تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/أنا أصدق العلم
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
6 ديسمبر 2018 نقاش لحذف أنا أصدق العلم
- مرحبًا، بدايةً أود الاعتراض على أساس المقالة (طبعًا مع افتراض حسن النية) فمساهمات منشئ المقالة تُظهر أنَّ المقالات المنشأة مترجمة من مبادرة أنا أصدق العلم (I Believe in Science كما هو مدون في ملخصات التعديل)، وبالتالي هناك تعارض مصالح واضح وصريح، والمقالة على هذا الأساس غير مقبولة بدايةً، وأيضًا المقالة جميع مصادرها من موقع المبادرة وبعض المعلومات موثقة بمصادر من الموقع لا تُشير لشيء، وهنا نستذكر أنَّ المصادر أولية ومشكوك بها أصلًا، علاوةً على ذلك نص المقالة يوحي أنَّ لا معلومات تُذكر عن المبادرة (هناك قسم يفسر معنّا المبادرة لغويًا )، أيضًا حسب بحث جوجل المخصص، هناك حوالي 390 ألف نتيجة بحث عن المبادرة (هناك نسبة كبيرة منها من موقع المبادرة نفسها)، وأيضًا العديد من الوصلات لمواقع التواصل الاجتماعي، وعدد آخر من النتائج تُشير إلى مقارنات بين المبادرات الشبيهة (مثل الباحثون السوريون وناسا بالعربي وغيرها)، نُضيف إلى ذلك النتائج التي تتحدث عن التشكيك في المبادرة وبأهدافها، وعدم تضمين هذه الأمور يظهر تعارض المصالح طبعًا، ونلاحظ احتواء المقالة على معلومات مُفَخِمة من غير مصادر وأتحدث بالتحديد عن (الموقع الأول والأكبر من نوعه عربيًا). بالنهاية وجود هذه المقالة يفتح باب الكتابة عن مواقع/مبادرات كثيرة مشابهة ولها صدى واسع أيضًا (رُبما أوسع من أنا أصدق العلم). مع التحية -- عَلاء راسِلني 18:17، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- شطب الرشيـد (نقاش) 18:34، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)
شطبAya Reyad (نقاش) 18:37، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)- أولا مصادر المقالة ليست جميعها من موقع المبادرة نفسها، والمصادر التي من الموقع تشير إلى الفيديو الذي ظهر فيه العالمين وقالا اقتباسهما، ثانيا القسم الذي يفسر المعنى لغويا يهدف إلى منع اللبس بأن كلمة believe تعني "الإيمان" بما قد يوحي بالتعارض مع الدين أو الدعوة إلى الإلحاد، ثالثا بخصوص عدم تضمين التشكيك في المبادرة فأنا لا أعرفه وبإمكانك بكل بساطة أن تضيفه إلى المقالة بمصادره، رابعا بخصوص كونه الأول والأكبر من نوعه عربيا فهو ليس تضخيم وإنما هو المشروع العلمي الأكثر متابعة في الوطن العربي على وسائل التواصل الاجتماعي وأعتقد أن مبادرة يتابعها الملايين ويعمل بها المئات ومسجلة رسميا في لبنان والاتحاد الأوروبي، أعتقد أنها تحقق الملحوظية. وأتمنى عدم التشكيك في المقالة لأسباب شخصية والالتزام بكون أرابيكا موسوعة محايدة وحرة — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Abdullah Arfa (نقاش • مساهمات)
- مرحبًا @Abdullah Arfa: بدايةً افترض حُسن النية وأرجو نسيان فكرة شخصنة الموضوع بتاتًا، كونه غير موجود أساسًا. بالنسبة للمصادر، هناك 3 مصادر من موقع المبادرة نفسها، والمصدر الرابع من الموقع نفسه وهو خارج الاقتباسات طبعًا ويحدد معلومات حول المبادرة، أما (كونه الأول والأكبر من نوعه عربيا) فالتعامل معها كمُسَّلَمة فأمر غير مقبول طبعًا، بالنسبة لإضافة التشكيك من عدمه فيعتمد على خلاصة هذا النقاش طبعًا، وبالنهاية المُجتمع يُحدد بقاء المقالة من عَدمها وفقًا للنقاش الحاصل -- عَلاء راسِلني 20:09، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- في المقال 6 مصادر أول 3 منهم ليسوا من موقع المبادرة نفسها! بخصوص كونه الأول من نوعه فالإشارة هنا إلى المتابعات وهو بالفعل الأول في ذلك، ولكن يمكن إزالة هذه المعلومة إن كان بها مشكلة — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Abdullah Arfa (نقاش • مساهمات)
- بحثت في جوجل بكتابة "أنا أصدق العلم" بين علامتي الاقتباس، فلم أجد إلا 49 نتيجة في خمس صفحات، الصفحة الخامسة والرابعة لا شيء فيها متعلقا بموقع أنا اصدق العلم.
