تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/اللهجات العربية في آسيا الوسطى
اللهجات العربية في آسيا الوسطى
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 9 أشهر
مقدم الطلب: عباد (نقاش) | تاريخ الطلب: 18 يناير 2021، 22:05 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
تتناولُ المقالة بالتفصيل تاريخ وحاضر اللهجات العربية في وسط آسيا وخصائصها اللغوية المُميَّزة، وهي مجموعة من اللهجات التي انعزل الناطقون بها في آسيا الوسطى منذ القرون الأولى بعد الهجرة. المقالة مبنية على مصادر أكاديمية متخصّصة في علم اللسانيات بحثتُ فيها مطوَّلاً، كما أني بذلتُ جهدي في إضافة ما وجدتهُ من مصادر عربية محدودة عن هذا الموضوع. في حال تساءل أحدهم، فإن المصادر المنصوص عليها في المقال تتحدث عادةً عن هذه اللهجات الأربع (رغم اختلافاتها) وكأنها من أصلٍ واحد، كما أن الاسم الأكاديمي "Central Asian Arabic" ("عربية وسط آسيا") تُقْصَدُ به هذه اللهجات مجتمعة، فآثرتُ إبقاءها في مقالٍ واحدٍ على تفريقها في أربع مقالات اتباعاً للمصادر.
حسب علمي فإن هذه أول مقالة في علم اللهجات وأول مقالة عن لهجة عربية تُرشَّحُ لنيل الوسم، وهي -بالنسبة لي- أول مقالة أصلية أكتبها في مجال دراستي باللسانيات. أرغب أن أذكر أن الخريطة التي تظهرُ في المقال كانت في بحث من الأبحاث التي اعتمدتُ عليها في كتابته، وقد راسلتُ صاحبها (وهو أستاذ في جامعة هايدلبرغ) طلباً للإذن في نشرها، ومنحهُ لي بكلّ رحابة صدر، فترجمتُها للعربية ورفعتها، وهذا تشجيعٌ لمن يحتاج صوراً للبحث عنها على الشبكة وطلب الإذن، خصوصاً من الباحثين الأكاديميين فهم لطيفون جداً --عباد (نقاش) 22:05، 18 يناير 2021 (ت ع م).
التعليقات
ميشيل
مرحباً عباد، قرأت المقالة واستمتعت بها جداً، لدي ملاحظة وحيدة بخصوص المراجع، وهي ضرورة فصل معلومات المراجع الكاملة عن فهرس المراجع. بخلاف ذلك أعتقد المقالة لا غبار عليها.--Michel Bakni (نقاش) 12:59، 31 يناير 2021 (ت ع م)
- @Michel Bakni: شكراً ميشيل. بصراحة وجدتُ -شخصياً- أن تضمين معلومات المرجع الكاملة أسهل للكاتب وللقارئ، لكن لو كان هذا يخالفُ الغرف فلا بأس. هل يمكنك فضلاً أن تعطي لي مثالاً على مقالة فيها استشهاد بالمصادر بالطريقة المطلوبة؟ فالقوالب التي آلفها لهذا الغرض قديمة (مثال) وربّما هناك ما هو أحدث وأفضل منها --عباد (نقاش) 06:42، 3 فبراير 2021 (ت ع م).
- مرحباً عباد، أتمنى لو تقرأ فقرة الاستشهاد بالعزو كاملةً، هي طويلة بعض الشيء، ولكنها تشرح بالتفصيل ما الذي يجب فعله.
- لو أردت مثالاً عملياً: انظر مقالة خوارزمية البحث الثنائي Michel Bakni (نقاش) 08:18، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- أيضاً تنويه بأن هذه غير مُلزِمة ولكنها مُستحسنة. لا تتردد بالتواصل معي للمزيد من المعلومات. Michel Bakni (نقاش) 08:20، 3 فبراير 2021 (ت ع م)
- لا أريد إزعاجك لكني حاولتُ تبديل قالب المصادر وواجهتُ مشكلةً مع إدراج رابط المصدر، وهو أمر ضروري بنظري للمصادر المستدمة في المقال. للأسف، لم أستطع تحديد سبب المشكلة بالرغم من دراستي لتكوين القالب وبنوده --عباد (نقاش) 09:57، 23 فبراير 2021 (ت ع م).
- @عباد ديرانية وMichel Bakni: أقترح وضع المراجع كاملةً بالطريقة البدائيَّة دون القالب، ولكن بالترتيب الذي يعرضه: اسم المُؤلِّف (السنة)، العنوان…إلخ-- باسمراسلني (☎) 20:00، 24 فبراير 2021 (ت ع م)
- @Michel Bakni وMichel Bakni: قمتُ بتصحيح المراجع كاملة، شكراً لكليكما على المساعدة والنصح --عباد (نقاش) 19:51، 28 فبراير 2021 (ت ع م).
- @عباد ديرانية وMichel Bakni: أقترح وضع المراجع كاملةً بالطريقة البدائيَّة دون القالب، ولكن بالترتيب الذي يعرضه: اسم المُؤلِّف (السنة)، العنوان…إلخ-- باسمراسلني (☎) 20:00، 24 فبراير 2021 (ت ع م)
- لا أريد إزعاجك لكني حاولتُ تبديل قالب المصادر وواجهتُ مشكلةً مع إدراج رابط المصدر، وهو أمر ضروري بنظري للمصادر المستدمة في المقال. للأسف، لم أستطع تحديد سبب المشكلة بالرغم من دراستي لتكوين القالب وبنوده --عباد (نقاش) 09:57، 23 فبراير 2021 (ت ع م).
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 12:49، 21 يناير 2021 (ت ع م)
- خلاصة: * المقالة مستوفية، سيصار إلى إغلاق المراجعةونقل المقالة إلى مرحلة التصويت خلال يومين ما لم يعترض أحد الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 20:09، 28 فبراير 2021 (ت ع م)