بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 12:52، 30 يونيو 2023 (بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
{{بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات/القسمة على صفر.}}

عدد مقاطع المقولات التي تم إحصاؤها هو : 0.

أضف مقولة جديدةحدّث محتوى الصفحة


المقولات المختارة

المقولة رقم 1

 ع - ن - ت  
بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات ذهب علماء الإفرنج ومنهم المستشرق مورتينز الألماني إلى أن أصل الكتابة بالحروف الهيروغليفية كان في اليمن، وهو يعتقد أن اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة وليس الفينيقيون هم الذين اخترعوها كما هو الرأي المشهور، وهو يستدل على رأيه هذا ويقول أن الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة العربية اليمانية، ثم إن اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ الرومانيون، فيكون العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات

شكيب أرسلان

مختارات أخرى...

المقولة رقم 2

 ع - ن - ت  
بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات القلم المسند هو القلم الأول من أقلام حمير وملوك عاد بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات

تقي الدين المقريزي

مختارات أخرى...

المقولة رقم 3

 ع - ن - ت  
بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات لقد كان الخط العربي بالغًا ما بلغه من الأحكام والاتقان والجودة في دولة التبابعة، لما بلغت من الحضارة والترفه، وهو المسمى بالخط الحميري، وانتقل منها إلى الحيرة، لما كان بها من دولة آل المنذر نسباء التبابعة في العصبية والمجددين لملك العرب بأرض العراق، ولم يكن الخط عندهم من الإجادة كما كان عند التتابعة، لقصور ما بين الدولتين، وكانت الحضارة وتوابعها من الصنائع وغيرها قاصرة عن ذلك. ومن الحيرة لقنه أهل الطائف وقريش فيما ذكر، يقال أن الذي تعلم الكتابة من الحيرة هو سفيان بن أمية، ويقال حرب بن أمية، وأخذها من أسلم بن سدرة وهو قول ممكن. وأقرب ممن ذهب إل أنهم تعلموها من إياد أهل العراق قول شاعرهم: قوم لهم ساحة العراق إذا…ساروا جميعا والخط والقلم. وهو قول بعيد لأن إيادًا وإن نزلوا ساحة العراق فلم يزالوا عل شأنهم من البداوة، والخط من الصنائع الحضرية. فالقول أن بأن أهل الحجاز إنما لقنوها من الحيرة، ولقنها أهل الحيرة من التبابعة وحمير هو الأليق من الأقوال، وكان لحمير كتابة تسمى المسند حروفها منفصلة، وكانوا يمنعون من تعلمها إلا باذنهم، ومن حمير تعلمت مصر الكتابة العربية، إلا أنهم لم يكونوا مجيدين لها شأن الصنائع إذا وقعت بالبدو، فلا تكون محكمة المذهب ولا مائلة إلى الإتقان. كانت كتابة العرب بدوية مثل أو قريبًا من كتابتهم لهذا العهد، أو نقول إن كتابتهم لهذا العهد أحسن صناعة، لأن هؤلاء أقرب إلى الحضارة ومخالطة الأمصار والدول، وأما مضر فكانوا أعرق في البدو وأبعد عن الحضر من أهل اليمن وأهل العراق وأهل الشام ومصر، فكان الخط العربي لأول الإسلام غير بالغ إلى الغاية من الإحكام والاتقان والاجادة، ولا إلى التوسط لمكان العرب من البداوة والتوحش وبعدهم عن الصنائع بوابة:الأبجدية العربية/اقتباسات

ابن خلدون

مختارات أخرى...

المقولة رقم 4

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 5

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقولة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع