تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/فيصل بن عبد العزيز آل سعود (الترشيح الثاني)
فيصل بن عبد العزيز آل سعود
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 8 أشهر
مقدم الطلب: "~حاتم العتيبي~" (نقاش) | تاريخ الطلب: 26 يناير 2021، 14:52 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
السلام عليكم جميعاً
أتمنى أن يكون جميع الزملاء الأفاضل بأحسن حال
هذه مقالة الملك فيصل بن عبد العزيز، تم ترشيحها للأسف من أحد الأعضاء قبل مدة، وللأسف رشحها دون العودة لمحتوى المقالة، وكانت مقالة ضعيفة المحتوى من حيث المعلومات والمصادر والمراجع، وتم رفضها من قبل الزملاء، كونها مقالة ضعيفة لشخصية شهيرة بالوطن العربي، ولم تتطرق لتاريخ وحياة الملك فيصل بشكل جيد.
فقمت بعدها بتطوير المقالة والتوسع فيها بشكل كبير والحمدلله، من مراجع عربية وأجنبية، واضافة اقسام جديدة، مع تطوير الاقسام السابقة والتوسع فيها، وتم أخذ ملاحظات جميع الزملاء الذين رفضوا الترشيح السابق بعين الاعتبار، بحكم أن المقالة فعلاً كانت فقيرة.
لذالك أقدم لكم عملي اليوم، حيث قمت بالعمل عليها طيلت أربعة أشهر، وتم رفع محتوى المقالة من ٤٢ الف بايت إلى ١٦٠ الف بايت، والتطرق لأحداث كثيرة بعهد الملك فيصل بحياديه كاملة مع دعمها بمصادر محايده وواقعيه، "مع الأخذ بتوجيهات وملاحظات الزملاء بالترشيح السابق"
أتمنى أن ينال عملي على اعجاب واستحسان الزملاء الكرام، وأترك لكم المقال امامكم، وتقبلوا فائق التحيات والشكر، -- "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 14:52، 26 يناير 2021 (ت ع م)
التعليقات
ميشيل
مرحباً، قرأت المقالة وهي جيدة جداً وشاملة حسب قرأتي الأولى، تفي شخصية هذا الملك حقه ومكانته التاريخية. ولكن هناك بعض مسائل تنسيقية رأيتها:
- يمكن دمج الأقسام في نهاية المقالة معاً وجعلها قسماً فرعياً من قسم اسمه "الإرث والتأثير اللاحق" أو أي اسم آخر مناسب.
- فقرة من أقواله يجب توثيقها جيداً، هناك قول واحد غير موثق، ربما يجب وضع المرجع في مطلع الفقرة لا في نهايتها.
- كثير من المراجع فيها إشكالات بسيطة متل رقم معرف غير صحيح أو وصلة عارية، أصلحها.
سأعيد قراتها بالتفصيل للتأكد من عدم وجود شوائب في المحتوى. ولي عودة.
شكراً على هذا الترشيح بالغ الأهمية.--Michel Bakni (نقاش) 17:35، 27 يناير 2021 (ت ع م)
- @Michel Bakni: مساء الخير أستاذ ميشيل، ملاحظاتك سوف أضعها من ضمن أولوياتي، سأقوم بتعديل ماذكرت ريثما يرد بقية الزملاء، وبخصوص المراجع قمت باصلاحها الأن وتعديل القوالب التالفه، مع الاحتفاظ بالمراجع السابقة، والتالف منها قمت بوضع مراجع مشابهة لها، سعدت بتقييمك للعمل -- "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 19:30، 27 يناير 2021 (ت ع م)
طلال
مرحبا حاتم، مشكور على المجهود، قرأت المقال بشكل سريع ووجدت كملاحظة سريعة كثرة استخدام الألقاب التشريفية مثلا كلمة الملك التي لا اجد من داعي لتكرارها كسابقة عند ذكر الشخص أو كلمة الشيخ اعتقد يكفي استخدامها مرة واحدة كسابقة تعريفية بمركز الشخص أما التكرار فهو من الممكن أن يتحول إلى تبجيل. يمكنك أن تعلن عن هذه الصفحة في قالب رسالة للمجتمع حتى يتسنى لمن يرغب في المشاركة بالمراجعة--طلال (نقاش) 11:45، 1 فبراير 2021 (ت ع م)
- مساء الخير أستاذ طلال، سعدت بمشاركتك معنا، بخصوص التبجيل وتكرار كلمة الملك، سوف أعيد النظر فيها، أما بخصوص نصيحتك بقالب المجتمع أشكرك عليها كثيراً، لك كامل الود والأحترام سيدي الفاضل "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 21:53، 1 فبراير 2021 (ت ع م)
عُمر
مرحباً حاتم، قرأت المقالة بصورة سريعة وأعجبتني اللّغة والاعتماد بشكل كامل على المراجع العربية، لدي نقطتان بسيطتان:
- الأولى تحدث عنها الزميل طلال وهي تكرار الألفاظ التشريفية مثل تكرار اسم الملك عدّة مرات في المقالة.
- والثانية هي في فقرة زيارته إلى روسيا، حيث ورد الكلام مرّةً كالتعرف على اسلوب الحياة الروسية ومرّة لرؤية الصناعة السوفيتية وهذا خطأ تاريخي، ففي عام 1932 زار الملك الإتحاد السوفيتي ولم يكن لروسيا الحالية وجود. الرجاء استبدال جميع الكلمات الخاصة بروسيا لتصبح خاصة بالاتحاد السوفيتي. تحياتي --عمر قنديل (نقاش) 22:39، 1 فبراير 2021 (ت ع م)
- أهلاً بأستاذنا الجميل عمر، ملاحظة قيمة ومميزة بخصوص عدم وجود روسيا بتلك الحقبة أبان العهد السوفييتي، تم التصحيح الأن، وكذالك تم تصحيح تكرار أسم الملك كما أبدى الفكرة الاستاذ طلال، تم التصحيح الأن سيدي الفاضل، ولك فائق الشكر "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 23:33، 1 فبراير 2021 (ت ع م)
شبيب
شكرًا لك أخي حاتم على تطوير مقالة من أهم مقالات الشخصيات العربية وليس السعودية فقط.. المقالة رائعة، وأجري الآن بعض التعديلات البسيطة عليها..
- أؤيد الزميل ميشيل في أن الأقسام في أسفل المقالة يُمكن جمعها في قسم رئيسي يحمل اسم "الإرث" أو أي اسم مشابه، هذه الأقسام برأيي هي:
- مكتبة فيصل بن عبد العزيز الخاصة
- فيلم ولد ملكا
- كتب تناولت حياته
- جائزة الملك فيصل العالمية
- أماكن ومعالم سميت باسمه
- قسمي "تأسيس منظمة المؤتمر الإسلامي" و"دوره في أزمة حظر النفط 1973" يظهران كأقسام رئيسية، وربما قصدت إتباعهما بقسم "في السياسة الخارجية".
- بخصوص جائزة الملك فيصل العالمية، فالأفضل أن يكون القسم مختصرًا عن المؤسسة الخيرية، ويكون ملخص الجائزة قسمٍ فرعيٍّ لها فهما موضوعان منفصلان مرتبطان بالملك فيصل..
شكرًا لك، وسأعود لاحقًا بملاحظات أخرى إن وجدت إن شاء الله.. --شبيب..ناقشني 09:13، 2 فبراير 2021 (ت ع م)
- مساء الخير أستاذ شبيب، أتمنى أن تكون بصحة وعافية، سيتم العمل بملاحظاتك وملاحظة الزميل ميشيل الأن حول قسم الأرث، وتم عمل كذالك قسم الحظر والمنظمة وكذالك مؤسسة الملك فيصل داخل الأقسام االرئيسية، لانستغني عن ملاحظات الزملاء جميعاً، تقبل فائق تحياتي "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 19:49، 2 فبراير 2021 (ت ع م)
- شكرًا حاتم.. ملاحظة أخرى وهي الأوسمة التي حصل عليها، أرجو أن تُقارن بين القسم وبين جزئية صندوق المعلومات، وتُكمل الناقص أو تُحسن أسماء الأوسمة التي فيها اختلاف.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 02:23، 9 فبراير 2021 (ت ع م)
- سأفعل ذالك باذن الله "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 20:51، 9 فبراير 2021 (ت ع م)
- شكرًا حاتم.. ملاحظة أخرى وهي الأوسمة التي حصل عليها، أرجو أن تُقارن بين القسم وبين جزئية صندوق المعلومات، وتُكمل الناقص أو تُحسن أسماء الأوسمة التي فيها اختلاف.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 02:23، 9 فبراير 2021 (ت ع م)
أسامةالفاروسي
اطلعت على المقالة سريعاً وٍسأعاود تباعاً لأوافيك بملاحظات إن وجدت، لكن مبدئياً:
- - أرجو التدقيق في تاريخ ولادته، هو 1904 أو كما ذكر (1906)؟
- - تلبية دعوة ملك بريطانيا لزيارة لندن. كانت الغاية الرئيسية من الدعوة رغبة السياسيين الإنجليز في لندن بإجراء اتصال مباشر مع الملك عبد العزيز وتأكيد دعمهم له. كان تقييم مكتب الهند وضباط ارتباطه بعبد العزيز على أنه النجم الصاعد المقبل في الجزيرة العربية، وبالأخص قيادته للقاعدة الدينية المتمثلة في الإخوان والتي قامت المملكة السعودية على جهودهم. كانت سياسة بريطانيا الموازنة بين الشريف حسين وعبد العزيز لأطول فترة للحصول على مكاسب سياسية، خاصة وأن الشريف طالب في مؤتمر السلام في باريس بدولة عربية تشمل سوريا الطبيعية والعراق، وهما مناطق احتلال بريطاني وفرنسي بموجب اتفاقية سايكس بيكو (1916). يرجى مراعاة هذا البعد في التأريخ والتوثيق.
- - ملاحظتي الأخرى تنويع المراجع، معظم المراجع التي رأيتها في المقالة -وقد استعرضتها- تعرض وجهة نظر معينة ومن سياسة الموسوعة العرض المتوازن لمختلف الآراء، أوافقك بأن الموضوع غير سهل خاصة وهو يمس شخصية بحجم الملك فيصل رحمه الله، والكتابات عنه مازالت غزيرة وتتوالى، لكن الثواب على قدر المشقة، وأرجو أن يتكلل عملك بالنجاح..
أرجو أن يتسع صدرك وتسمح لي بموافاتك بملاحظاتي تباعاً إن وجدت. تحياتي.. أسامةالفاروسي (نقاش) 12:21، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- مساء الخير أستاذ أسامة، بالعكس يسعدني مشاركتك معي، والتعديل على الصفحة، كلنا هنا أخي الفاضل لكي نضيف للموسوعة، لكن أخي الغالي هل هناك مصدر يذكر أن ذهاب الملك فيصل في عمر ١٣ الى بريطانيا كان هدفها ربط علاقة الانجليز مع الملك عبد العزيز، علماً أن المصادر ذكرت جميعها بأن الدعوة هي بماسبة ذكرى النصر في الحرب العالمية الاولى، وكان من ضمن المدعوين الشيخ احمد الجابر الصباح ولي العهد الكويتي، فما علاقة الشيخ أحمد كذالك بالشريف حسين أو الملك عبد العزيز والأخوان والعراق وسوريا الخ، أنت تشعبت قليلاً أخي الكريم، ربطت أحداث ليس لها علاقة بالزيارة تماماً، وهل يعجز الانجليز من الاتصال المباشر مع الملك عبد العزيز في الجزيرة العربية حتى يقومون بارسال دعوة للزيارة‘ علماً بأن الأنجليز سيطروا قبل تلك الحقبة على سواحل الخليج والعراق واليمن، فما الذي يعجزهم من التواصل مع الملك عبد العزيز دون دعوته كما ذكرت، أحتاج مصدر بأن الدعوة كانت لهدف رئيسي وهو التواصل المباشر مع الملك عبد العزيز، علماً أن هناك شخصيات حظرت لنفس المناسبة، منهم الشيخ أحمد الصباح وشخصيات عالمية أخرى، أتمنى أن اجد مصادر تذكر ماذكرته لي، لأني جلبت مصادر متنوعه
- بخصوص المصادر في المقالة، قمت بتنوعيها، من كتب ومراجع عربية وأجنبية وهي المتاحة تقريباً. بخصوص النقاش وابداء الملاحظات، تسعدني ملاحظاتك ومشاركتك معي، حتى أستفيد من جميع ملاحظات الأخوة، فشخصية الملك فيصل رحمة الله أتفق على حبها جميع العرب، سعدت بالحوار معك أخي أسامة، فأنا لا أستغني عن ملاحظات الزملاء "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 13:17، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- سأحاول العثور لك على الكتاب الذي ذكر ذلك، أذكر هو لمؤلف فرنسي عن حياة الملك (مترجم طبعاً). أمور السياسة الدولية مترابطة ومتشعبة بطبيعتها، وجود شخصيات أخرى كانت مدعوة لايعني اهتماماً مشتركاً. لكلٍّ قضاياه الخاصة (خاصة ونتائج معركة تربة وتفاعلاتها كانت لاتزال ساخنة بعد). وعندما يجتمعون في وزارة الخارجية كل جهة تبحث في شؤونها بخلاف استقبال قصر بكنغهام الذي هو بروتوكولي أساساً. وكون ولي عهد الكويت دعي للمناسبة نفسها لايعني أنهم في الخارجية كانوا معاً (الوفدان السعودي والكويتي) وتباحثوا مع الإنجليز بالقضايا ذاتها. رؤية الإنجليز (كإمبراطوريةٍ كبيرةٍ لها اهتمامات واسعة بالشرق الأدنى بحكم وجودهم فيه ومصالحهم) لايمكن أن تكون مجزأة بل بالأحرى مترابطة وثيقاً.
- أثمّنُ مجهودك عالياً، واسمح لي أن أبدي رأيي كلما تقدمت في قراءة المقالة..
- أسامةالفاروسي (نقاش) 20:47، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- حياك أخي أسامة، هل تقصد أن المصدر كان كتاب واحد فقط؟ ولمؤلف فرنسي كذالك؟ هل يعقل بأن نتجاهل جميع المصادر التي ذكرت سبب الزيارة وننسفها بكتاب واحد لمؤلف فرنسي لا يحظرك حتى أسمه.. وهو كذالك فرنسي كما قلت وليس انجليزي حتى، عموماً سعدت بتقييمك للمقال والاختلاف لا يفسد للود قضية، بل هو أمر صحي ومثري للجميع، ومره أخرى سعدت بملاحظاتك، تشرفت بمرورك "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 22:32، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- ماأردت قوله @حاتم العتيبي: -لئلا تحمل الأمر على غير محمله- أنني أعلم سبباً غير ما ذُكرَ، والمصدر لايخطر لي فضلاً عن أن مكتبتي ليست بين يدي الآن، أما قضية مؤلف فرنسي أو مرجع واحد فهذا لايطعنُ فيه إلا بعد مراجعة مصادره فقد يكون مستنداً إلى مصادرَ أصليةٍ، والعديدِ من المراجع، وقد يكون حقق في المسألة أكثر من أيّ أحدٍ سواه من المؤرخين، فلاتتعجل أخي الفاضل فأنت اعتمدت على مرجعٍ لمؤلفٍ روسي ولو رأيت في ذلك ضيراً لذكرته لك، يجب التحقق من مراجعه قبل الحكم عليه.
- وقد عدت لأربعة المراجع التي اعتمدتَ عليها في المقالة لتوثيق الرحلة تلك عساني أجد شيئاً عما دار من مباحثاتٍ مع الخارجية الإنجليزية فلم أجدْ أي ذكرٍ فيها عن محاضر الجلسات ولا ملخصاً عن فحواها.
- وفقنا الله جميعاً لما فيه الخير، وقد أسلفت أني أثمن مجهودك عالياً أخي حاتم
- أسامةالفاروسي (نقاش) 08:27، 4 فبراير 2021 (ت ع م)
- أهلاً بك أخي أسامة مره أخرى، بالعكس لم أسيئ بك الظن لا سمح الله، بل يعجبني اجتهادك وملاحظاتك كذالك، صدقني أقولها لك مره أخرى، الاختلاف لا يفسد للود قضية، وأنا كذالك انسان يرحب بكل الأفكار ووجهات النظر، مره أخرى ممتن لوجودك معنا لتقييم المقال، وأشكرك على الأطراء سيدي الفاضل "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 22:38، 4 فبراير 2021 (ت ع م)
- حياك أخي أسامة، هل تقصد أن المصدر كان كتاب واحد فقط؟ ولمؤلف فرنسي كذالك؟ هل يعقل بأن نتجاهل جميع المصادر التي ذكرت سبب الزيارة وننسفها بكتاب واحد لمؤلف فرنسي لا يحظرك حتى أسمه.. وهو كذالك فرنسي كما قلت وليس انجليزي حتى، عموماً سعدت بتقييمك للمقال والاختلاف لا يفسد للود قضية، بل هو أمر صحي ومثري للجميع، ومره أخرى سعدت بملاحظاتك، تشرفت بمرورك "~حاتم العتيبي~" (نقاش) 22:32، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة جارية، الرجاء الانتظار إلى حين الانتهاء منها.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 17:35، 27 يناير 2021 (ت ع م)
- المراجع الثاني: --شبيب..ناقشني 09:13، 2 فبراير 2021 (ت ع م)
- المراجع الثالث: --مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 22:33، 6 فبراير 2021 (ت ع م)
- خلاصة: أرى أن هذه المقالة مستوفية، والمستخدم تفاعل مع ملاحظات الزملاء مشكوراً، لو لم يكن لدى أحد اعتراض سأغلق المراجعة خلال يومين وأمرر المقالة لمرحلة التصويت.--Michel Bakni (نقاش) 11:37، 14 فبراير 2021 (ت ع م)