هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

جزيرة الأكعاب

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 02:57، 21 مارس 2023 (بوت:إضافة وصلة أرشيفية.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
جزيرة الأكعاب

جزيرة الأكعاب هي من المواقع الأثرية التي تقع في خور أم القيوين،[1] تبلغ مساحتها 3 كيلومتر طولاً و2 كيلومتر عرضاً، وحيط به من الجنوب منطقة الرملة ومن الجنوب الشرقي موقع الدور ومن الشمال جزيرة الغلة ومن الشرق جزيرة السينية،[2] حيث كانت معسكرًا للصيادين خلال الألف الخامس قبل الميلاد أي حوالي أكثر من 6500 سنة مضت، حيث كانوا يبنون مساكنهم بشكل دائري، وكانت مهنة الصيد هي النشاط الرئيسي لسكان الجزيرة.[3][4]

الموقع اكتشفته بعثة الآثار الفرنسية، بالتعاون مع متحف أم القيوين، والتي بدأت العمل في يناير/كانون الثاني 2002 حتى مارس/آذار 2009، حيث بدأت الحفريات في الموقع على مساحة 400 متر مربع، والتي عثر فيها على بقايا عظام بقر البحر، وفواقع وأصداف مختلفة الأنواع والأحجام، إضافة إلى مجموعة كبيرة من عظام الأسماك، ومجموعة من الخرز مصنوعة من المحار، بعضها مثقوب والبعض الآخر غير مثقوب.[5][6]

المراجع

  1. ^ أم القيوين المدينة الواعدة. الدائرة الإقتصادية. 2018. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13.
  2. ^ نشرات البيعة البحرية (ط. 59 - 62). 2004. ص. 10. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13.
  3. ^ الوطن، جريدة (29 ديسمبر 2020). ""جزيرة الأكعاب" في أم القيوين تاريخ يمتد إلى أكثر من 6500 سنة". جريدة الوطن. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-13.
  4. ^ وام)، (أم القيوين-. "«الأكعاب» جزيرة إماراتية عمرها أكثر من 6500 عام". البيان. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-13.
  5. ^ "جزيرة "الأكعاب" قرية صيادين". صحيفة الخليج. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-13.
  6. ^ "اكتشاف أقدم منشأة شعائرية في شبه الجزيرة العربية بأم القيوين". wam. السبت، ١٠ أبريل ٢٠١٠ - ٧:٣٠ م. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-13. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)

روابط خارجية

جزيرة الأكعاب - وزارة الثقافة والشباب