- مرحبًا @Abdullah Arfa: بدايةً افترض حُسن النية وأرجو نسيان فكرة شخصنة الموضوع بتاتًا، كونه غير موجود أساسًا. بالنسبة للمصادر، هناك 3 مصادر من موقع المبادرة نفسها، والمصدر الرابع من الموقع نفسه وهو خارج الاقتباسات طبعًا ويحدد معلومات حول المبادرة، أما (كونه الأول والأكبر من نوعه عربيا) فالتعامل معها كمُسَّلَمة فأمر غير مقبول طبعًا، بالنسبة لإضافة التشكيك من عدمه فيعتمد على خلاصة هذا النقاش طبعًا، وبالنهاية المُجتمع يُحدد بقاء المقالة من عَدمها وفقًا للنقاش الحاصل -- عَلاء راسِلني 20:09، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- شهادة لورنس كراوس وربورت وينبرغ ليستا إلا رأييهما في ترجمة العلم عامةً، لا في محتوى الموقع، فلا يصح أن يسمّى قولهما شهادة للموقع، لأنهما لا يتكلمان بالعربية التي هي لغة موقع انا اصدق العلم.
- موقع نوت فيه مقال كتبته "حفصة الهادي".
- ذكرت المجلة أنّ "المواد المنشورة على مجلة نوت لا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن رأي المجلة، بل تمثل وجهة نظر أصحابها" فيصبح إذن الرأي هو لحفصة الهادي التي ليس لها في نتائج جوجل إلا 23 نتيجة، نصفها غير متعلقة بها.
- المذكور في المقال أكثره من من المصدر الأولي ويتضمن تفخيماً.Abu aamir (نقاش) 21:44، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- بناء على آراء الجميع قمت بإزالة عبارة "يُعد أنا أصدق العلم الموقع الأول والأكبر من نوعه عربيًا" لأنها تتضمن تفخيما، كما قمت بإزالة "بمهنية وموضوعية" لأنها تتضمن تفخيما أيضا، وأضفت كلمة "المعلنة" بعد "أهداف الموقع والمشروع" لالتزام الحيادية، كما أضفت 4 مصادر مختلفة، وأضفت جزءا خاصا بالنقد كما تفضل السيد علاء. إن كان بالمقال مشاكل أخرى يُرجى توضيحها وسأعمل على حلها. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Abdullah Arfa (نقاش • مساهمات)
- ملحوظة جانبية: أرجو منك يا @Abdullah Arfa: أن تُوَقِّع مساهمتك باستخدام (--~~~~) ليسهُل معرفة "مَن كتب ماذا". شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 05:15، 7 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- بناء على آراء الجميع قمت بإزالة عبارة "يُعد أنا أصدق العلم الموقع الأول والأكبر من نوعه عربيًا" لأنها تتضمن تفخيما، كما قمت بإزالة "بمهنية وموضوعية" لأنها تتضمن تفخيما أيضا، وأضفت كلمة "المعلنة" بعد "أهداف الموقع والمشروع" لالتزام الحيادية، كما أضفت 4 مصادر مختلفة، وأضفت جزءا خاصا بالنقد كما تفضل السيد علاء. إن كان بالمقال مشاكل أخرى يُرجى توضيحها وسأعمل على حلها. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Abdullah Arfa (نقاش • مساهمات)
- إبقاء قد أختلفُ في الرأي مع الكثير من زملائي هنا ولكني أرى بقاء هذه المقالة. هذه واحدةٌ من الحالات التي تكون الملحوظية فيها مسألةً جدلية جداً، فمنَ الصَّعب الحُكْم على هذه الحالة بالرّجوع إلى معايير الموسوعة المتعارفِ عليها لأن الموضوع جديدٌ من نوعِه، فليست هناك الكثير من المقالات المماثلة على أرابيكا. من حيثُ المبدأ، أرى أن أرابيكا العربية يجبُ أن تكون متقبَّلةً للانفتاح والتجديد في عرضِ موضوعات غير تقليدية مثل هذا النوع من المبادرات، طالما أنها تُحقّق درجةً معقولةً من الشّهرة والسمعة. وعلى سبيلِ المثال لهذا النوع من التجديد، تتضمَّن أرابيكا الإنكليزية تصنيفاً كاملاً مُخصَّصاً للمجموعات المعروفة على شبكات التواصل الاجتماعي، بما فيها مجموعاتٌ عربيَّة نفتقرُ نحنُ لمقالاتٍ لها، وهذا مع أنَّ حجمَ عملِ أنا أصدق بالعلم ونشاطها يتجاوزُ الآن الشبكات الاجتماعية وهي أقربُ لمُنظَّمة NGO. وأما على النسخة العربية من أرابيكا، فنحنُ أيضاً لا نخلو من توثيقٍ لمبادراتٍ شبيهة مثل الباحثون السوريون وشبكة شام. وأتفهَّمُ هنا قلقاً أبداهُ لي الزميل @علاء: في مراسلةٍ خاصَّة، وهو أن تستخدمَ هذه المقالة كحُجَّة للمزيد من المبادرات والصفحات غير الملحوظة على أرابيكا، ولكني لا أجدُ ذلك مبرِّراً قوياً. ثمَّة في العالم عددٌ غير نهائيّ من شركات العقارات غير الملحوظة التي ترغبُ باستخدام أرابيكا كمنصَّة للدعاية والترويج، فهل منعنا هذا من أن يكون لدينا تصنيفٌ للشركات العقارية؟ وفي هذا السياق بالتحديد، يعلمُ من يتابعُ هذا المجال (وأنا لا أُعلِّقُ هنا إلا لأني أتابعُ جميع هذه الصفحات على الشبكات الاجتماعية بدافع الشغف الشخصي) أن ثمة فجوةً ضخمةً بينها في الإقبال والمستوى، فالباحثون السوريون وأنا أصدق بالعلم ليسوا مُجرَّد صفحات شبكات اجتماعية مثل باقي هذه المبادرات، بل هُمَا أشبهُ بمُنظَّمات إقليمية تضمُّ عدداً من المتطوعين وتخرجُ بنتائج عملية تتجاوزُ بكثيرٍ أيَّ فرعٍ من فروع ويكيميديا ومجموعاتها في البلاد العربية. وأما عن مشكلة تضارب المصالح التي أبداها علاء في الأعلى، فيمكنُ حُلُّها بإعادة كتابة المقالة على يد شخصٍ آخر. أخيراً، أدركُ أن الكثيرين قد لا يتّفقون معي، ولكن هذا رأيٌ وأتطلَّع لأن يأخذَ بعض التفكير والمناقشة لأنه لا يؤثّر على هذه المقالة فقط، بل على سياستنا ونهجنا المستقبلي في الموسوعة وتمسّكنا بتقاليدنا القديمة أو تغييرها --عباد (نقاش) 16:31، 7 ديسمبر 2018 (ت ع م).
