاط في صفحة النقاش، أدعوك أنت وغيرك من الزملاء مدعو للنقاش والعمل على "تحييدها"، ومرة أخرى الحل لا يكون بحذف المقالة والتي كما أشرت أنت تحقق المحلوظية، بل بالتعديل وتطوير فقرات. علماً أن المقالة بشكلها الحالي مدعومة بمصادر لكتب لمؤرخين أمثال كلود كاهن وشلومو دوف جويتين وفريدريك إم شويتزر ومارتن كرامر وبرنارد لويس وباحثين مسلمين مثل طارق رمضان وغيرهم، ولإستقصاءات من دراسة مركز بيو للأبحاث ورابطة مكافحة التشهير وجامعة أوسلو، وحتى هذه اللحظة هنا أو في صفحة النقاش لم يأت أي زميل قال أن المقالة غير محايدة بدليل حول مصادر أو مراجع غير محايدة بل تكرار أنها غير محايدة (مثل القول أن فقرة الرسول واليهود مسيئة للإسلام، علماً أنها تعتمد على مصادر إسلامية في سرد الأحداث، وعلى آراء مؤيدة للنظرة الإسلامية)، وللمرة الألف أسال أين المراجع أو المعطيات المذكورة في المقالة هي غير محايدة أي لمؤسسات وكتب غير أكاديمية؟، هل من بالإمكان ذكر لمصادر وكتب ومؤسسات أكاديمية أعتمدت عليها المقالة غير محايدة؟، لكن في نقطة عدم ذكر جميع وجهات النظر فأنا أتفف في ذلك. ثم هناك عشرات المقالات في أرابيكا غير حيادية، هل أنت مع حذفها؟ صفحة أمين الحسيني غير حيادية وموسومة بقالب المعلومات تحيز وخلاف وتدقيق علمي، لما لا يتم حذفها؟ وهي غير محايدة ومسئية للحاج أمين الحسيني، وفقاً للمنطق الذي تقوله يحب حذفها فهي تضر أكثر مما تفيد.
- المصطلح لاسامية موجود في الأوساط الأكاديمية، نستطيع أن نتجادل حول صلاحيته أو منطقيته، لكنه موجود وقائم ويحقق الملحوظية، وموضوع "الإسلام ومعاداة السامية" بهذا الشكل قائم، تستطيع أن تلقي نظرة على المصادر وعنوانيها أعلاه، بعضها نشرت من قبل جامعات مثل جامعة أدنبرة أو دور نشر عريقة مثل دار نشر جامعة أكسفورد.
- فقرة أمين الحسيني وحزب الله غيرها، مذكور ومدعومة بمصادر إنه هناك جدل حول إن كانت موافقهم تجاه اليهود أو معادية للسامية، حيث أنه هناك طرف يعتبر أنها بسبب معاداة اليهود -فإسرائيل لم تكن موجودة وكان يهود أوروبا مستضعفين ويتم إرسلهم إلى معسكرات إبادة-، وطرف آخر يعتبرها بسبب معاداة الصهيونية -والفقرة نفسها تكرر في مواقع أن العلاقة كانت بسبب مواقف سياسية-، على أية حال أنت مدعو للكتابة واضافة مراجع أو للنقاش حول الموضوع في صفحة النقاش.
