هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

القشرانيات السكرية الموضعية

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 00:03، 25 يونيو 2023 (بوت:إضافة وصلة أرشيفية.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

القشرانيات السكرية الموضعية أو الكورتيزون الموضعي هي التركيبات الموضعية للهرمونات القشرية السكرية (جلوكوكورتيكويدات). تُستخدم القشرانيات الموضعية في علاج العديد من الأمراض الجلدية. لهذه المواد خصائص مضادة للالتهابات، ومثبطة للتفتل الخلوي، وقامعة للجهاز المناعي من خلال آليات مختلفة.[1]

كريم الهيدروكورتيزون من أنواع الكورتيزون الموضعية المتداولة.

الاستخدامات الطبية

يستخدم الكورتيزون الموضعي لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض الجلدية:[2]

التركيبات

للقشرانيات الموضعية عدّة تركيبات مختلفة. عند استخدام تركيبة غير مناسبة، قد لا يتحقق التأثير العلاجي المطلوب.[2] كما قد يتفاقم المرض في بعض الحالات. على سبيل المثال، عند استخدام جل الكورتيزون على أكزيما اليد المتشققة تزداد حدة الألم وكذلك اللسع بسبب الكحول الموجود في الجل. وعند استخدام مرهم على جرح رطب قد يؤدي المرهم إلى التهاب جريبي بسبب خصائصه السادّة للمسام.[2]

المراهم

تتشكل المراهم من الماء المعلق في الزيت. تُعدّ المراهم مواد تشحيم فعالة قادرة على الاحتفاظ بالحرارة وتقليل فقدان الماء عبر الجلد وتوفير امتصاص أفضل للأدوية. المراهم أيضا شبه سادّة للمسام. عادة ما تكون المراهم أكثر التركيبات فعالية للكورتيزون الموضعي بسبب تأثيرها الانسدادي. ومع ذلك، قد يكون قبول المرضى وامتثالهم للعلاج الدوائي منخفضًا نسبيًا نظرًا لكون المراهم دهنية ولزجة وصعبة الدهن على المناطق الكبيرة أو ذات الشعر.[2]

كريمات

الكريمات عبارة عن مستحلبات شبه صلبة تتكون من زيت معلق في الماء. للكريمات مظهر لطيف ويمكن شطفها بالماء. الكريمات بشكل عام أكثر فعالية من باقي التركيبات ولكنها أقل فعالية من المراهم.[2] تُفيد الكريمات بشكل خاص في الالتهابات الحادة ذات الإفرازات بسبب قدرتها على التجفيف. يمكن أيضًا وضع الكريمات على ثنيات الجسم التي لا يمكن استخدام المراهم فيها.[2]

الدهون (لوشن)

الدهونات هي معلقات أو محاليل الأدوية الموجودة في الماء أو الكحول أو أنواع أخرى من المذيبات. لذلك، يجب رج الحاوية بشكل كافٍ لضمان خلط الدواء جيدًا مع المذيب قبل كل جرعة لتحقيق أفضل تأثير علاجي. المستحضرات فعالة بشكل خاص في المناطق المشعرة وأيضًا في الحالات التي يستوجب فيها استخدام الدواء على مناطق واسعة من الجسم.[3] تعطي الدهونات بعض التبريد والتجفيف أثناء جفافها، مما يجعلها فعالة في المشاكل الجلدية الرطبة و / أو في حالات الحكة.

الهلام (جل)

المواد الهلامية عبارة عن مستحلبات بزيت معلق في ماء يحتوي على كحول في القاعدة. لتركيبات الجل تأثيرات علاجية جيدة مثل المراهم ومظهر لطيف من الناحية الجمالية مثل الكريمات، مما يجعلها أكثر قبولًا عند المرضى.[4] تُمتص المواد الهلامية بسهولة وهي سهلة التوزيع على المناطق المشعرة. المواد الهلامية فعالة بشكل خاص للالتهابات ذات الإفرازات.[2]

