أرابيكا:إداريون/تصويت/Muhammad adel007 (التصويت الثاني)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث


نظرا لقلة الأصوات وعدم حصول توافق حول الموضوع بصفتي أحد البيروقراطيين وبناءا على سياسة اختيار الإداريين أغلق هذا التصويت كتصويت غير ناجح--عباس 05:20، 21 مايو 2015 (ت ع م)

ترشحت لنيل هذه الصلاحية، رغبةً في العمل الموسوعي المتميز، والمساعدة في تطوير العمل التحريري بين الزملاء المستخدمين.

إجاباتي على الأسئلة المطروحة:

  1. أعتقد أن من أولى المهام الإدارية التي قد أساعد بها في تطوير المحتوى هي إرشاد المحررين الجدد إلى العمل الجماعي وكيفية توثيق المحتوى بمصادر موثوقة حتى تصبح الموسوعة أكثر مصداقية للقارئ. مع دمج بذر المقالات المتشابهة في إطار مقال عام يمكن تحسينه وتطويره ليحصل على وسم جيد أو مختار في المستقبل
  2. أعتقد أن بداياتي في الموسوعة كانت متواضعة، إلا أنه بفضل الله ثم مساعدة الأخوة الأعزاء من الإداريين استطعت تطوير عملي التحريري وتعلمت من أخطاء الماضي والحمد لله نالت مقالات مثل القوات المسلحة المصرية، مناورات بحر الصداقة، نظام الاشتباك بالليزر المتعدد والمتكامل، العلاقات السعودية المصرية، منتجع كامب ديفيد وسم الجودة بعد عمل شاق من البحث والترجمة والتنظيم، وفي الطريق إلى المزيد بإذن الله.
  3. دخلت في بداياتي في خلاف مع أحد الإداريين بسبب ملحوظية مقالاتي. تعلمت من هذا الخلاف كيفية اختيار الموضوعات بدقة أكثر وتركيز مجهودي على الأعمال التي تسهم فعلاً في تطوير المحتوى العربي على الموسوعة.
  4. أعتقد أن التعامل مع العضو المخرب سوف يبدأ بالنصيحة ومحاولة تصحيح المسار وتوجيه المجهود للأفضل وفي حالة عدم الاستجابة والاستمرار في التخريب فيمكن فرض الحماية على المقال وإعطاء المستخدم فرصة أخيرة قبل منعه نهائياً.
  5. رأيي في الحروب التحريرية والمنازعات حول المحتوى دائماً هو التزام الحياد، وتحييد المشاعر، ونبذ التمييز والتشدد بمختلف أنواعه، ومحاولة إيجاد حل يرضي جميع الأطراف المتنازعة عن طريق النقاش الهادئ الهادف وبعيداُ عن الجدل والسفسطة.
  6. الأسس في إعطاء الصلاحيات لأي عضو ترجع أولاً وأخيراً للسياسات التي يعتمدها مجتمع الموسوعة دون تمييز.

مع تحياتي.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 23:31، 17 أبريل 2015 (ت ع م)


مع
  1. مع محرر نشيط وحيادي. تحياتي--Avicenno (نقاش) 21:35، 17 أبريل 2015 (ت ع م)
  2. مع إذن لك صوتي، ومرة أخرى رفقاً بالناس. ولا تقللن من شأن أحد.--Wafaashohdy (نقاش) 10:45، 20 أبريل 2015 (ت ع م)
ضد
  1. no ضد أنت تعلم مدي احترامي وتقديري لك بل أشهد لك بالخبرة العالية في أرابيكا، لكن وكما يعلم الجميع عني أنني للأسف شخص صريح وجاد ولا أجيد المجاملة حتى على الأصدقاء، من شروط الترشح كإداري أن يكون المستخدم له نشاط كبير في الأعمال الإدارية، للأسف كل نشاطاتك تنحصر على الأعمال التحريرية ولم نرى نشاط لك نشاط واضح في الأعمال الإدارية، بالإضافة إلى أننا لم نرى لك مشاركة واضحة في نقاشات الميدان او النقاشات التي تخص الموسوعة، هذه الأمور ضرورية كي يستطيع الأخرين الحكم على مستوى المرشح وطريقة تفكيره وتعامله، لأنني جربت الصلاحيات الإدارية لأكثر من عام فأنا مشفق عليك منها لأنها عبئ ومسئولية تحتاج مواصفات خاصة ولا تمثل تحدي او تجربة، كذلك أنا مشفق عليك ان تسلك طريق من سبقوك حيث كانوا محررين نشيطين ولأنه ليس لهم ميول نحو الأعمال الإدارية المملة ومتابعتها هجروا الموسوعة، وبناء عليه تم التصويت بضد وأرجو ألا تعتبر هذا انتقاص من خبراتك او مكانتك، وشكراً --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 10:56، 18 أبريل 2015 (ت ع م)
  2. no ضد كما ذكر الزميل إبراهيم، أغلب المساهمات هي مساهمات تحريرية، وسجل المساهمات لا يبدي مساهمات تعكس فهم بسياسات الموسوعة، كما أن المحرر الممتاز لا يعني بالضرورة أن يكون إداري ممتاز. أرجو أن لا يؤخذ الأمر شخصياً، فأنا أقدّر المستخدمين المساهمين في تطوير محتوى الموسوعة. --C≡N- (نقاش) 22:10، 28 أبريل 2015 (ت ع م)
محايد

محايد احتكاكي معك يا محمد جاء عندما رأيت صفحتك بالصدفة، وتأثرت كثيراً بأنك تحمل مصر على أكتافك. وددت لو رشحتك، لكنني سأوثر الحياد، وأسألك سؤالاً: ماذا تستمتع به أكثر: التحرير وإثراء عدد المقالات وجودتها أم الإدارة؟؟؟ الإدارة كما فهمت على مر السنين هي عمل منفصل عن التحرير، تتعارض معه وتعطله. هو قرار يرجع لك، أما إذا أحببت الإدارة أكثر فلك صوتي وفقط أنصحك ألا تكون فظاً غليظ القلب مع الناس :)--Wafaashohdy (نقاش) 21:10، 19 أبريل 2015 (ت ع م)

تعليقات

في الحقيقة تنبع رغبتي في الحصول على صلاحية إداري من منطلق مساعدة المحررين الجدد, كما ساعدني إداريون من الموسوعة من قبل. فتوجيه المجهود في البداية في رأيي أفضل كثيراً من تصحيح الأخطاء التي قد تسببها قلة الخبرة. وأعتقد أن ذلك لن يخل بواجباتي التحريرية ففي النهاية هي حبي الأول والأخير, وكثير من الإداريين الحاليين مازالوا يمارسون المهام التحريرية بنفس التفاني دون إخلال بمهامهم الإدارية. مع تحياتي.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 11:07، 20 أبريل 2015 (ت ع م)