- المثلية الجنسية، زواج المثليين، زنا، جماع، جنس فموي، تصنيف:ممثلات إباحيات حسب الجنسية، عدا المقالات التي تنقد أديان أو أنبياء، وقائمة تطول لمقالات بالنسبة لمجتمعنا هي من المحرمات والتابوهات وغير مقبولة إطلاقاً، ولا تحترم خصوصيتنا ولا قيمنا ولا عادتنا وتقاليدنا، هل هذا يعني الحذف والشطب؟، النقاش يجب أن تكون إن كانت المقالة تحقق معايير المحلوظية والموسوعة، وليست إن تحقق معايير خصوصيتنا كمجتمع عربي أو مسلم، فأرابيكا العربية ليست نسخة محصورة للعرب أو المسلمين أو للخصوصية الثقافية لهم.--Jobas1 (نقاش) 23:13، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- أنت مدعو للمشاركة في كتابة المقالة من الآن، وتستطيع أن تقوم بالتعديل فهي ليست بكتاب منزل، وهي ليست محتكرة لأحد. تفضل أخي وشارك، نستطيع أن نستغل الوقت بدلاً من النقاش هنا في كتابة المقالة.--Jobas1 (نقاش) 23:26، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حذف أو إعادة كتابة كاملة في أحسن الأحوال بما فيها تغيير العنوان. مُعاداة الساميَّة مُصطلح ابتكره اليهود أصلًا وكأنَّ المُسلمين العرب بالذات غير ساميين. مثل هكذا مقالات يجب أن تُكتب بتعمُّق شديد--باسمراسلني (☎) 19:38، 31 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حذف كما قال الزميل باسم المصطلح بحد ذاته جدلي ، فضلا عن كونه ينفي أن يكون العرب -يشكلون 15% من مجموع المسلمين- من الساميين (رغم أني أرى أن المصطلح كله أسطورة يهودية)، مع أن العرب ساميون أكثر من الأشكناز مثلا. كما أن علاقة النبي الأعظم محمد ﷺ والمسلمين السيئة مع بعض اليهود حول المدينة المنورة في زمنه لم تكن بسبب العرق السامي أو أي عرق، وإنما بسبب العقيدة الدينية، إذا صح التعبير. الرشيـد (نقاش) 01:16، 15 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- مرحبًا @Jobas1: عنوان المقالة يحتاج لتغيير ومحتوى المقالة يحتاج لإعادة كتابة، هل ترغب بتنفيذ هذه التعديلات؟.--جار الله (نقاش) 08:34، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- نعم أرغب، @جار الله: عملت على تغيير المحتوى خلال الفترة السابقة، من خلال زيادة في المصادر التي تعكس وجهات نظر أخرى، إن كانت هناك اقتراحات حول عنوان المقالة ومحتوى المقالة، فأنا منفتح للتغيير وإجراء التعديلات في محتوى المقالة وعنوانها.--Jobas1 (نقاش) 12:00، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- @Tarawneh، محمد عصام، ASammour، باسم، والرشيد: هل هناك ملاحظات حول المحتوى المعدل؟، وهل هناك مقترحات للعنوان الجديد؟.--جار الله (نقاش) 12:05، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- @جار الله: أقترح دمجها مع مقالة الإسلام واليهودية--باسمراسلني (☎) 14:28، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- كذلك، المقالة مكتوبة بالاعتماد على مصادر وتحليلات غربيَّة الكثير منها - في أحسن الأحوال - يُسيء فهم العلاقة بين المُسلمين واليهود وغيرهم، لأنَّ كتبتها - لو افترضنا حُسن نيتهم - ليسوا أبناء هذه المنطقة وهذه الثقافة، ولن يفهموا ما يجري وما جرى كما يفهمه أبناء المنطقة. مثل هذه المقالة لا يُمكن كتابتها بهذه السُهُولة فهي انطلاقًا من العنوان تجعل المُسلمين هم المُفترين وتفوح منها رائحة كذب ونفاق الإعلام الغربي. بمُنتى البساطة، لو كُنا سنتحدث عن أي عداء لليهود فهذا مرده وجود إسرائيل اليوم فقط لا غير، التي تُعرَّف نفسها على أنها دولة يهوديَّة قوميَّة مما جعل الناس تربط بوعيها ولاوعيها بين اليهود واليهوديَّة وإسرائيل وتُعاديها كُلها على أنها جسم واحد. كُل ما سبق في القرون الماضية لم يكن لا مُعاداةً للـ«ساميَّة» ولا للآريَّة ولا للطورانيَّة، بل حساسيَّات نشأت لأسباب مُعيَّة، وغالبًا بسبب افتراءات اليهود أنفسهم، ورُغم ذلك كانت أوضاعهم في العالم الإسلامي لا تُقارن بأوضاعهم في العالم الغربي حيثُ كانوا يُقتَّلون ويُجبرون على التنصر، بينما كان منهم علماء ووزراء وساسة في الشرق. هذا كُله يجعلني أُطالب بمزجها مع مقالة الإسلام واليهوديَّة، والاعتماد على مصادر عربيَّة وإسلاميَّة بقدر الاعتماد على المصادر الغربيَّة، ونسبة الكلام الذي قاله الغربيُّون لإصحابه--باسمراسلني (☎) 14:41، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- للتوضيح فقط المؤرخين المعتمد على مصادرهم في فقرات القرون الوسطى بالذات هي لكلود كاهن وشلومو دوف جويتين وفريدريك إم شويتزر ومارتن كرامر وبرنارد لويس وباحثين مسلمين مثل طارق رمضان وغيرهم، وهم مؤرخين لهم باع في مجال التاريخ، ومنشورتهم منشورة من دور نشر وجامعات عريقة، كما أنهم ليسوا معادين للإسلام كما يتم تصويرهم في النقاش، يبدو أن المقال لم يُقرأ. فقرات التاريخ العصور الإسلامية توضح أنه على الرغم من وجود فترات للاضطهادات إثناء حكم الموحدون أو المرابطين الأندلس أو بعض مناطق اليمن في القرن السابع عشر، أو في بلاد فارس والمغرب -وهي أحداث مؤرخة-، الا أن اليهود نعموا وعاشوا بفترات أزدهار وتعايش مشترك في مراحل أخرى من التاريخ الإسلامي منها العصر الذهبي ليهود الأندلس، ووصلوا لأعلى المراتب، على سبيل المثال فقرة الدولة العثمانية والدولة الفاطمية (تذكر أن العثمانيين والفاطميين كانوا متسامحين مع اليهود ولا يوجد أي ذكر لإضطهاد أو تمييز في هذه الفقرتين) وتوضح أن على الرغم من وجود الإضطهادات في مراحل معينة (فقرة التباين مع أوروبا المسيحية أو فقرة وجهات النظر حول الموضوع) كانت أوضاع اليهود أفضل حالاً في المجمل بالمقارنة مع أوضاع اليهود في أوروبا. كما توضح أن معاداة السامية بالمفهوم الكلاسيكي لم تكن مرتبطة بالتاريخ الإسلامي-وتوضح المقالة أن ذلك على عكس التاريخ الأوروبي حيث كان الإضطهاد ضد اليهود مرتبط بالمفهوم الكلاسيكي للمصطلح-، وأنها ظهرت في العالم العربي أو الإسلامي خلال منتصف القرن التاسع عشر بسبب الأنشطة الأوروبية التجارية والتبشيرية والإمبريالية خلال القرنين التاسع عشر والعشرين (فقرة القرن العشرين على سبيل المثال). بالنسبة لعلاقة إسرائيل ومعاداة السامية الحديثة، المقالة توضح في الكثير من المواضع أن "معاداة السامية" الحالية مرتبطة بشكل كبير في تأسيس دولة إسرائيل، وأن العلاقة مرتبطة بالسياسة بشكل رئيسي. أي ماذا يختلف التلخيص هنا عن النقطة التي ذكرها أعلاه الزميل باسم؟.--Jobas1 (نقاش) 15:22، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- وللتوضح بأدلة من المقالة نفسها:
- 1 "لو كُنا سنتحدث عن أي عداء لليهود فهذا مرده وجود إسرائيل اليوم فقط لا غير، التي تُعرَّف نفسها على أنها دولة يهوديَّة قوميَّة مما جعل الناس تربط بوعيها ولاوعيها بين اليهود واليهوديَّة وإسرائيل وتُعاديها كُلها على أنها جسم واحد.":
- المقالة تتطرق إلى ذلك هنا "بالنسبة لمارتن كرامر، فكرة أن معاداة السامية مؤخراً من قبل المسلمين هي ذات أصل إسلامي "تلمس بعض الحقائق، إلا أنها تتجاهل العديد من الحقائق أيضاً". كرامر يعتقد أن معاداة السامية المعاصرة ترجع جزئياً إلى السياسات الإسرائيلية، والتي سببت للمسلمين شعورا عميقا بالظلم والخسارة. وبالإضافة لذلك، ينسب كرامر الأسباب الرئيسية لمعاداة السامية بين المسلمين إلى الأيديولوجيات الأوروبية الحديثة التي نقلت العدوى إلى العالم الإسلامي."، وهنا "واشتكى زعماء يهود فرنسيون من "انتشار نوع من معاداة السامية في المجتمع المسلم" في حين رد الزعماء المسلمون بأن القضايا "سياسيَّة وليست دينيَّة" وأن الغضب الإسلامي "ليس ضد اليهود، بل ضد إسرائيل"، و"هنا هذا، إلى جانب تصاعد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وفشل عملية أوسلو للسلام، حيث أصبح اليهود في أوروبا ينظر إليهم أكثر فأكثر كمروجين ومفضلين للأفكار المؤيدة لإسرائيل. وهكذا، فإن الخط الموجود بين معاداة السامية ومناهضة الصهيونية أصبح غير واضح في بعض الأحيان."، وهنا "يشرح نورمان ستيلمان أن الأنشطة الأوروبية التجارية والتبشيرية والإمبريالية خلال القرنين التاسع عشر والعشرين جلبت أفكارا معادية للسامية إلى العالم الإسلامي. في البداية، وجدت هذه الآراء المتحاملة تأييدا فقط بين المسيحيين العرب وكانت "أجنبية للغاية" بين المسلمين. ومع ذلك، مع صعود الصراع العربي الإسرائيلي، بدأت معاداة السامية الأوروبية تحظى بالقبول في الأدب الحديث."
- 2. ورُغم ذلك كانت أوضاعهم في العالم الإسلامي لا تُقارن بأوضاعهم في العالم الغربي حيثُ كانوا يُقتَّلون ويُجبرون على التنصر، بينما كان منهم علماء ووزراء وساسة في الشرق:
- المقالة تذكر ذلك في عشرات المواضع منها "وفقاً لمعايير القرون الوسطى، كانت أوضاع اليهود في ظل الإسلام أكثر رسمية وأفضل من ظروف اليهود في الأراضي المسيحية في أوروبا، وإثناء موجات الاضطهاد في أوروبا في العصور الوسطى، وجد العديد من اليهود ملجأ في أراضي المسلمين"، وهنا "يقترح المؤرخ مارك كوهين مقاربة مقارنة لفهم الحياة اليهودية في ظل الحكم الإسلامي، مشيراً إلى أن اليهود في الأراضي الإسلامية غالبا ما كانوا يتعرضون للعنف الجسدي بشكل أقل بالمقارنة مع اليهود في العالم الغربي المسيحي."، وهنا "ومع ازدهار الدولة العثمانية، ازدهرت أوضاع اليهود أيضًا، وفقًا لشوايتزر وبيري. حيث وعلى النقيض من معاملة العثمانيين للمسيحيين، كان العثمانيون أكثر تسامحاً مع اليهود وعززوا تنميتهم الإقتصادية. وازدهر اليهود ككبار التجار والممولين والمسؤولين الحكوميين والتجار والحرفيين."، وهنا "مع الفتح الإسلامي لشبه الجزيرة الايبيرية، ازدهرت اليهودية الإسبانية لعدة قرون. وهكذا، فإن ما يشير إليه البعض بإسم "العصر الذهبي للثقافة اليهودية في إيبيريا" قد بدأ. خلال هذه الفترة، وبحسب بولياكوف تعايش مسلمو الأندلس مع الديانات الأخرى، بما في ذلك الديانة اليهودية، وأنشأوا مجتمعًا غير تقليدي."