تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/تفسير ابن كثير
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة تفسير ابن كثير
تفسير ابن كثير من أشهر تفاسير القرآن الكريم إن لم يكن أشهرها، طورت المقالة منذ فترة ثم استكملتها في الفترة الأخيرة--Omaislam (نقاش) 00:14، 25 يونيو 2016 (ت ع م)
- مع
- مع--الــســيــفراسلني 05:43، 25 يونيو 2016 (ت ع م)
- مع بالتوفيق.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 07:06، 30 يونيو 2016 (ت ع م)
- مع --عدنانـ (راسلني) 11:22، 16 أغسطس 2016 (ت ع م)
- مع --Dhalami ناقشني 12:58، 30 أغسطس 2016 (ت ع م)
- مع بالتوفيق.--Waso99 (نقاش) 08:17، 25 سبتمبر 2016 (ت ع م)
- ضد
- ضد لعدم تنفيذ ما طلبت في الأسفل في التعليقات. صاحب الترشيح قام بحذف هذا الجزء من التفسير: "...والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله، لا يشبهه شيء من خلقه و{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْبَصِيرُ} [الشورى: 11] بل الأمر كما قال الأئمة، منهم: نعيم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري، قال: من شبه الله بخلقه كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر،".--TheFlyingHorse (نقاش) 21:31، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- محايد
- تعليقات
الأخوة الكرام @السيف ذو الوشاح: @Muhammad adel007:
تم الاستشهاد ببعض الاقتباسات في قسم "إثبات الصفات" لكن هذه الاقتباسات بعضها غير كامل وبعضها تم اختصاره دون الإشارة إلى ذلك.
جاء في كتاب: "أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم" ما نصه:
«الإمام الحافظ المفسر أبو الفداء إسماعيل بن كثير رحمه الله تعالى، صاحب التفسير العظيم والبداية والنهاية وغيرها، فقد نُـقِـلَ عنه أنه صَـرَّحَ بأنه أشعري كما في الدرر الكامنة 1/58، والدارس في تاريخ المدارس للنعيمي 2/89، أضف إلى ذلك أنه ولي مشيخة دار الحديث الأشرفية التي كان شرط واقفها أن لا يلي مشيختها إلا أشعري، وزدْ عليه ما في تفسيره من التنزيه والتقديس والتشديد على من يقول بظواهر المتشابه كما مـرَّ من قوله عند تفسيره لقوله تعالى من سـورة الأعراف ( ثمّ استوي على العرش ) (تفسيره 2/220) إلى غير ذلك من الأمثلة الظاهرة الجلية في كونه من أهل السنة الأشاعـرة.»
المصــدر: أكابر مفسرى الأمة من الأشاعرة والماتريدية
وجاء أيضاً على الصفحة الرسمية لجمعية دار الحديث الزيتونية على الفيسبوك ما نصه: «ففي تفسيره لصفة الاستواء في كتابه تفسير القرآن: قال عن الآيات الواردة فيها الاستواء ان عقيدة السلف هي:(وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل، والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله) و هذا عين مذهب السلف في تفويض معاني صفات الله والسكوت عنها.»
المصدر: جمعية دار الحديث الزيتونية
وبناء عليه أرجو إضافة هذا الاقتباس كاملاً وهو كالتالي:
«وأما قوله تعالى: {ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ} فللناس في هذا المقام مقالات كثيرة جداً ليس هذا موضع بسطها، وإنما نسلك في هذا المقام مذهب السلف الصالح مالك والأوزاعي والثوري والليث بن سعد والشافعي وأحمد وإسحاق بن راهويه وغيرهم من أئمة المسلمين قديماً وحديثاً، وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل، والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله، لا يشبهه شيء من خلقه و{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْبَصِيرُ} [الشورى: 11] بل الأمر كما قال الأئمة، منهم: نعيم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري، قال: من شبه الله بخلقه كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر، وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيه، فمن أثبت لله تعالى ما وردت به الآيات الصريحة، والأخبار الصحيحة، على الوجه الذي يليق بجلال الله، ونفى عن الله تعالى النقائص، فقد سلك سبيل الهدى.»
المصــدر: تفسير ابن كثير: سورة الأعراف: 54.
وفي تفسير {وَجَآءَ رَبُّكَ} تم اختصار الكلام دون الإشارة إلي ذلك:
«{وَجَآءَ رَبُّكَ} يعني: لفصل القضاء بين خلقه، وذلك بعدما يستشفعون إليه بسيد ولد آدم على الإطلاق محمد صلوات الله وسلامه عليه، بعدما يسألون أولي العزم من الرسل واحداً بعد واحد، فكلهم يقول: لست بصاحب ذاكم، حتى تنتهي النوبة إلى محمد صلى الله عليه وسلم فيقول: " أنا لها، أنا لها " فيذهب فيشفع عند الله تعالى في أن يأتي لفصل القضاء، فيشفعه الله تعالى في ذلك. وهي أول الشفاعات، وهي المقام المحمود كما تقدم بيانه في سورة سبحان، فيجيء الرب تبارك وتعالى لفصل القضاء كما يشاء، والملائكة يجيئون بين يديه صفوفاً صفوفاً.»