- مرحبًا @عباد: وشُكرًا على تعليقك، وأحب التأكيد أنَّ نقاشات الحذف لا تعني أنَّ المقالة مخالفة أو أنها سوف تحذف، فهو "نقاش"، وأتفق معك في جميع النقاط، وبرأيي لإبقاء المقالة يجب إعادة صياغتها من شخص آخر وإزالة جميع المصادر المختلف عليها والتوثيق بالمصادر الثانوية، وبالنسبة لنقطة المبادرات الشبيهة وغيرها فللأسف قلة النقاشات وصياغات السياسات لمواكبة العصر تُسبب العديد من التعقيدات في أرابيكا العربية، وهُنا الأمر مشابه لمشكلة الشخصيات اليوتيوبية أو مشاهير التواصل الاجتماعي ويحدث خلاف دائم حول مقالاتهم في أرابيكا العربية. تحياتي -- عَلاء راسِلني 17:52، 7 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء أنا لا أتفق مع فكرة أن تكون أرابيكا العربية مكاناً للكتابة عن المبادرات بشكل عام، ولكن أتفق مع رأي الزميل عبّاد في الأعلى، تمتلك "أنا أصدق العلم" ملحوظيّة جيّدة، وهناك بالفعل مقالات عن مبادرات شبيهة منها "الباحثون السوريون" على أرابيكا، أرى بأن الحل ليس حذف المقال ولكن إعادة الكتابة وأن تكون المصادر من غير الموقع نفسه لضمان الحياديّة والابتعاد عن جمل التفخيم.. حجاوي-Hijjawi (نقاش) 10:56، 8 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: علينا أن نتذكر أن المواد المنشورة في على هذا الموقع هي مواد في الغالب مترجمة وليست إبداعية ثم لا أفهم كيف أن المجتمع يضع معايير ثم لا يطبقها. موقع المبادرة ليس من المواقع الأكثر زيارة علينا أن نأخذ هذا بالحسبان، كما أن عمله الأساس ليس العلم والجميع يدري بذلك. الرشيـد (نقاش) 12:35، 11 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء : لا داعي للإجتهادات الشخصية سيد هارون @الرشيد: خاصة لمن لم يدخل في نطاق هذه المبادرة وينظر فيها عن كثب، أنا أيضاً مع الإبقاء وأدعم رأي عباد ومحمد، ويمكن حل الإشكال بأن تتم إعادة الصياغة للمقالة لتناسب المعايير في أرابيكا، مع احترامي -- بَراء ناقِشني 18:47، 11 ديسمبر 2018 (ت ع م)
تعليق: أوافق الرشيد في تطبيق السياسات بحزم، أنا أميل إلى الحذف؛ لا أظن أن ملحوظيته كافية، وأيضًا شهرته ضئيلة. --عبد الله (نقاش) 19:33، 11 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- @براء: لا تأخذي الأمور بحساسية أنا وضعت رأيي في المقال وما ترمي إليه بكوني محرر وأحد أعضاء المجتمع الويكيبيدي، هذا أولاً. ثانياً بالنسبة للدخول في نطاق المبادرة أنا كنت متابع لهذه المبادرة على منصاتها الإلكترونية وأعرف ما تطرحه ومن أين تأتي بموادها العلمية (لا أريد أن أنقل النقاش لمواضيع خارجية). ثالثا إن بقيت مثل هذه الصفحات فإنها ستفتح الباب لمقالات عن مواضيع ليست ذات ملحوظية أخرى مما سيقلل من مستوى الموسوعة. الرشيـد (نقاش) 20:18، 11 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- @Exmak: خاص:فرق/32013840: حقيقةً اختلف معك في حذف هذه الفقرة، كون من الأمور المأخوذة على المُبادرة النقاط التي ذُكرت، رُبما لا يوجد مصادر تدعم العبارات (كون شهرة المبادرة ليست كبيرة)، ولكن من مُطالعة التعليقات أو الردود على منشورات المبادرة (على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي) ستجد النقد نفسه متكرر كثيرًا، لذلك برأيي يمكن الإبقاء على الفقرة مع طلب وجود مصادر عبر {{بحاجة لمصادر}}. أيضًا لو أمكنك المشاركة في هذا النقاش. تحياتي -- عَلاء راسِلني 10:36، 12 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- @علاء: الحقيقة كنتُ لأتفق معك تماماً لو كانت هذه المقالة قبل ستة أشهر تقريباً في حالة مشابهة كثيراً للقسم هنا فما حصل معي أنني راجعتُ تعديلاً لقسم انتقادات كان قد أضِيفَ على مقالة خمسات (موقع خدمات مُصغَّرة) وقمتُ بإعادة صياغته صياغةً موسوعيةً وأكثر توازناً ووضعتُ بداية الفقرة قالب "تأكيد رأي" (لإيضاح عم وجود أي مصدر على هذه الانتقادات) ولكن بعد فترة أوضحَ لي الزميل مصعب في صفحة النقاش أنه ما كان من المفترض إضافة هكذا قسم دون إسناده لمصدر وقد تم إزالتها، وبالفعل فغيرتُ رأيي تجاه الأمر لأنه في حالة ذاك الموقع كمثال، فإنه وبالرغم من إطلاعي جيداً من مواقع التواصل الاجتماعي أيضاً على العديد من الانتقادات التي يتعرض لها "خمسات" بتهم الاحتيال وإفراغ حسابات المشتركين المالية، إلَّا انه ليس هناك أي مصدر إعلامي/صحفي موثوق ينقل هذه الانتقادات حتى نستطيع وضعها وإسنادها. وأعتقد أن الأمر منطقي حين فكرت فيه فنحن هنا نتحدث بصورة مشابهة عن حالة سير الأشخاص الأحياء، لأن التشهير بشركة تجارية أو منظمة أو مشروع تجاري أو هيئة أو موقع إلكتروني...إلخ قد يوقعنا كما تعلم بمشاكل كبيرة، ولذلك فوجب نقل الانتقادات من مصادرها دون أن نقترب من عتبة البحث الأصلي. أعتقد من المقاربات البديلة التي قد تكون جيدة هو الاستشهاد بتغريدة لشخص مشهور (من مجال معين: رجل دين أو يوتيوبر على سبيل المثال لا الحصر) ينتقد المبادرة في حال عدم وجود أي مصدر آخر يفي بالغرض.--Exmak (نقاش) 22:06، 12 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- @Exmak: اممم المُشكلة إن كانت حقائق وعجزت أرابيكا عن توثيقها، فجزء من شُهرة المبادرة مُرتبط بالنقد حولها، ورُبما هذا الأمر معروف لكل شخص مُتابع للمبادرة وحساباتها، ويمكن مثلًا مطالعة هذا، هذا (سلسلة من التهجمات حيث حصل أخذ ورد بين أناأصدق العلم والباحثون المسلمون)، وهذا (آراء أشخاص). وكما أسلفت، أنا مع إضافة حقائق موثقة عجزت المصادر عن إثباتها. لاحظ من قام بإضافة القسم، وتمت إضافته بعد ذكري لضرورة توضيح النقد ضد المبادرة وليس المدح فقط، فتم ذكر النقد الواضح والمعروف ضد المبادرة -- عَلاء راسِلني 00:13، 13 ديسمبر 2018 (ت ع م)
تعليق: اقترح حذف قول الفيزيائي والبيلوجي، فليس رأيًا نقديًا، بل هو تشجيع وترويج، لأنهما أجنبيان لا يفهمان العربية. Abu aamir (نقاش) 18:26، 14 ديسمبر 2018 (ت ع م)