، و"هنا عرف عن الخلفاء الفاطميين في مصر تقديرهم لليهود، بحسب ليون بولياكوف. حيث قاموا بانتظام بدعم المؤسسات اليهودية. وكان عدد كبير من الوزراء والمستشارين في الدولة الفاطمية من اليهود. وكان الخلفاء العباسيون على نفس القدر من الإحترام والتسامح تجاه اليهود تحت حكمهم"، وهنا "وفقاً للويس نادراً ما واجه اليهود في ظل الحكم الإسلامي الشهادة أو النفي، أو الإجبار على ترك ديارهم، وكانوا يتمتعون بحرية كاملة في اختيار مكان إقامتهم ومهنتهم. لكن، اختلفت حريتهم وحالتهم الاقتصادية من وقت لآخر ومن مكان إلى آخر"، وهنا "وبحسب ليون بولياكوف في العصور المبكرة للإسلام، تمتع اليهود بامتيازات كبيرة، وإزدهرت مجتمعاتهم. ولم تقيد أي قوانين أو حواجز اجتماعية أنشطتهم التجارية، ولم تكن هناك نقابات تجارية وحرفية حصرية مثل تلك الموجودة في أوروبا. ووجد اليهود الذين انتقلوا إلى بلاد المسلمين أنفسهم غير مترددين في الدخول في أي مهنة، مما أدى إلى أقل صمة العار مما كانت عليه في أوروبا، حيث كانت هذه القيود لا تزال سارية المفعول"، وهنا "وبحسب كولينج سمح الاندماج الاجتماعي اليهود إلى تحقيق تقدم كبير في مجالات جديدة، بما في ذلك الرياضيات والفلك والفلسفة والكيمياء وفقه اللغة، وحتى وصول البعض إلى السلطة السياسية في ظل الحكم الإسلامي" وغيرها.
- 3. كُل ما سبق في القرون الماضية لم يكن لا مُعاداةً للـ«ساميَّة» ولا للآريَّة ولا للطورانيَّة:
- وهذا ما تذكره المقالة هنا "يخالف كل من كلود كاهن وشلومو دوف فكرة وجود معاداة السامية تاريخيا في بلاد المسلمين، وكتبوا أن التمييز الذي تعرض له بعض من غير المسلمين كان ذا طبيعة عامة ولا يستهدف اليهود. هؤلاء العلماء كتبوا أن معاداة السامية في العصر الذهبي للإسلام كانت محلية في بعض المناطق فقط ومتفرقة، ولم تكن عامة أو مستوطنة." وهنا ". ووفقًا لما قاله برنارد لويس، فمنذ حلّ نزاع اليهودية والإسلام وانتهى خلال حياة محمد بنصر المسلمين، لم يشعل أي نزاع ديني مسلم معاداة السامية."، وهنا "يجادل كل من جيرومان شانس، وبينسون، وروزنبلات، ومارك كوهين، وونورمان ستيلمان، وأوري أفنيري وبرنارد لويس بأن معاداة السامية في الإسلام ما قبل العصور الحديثة كانت نادرة، ولم تظهر حتى العصر الحديث."، وهنا "ويستمر كوهين باقتباسه من بن ساسون، والذي يجادل بأن اليهود عموماً كان لديهم وضع قانوني وأمني أفضل في الدول الإسلامية بالمقارنة مع اليهود في العالم المسيحي."، وهنا "وفقاً لمارك كوهين، نشأت معاداة السامية العربية في العالم الحديث في الآونة الأخيرة نسبياً، في القرن التاسع عشر، على خلفية التناقض بين القومية اليهودية والعربية، واستوردت إلى العالم العربي في المقام الأول من قبل العرب المسيحيين ذوي العقلية القومية، والتي تم أسلمتها لاحقاً"، وهنا "ازدادت معاداة السامية في العالم الإسلامي خلال العصر الحديث. في حين أن برنارد لويس وأوري أفنيري يرجعان الزيادة في معاداة السامية لوقت إقامة إسرائيل، يرى كلاين أن معاداة السامية يمكن أنها كانت موجودة في منتصف القرن التاسع عشر."، وفي غيرها من الواقع.