المصــدر: تفسير ابن كثير: سورة الفجر: 22.--TheFlyingHorse (نقاش) 21:07، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: المنقول هو ما قاله ابن كثير في تفسيره وغير مختزل، والرجاء عدم الدخول عن مواضيع جانبية عن عقيدة ابن كثير، والمقالة تتحدث عن التفسير، تعليقك في غير محله --Omaislam (نقاش) 21:11، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse:أتعجب من رأيك، حيث أن العبارة واضحة "من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل"، لا تحتاج لزيادة ولا توضيح وهي مفهومة، هذا من باب التصيد فقط --Omaislam (نقاش) 21:41، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
@TheFlyingHorse: المقالة لا تتحدث عن عقيدة ابن كثير بل عن كتابه "تفسير القرآن العظيم"، أنا أرى أن تبقى المقالة كما هي الآن بدون الخوض في التفاصيل والمجادلات التي ليس لها نهاية، لكن إن وجدتَ اقتباساً من كتابه يتعارض مع ما نقله الأخ Omaislam فلا تتردد بنقله، ولكن انقل النص من كتابه بدون تعليق أحد عليه تماماً كما هو الحال الآن، تحياتي.--ســيــفراسلني 22:03، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
@السيف ذو الوشاح: اعتراضي هو نقل الاقتباسات بشكل ناقص، واقتطاع أجزاء معينة دون أخرى. جاء في كتاب "إمام أهل الحق أبو الحسن الأشعري" ما نصه: "... ومن وسائلهم الاختصار فيحذفون من الكتاب ما لا يروق لهم كما صنعوا في كتاب العواصم من القواصم وكتاب تلبيس إبليس حيث حذفا من الكتابين رد هذين العالمين على الجليلين على المجسمة، وكما فعلوا في تفسير العلامة ابن كثير حيث حذفوا ما لا يروق لأهوائهم...".--TheFlyingHorse (نقاش) 22:13، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: إذا كنت ترى أن هناك اقتباس منقوص أو مقطوع فتفضل بنقله كاملاً كما جاء في الكتاب، المقالة ليست حكراً على أحد ويمكنك المشاركة بتحريرها وفق الشروط والقوانين، ولا داعي لرمي الاتهامات بالتجسيم وغيره، تخيّل لو أن أحداً غير الأخ Omaislam هو من كتب هذه المقالة، هل ستكون ردة فعلك كما هي الآن؟--ســيــفراسلني 22:35، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
@السيف ذو الوشاح: "تخيّل لو أن أحداً غير الأخ Omaislam هو من كتب هذه المقالة، هل ستكون ردة فعلك كما هي الآن؟" الإجابة بكل صراحة وبشكل مباشر "لا" والسبب هو تحرش هذا المستخدم بي منذ إنضمامي للموسوعة، فتاريخه معي سيء للغاية، ويمكنك أن تسأله لماذا قام مثلاً بحذف مقالة مجسمة، وحشوية، وانظر تاريخ مقالة تجسيم، وغيره كثير لا أتذكره الآن. على كل حال أنا قلت رأيي ولن أتدخل في هذه المقالة لأني لا أريد أن أحتك بهذا الشخص.--TheFlyingHorse (نقاش) 22:43، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: إن كنتَ لا تريد التدخل في هذه المقالة فأرسل لي الاقتباسات التي تقول إنها منقوصة أو مقتطعة، وأنا سأناقش الأخ Omaislam لتعديلها إذا ثبت ذلك. أنا شخصياً أرى أن ما كُتب في فقرة إثبات الصفات لا يتعارض مع عقيدة الأشاعرة القائلين بالتفويض، والحقيقة أن عقيدة التفويض عند الأشاعرة وعقيدة الحنابلة في الصفات متقاربتان جداً، وما قاله ابن كثير في تفسيره يمكن أن ينطبق على كلتا العقيدتين، والأخ Omaislam لم يذكر أن عقيدة ابن كثير هي عقيدة الأشاعرة ولا الحنابلة بل قال "يتبع ابن كثير في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات" وهذا في غاية الدقة، وهو برأيي يرضي الطرفين: الأشاعرة والحنابلة.--ســيــفراسلني 23:01، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
@السيف ذو الوشاح: أولاً: أرجو إضافة هذا الاقتباس كاملاً:
«وأما قوله تعالى: {ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ} فللناس في هذا المقام مقالات كثيرة جداً ليس هذا موضع بسطها، وإنما نسلك في هذا المقام مذهب السلف الصالح مالك والأوزاعي والثوري والليث بن سعد والشافعي وأحمد وإسحاق بن راهويه وغيرهم من أئمة المسلمين قديماً وحديثاً، وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل، والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله، لا يشبهه شيء من خلقه و{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْبَصِيرُ} [الشورى: 11] بل الأمر كما قال الأئمة، منهم: نعيم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري، قال: من شبه الله بخلقه كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر، وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيه، فمن أثبت لله تعالى ما وردت به الآيات الصريحة، والأخبار الصحيحة، على الوجه الذي يليق بجلال الله، ونفى عن الله تعالى النقائص، فقد سلك سبيل الهدى.»
وثانياً: المفروض عند اختصار أي اقتباس يتم إضافة بعض النقط بهذا الشكل: (.....) حتى يعلم الناس أن هناك بعض الكلام تم حذفه للإختصار. لكن صاحب الترشيح لم يفعل ذلك في تفسير {وَجَآءَ رَبُّكَ}.
هذا كل شيء، وأرى أن الموضوع بسيط ولا أعلم لماذا قام صاحب الترشيح بالإعتراض على ذلك!
على كل حال شكراً لك أخي الكريم على ذوقك ولطفك معي. مع كامل إحترامي.--TheFlyingHorse (نقاش) 23:32، 2 أغسطس 2016 (ت ع م)
- سأضيف الاقتباس كاملاً بعد إذن أخي @Omaislam: ولا أظن أنه سيعترض على هذا الاقتباس فكلام ابن كثير يوافق عليه كل من الأشاعرة والحنابلة.--ســيــفراسلني 00:02، 3 أغسطس 2016 (ت ع م)
- خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها للشُروط--مستخدم:باسم/توقيع--: 18:32، 25 سبتمبر 2016 (ت ع م)