- 4 بالتأكيد المقالة تتطرق أيضاً إلى المذابح خلال عصر المرابطين والموحدين، أو في اليمن أو بلاد فارس وغيرها من الأحداث، وهي أحداث موقفة الا اذا كان هناك مصادر تقول أنها لم تحدث وهي مفبركة لصالح اليهود، وبالتأكيد تتطرق إلى العلاقة في الآونة الأخيرة والتي تتسم بالحساسية خصوصاً في أوروبا، على أية حال ذكرها أو حتى التوسع فيها لا يعني أن المقالة تسيء للإسلام والمسلمين وأنها "تجعل المُسلمين هم المُفترين وتفوح منها رائحة كذب ونفاق الإعلام الغربي"، فوجهات النظر المذكورة أعلاه موضحة بشكل موسع في المقالة ولا تبدو لي أنها مسيئة لديانة معينة بل على العكس إيجابية الطابع، ووجهة النظر التي تتطرق اليها الزميل باسم مذكورة في معظم الفقرات.--Jobas1 (نقاش) 16:20، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- @Tarawneh، محمد عصام، ASammour، باسم، والرشيد: هل هناك ملاحظات حول المحتوى المعدل؟، وهل هناك مقترحات للعنوان الجديد؟.--جار الله (نقاش) 12:05، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- نعم أرغب، @جار الله: عملت على تغيير المحتوى خلال الفترة السابقة، من خلال زيادة في المصادر التي تعكس وجهات نظر أخرى، إن كانت هناك اقتراحات حول عنوان المقالة ومحتوى المقالة، فأنا منفتح للتغيير وإجراء التعديلات في محتوى المقالة وعنوانها.--Jobas1 (نقاش) 12:00، 23 نوفمبر 2018 (ت ع م)
- هذه بعض الملاحظات،
- أولا لا يجب أن يكون هذا النقاش فقط حول هذه المقالة بل أيضا حول مقالة المسيحية ومعاداة السامية لأنها على نفس الشكل. نتيجة هذا النقاش يجب أن يطبق أيضا على المقالة الأخرى.
- لتجنب اللبس (من نوع العرب أيضا ساميون) من الأفضل استعمال عبارة معاداة اليهود واليهودية عوض معاداة السامية. وليس هنالك حرج في كتابة في أول المقالة << معاداة اليهود واليهودية وتسمى أيضا معاداة السامية،.. >>
- المقالة تستحق الإبقاء، ولكن موضوعها يجب أن يبقى موقف، رأي وتصرف المسلمين والإسلام حول معدات اليهود واليهودية، دون السقوط في كتابة مقالة مشابهة لالإسلام واليهودية أو المسيحية واليهودية.
- الفقرة الأولى بها مراجع أولية (آيات قرأنية وحديث) دون أي تفسير. لا يعقل الاعتماد على مراجع أولية بتلقى الطريقة خصوصا في المقدمة. --Helmoony (نقاش) 03:27، 24 نوفمبر 2018 (ت ع م)
إبقاء الزميل Helmoony أعطى ملاحظات ممتازة. بالنسبة لللعنوان، إما أن تدمج مع مقالة الإسلام واليهودية، أو أن تبقى على ما عليه. كلمة معادة السامية هي مصطلح قائم بمعنى معاداة اليهود. يمكن سرد إشكالية هذه التسمية في مقالة معاداة السامية مدعمة بالمصادر (عن تاريخ اختراع الكلمة، وإقصاء شعوب "سامية" أخرى من هذا التصنيف، إلخ.). --Fjmustak (نقاش) 12:35، 13 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- شطب واضح جدا عدم الحيادية ، حتى العنوان يجب اعادة النظر فيه ، والمصادر معظمها أجنبي.--عماد الدين المقدسي (نقاش) 19:45، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- @Jobas1: يجب نقل المقالة لعنوان آخر وكتابة المقالة من جديد، خلال أسبوع إن لم تحدث تطورات في المقالة والعنوان، سأقوم بنقل المقالة لنطاقك الخاص ويمكنك تنفيذ هذه المقترحات على مهلك حينها، تحياتي لك.--جار الله (نقاش) 20:06، 28 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- خلاصة: تم نقل العنوان من الإسلام ومعاداة السامية إلى الإسلام ومعاداة اليهود ويمكن طلب نقل المقالة لعنوان مختلف عبر طلبات النقل، وحاليًا هناك قالب تحيز في المقالة ويمكن مناقشة النصوص المتحيزة في صفحة نقاش المقالة، ليتمكن مطور المقالة من إعادة كتابة النصوص المتحيزة أو إزالتها، تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 16:59، 3 يناير 2019 (ت ع م)