الرغوة

تنتشر الرغوة بكفاءة وهي أسهل في الاستخدام مقارنة بالمستحضرات الأخرى، خاصةً لالتهابات الجلد وأمراض فروة الرأس. يمكن وضع الرغوة ونشرها بسهولة، خاصة في المناطق المشعرة. عادة ما يكون التزام المرضى بالتركيبات الرغوية مرتفعًا.[5] تركيبات الرغوة عمومًا أعلى في السعر من التركيبات الأخرى نظرًا لصعوبة تصميم المركبات المناسبة،

الخصائص الدوائية

آلية العمل

تغير القشرانيات السكرية الموضعية وظائف خلايا البشرة والجلد بالإضافة إلى خلايا الدم البيضاء التي تسهم في العديد من أمراض الجلد التكاثرية والالتهابية.[6]

تعمل القشرانيات الموضعية كـنواهض لمستقبلات القشرانيات السكرية. يرتبط القشراني بالمستقبل داخل الخلية، ومن ثمّ ينتقل مركب القشراني-المُستقبل إلى النواة. داخل النواة، يرتبط المركب بعناصر استجابة القشرانيات السكرية في المنطقة المحفزة للجينات المستهدفة. ينتج عن هذا تنظيم التعبير الجيني من خلال تغيير معدل نسخ بعض أنواع الرنا الرسول. نظرًا لأن الرنا الرسول يعمل كقالب لتخليق البروتين، يمكن للقشرانيات الموضعية إما تعزيز أو تثبيط تخليق بروتينات معينة.[7] هذه السلسلة من الأحداث تؤدي إلى تأثيرات عديدة. يتم تثبيط عوامل النسخ المسؤولة عن تخليق عوامل الالتهاب[8] وتحفيز إطلاق البروتينات المضادة للالتهابات مثل ليبوكورتين [6]، ومنع انقسام خلايا البشرة والخلايا الليفية الجلدية.[9]

الحرائك لدوائية

هناك العديد من العوامل التي تحدد مدى امتصاص القشرانيات الموضعية، منها:

  • منطقة الجسم؛ [6] يمكن للكوتريزون الموضعي اختراق مناطق الجسم ذات الجلد الرقيق أكثر من المناطق ذات الجلد السميك.[6]
  • حالة الجلد؛ يُمتَصّ الكورتيزون الموضعي بنسبة أكبر في مناطق الالتهاب أو في المناطق المتقشرة مقارنةً بلجلد الطبيعي.
  • عمر المريض؛ فالرضع والأطفال الصغار الذين لديهم جلد أرق بكثير من جلد البالغين يمتصون الكورتيزون الموضعي بسهولة أكبر [10]
  • وجود اليوريا، ثنائي ميثيل سلفوكسيد، أو عوامل أخرى (مثل حمض الساليسيليك ) في تركيبة المستحضر والتي من شأنها رفع معدل الامتصاص.
  • وضع ضمادة إطباقية على المنطقة المصابة يرفع معدل الامتصاص [11]

الاختلافات في مدى الامتصاص عن طريق الجلد في أجزاء مختلفة من الجسم (النسبة المئوية للجرعة الإجمالية التي يمتصها الجسم عن طريق الجلد) هي كما يلي:[9]

  • باطن القدم - 0.05٪
  • باطن الكف - 0.1٪
  • الساعد - 1٪
  • فروة الرأس - 3.5٪
  • الوجه - 7٪
  • الجفون والأعضاء التناسلية - 30٪

الآثار الجانبية

تعتبر القشرانيات السكرية الموضعية أكثر أمانًا بشكل عام من القشرانيات الجهازية. ومع ذلك، قد تحدث آثار جانبية جلدية وجهازية، خاصة مع استخدام الجلوكوكورتيكويدات الموضعية فائقة الفعالية والفعالة أو الاستخدام المفرط للعوامل منخفضة الفعالية.

الآثار الجانبية الجلدية

ظهور الفرفرية على الجلد.

متلازمة الانسحاب: قد يؤدي إيقاف القشرانيات الموضعية بعد الاستخدام طويل الأمد، خاصة على الوجه أو الأعضاء التناسلية، إلى ظهور أنواع مختلفة من العلامات والأعراض بما في ذلك احمرار الجلد، والإحساس بالحرق أو اللسع، والحكة، والألم، والشعور بهبّات ساخنة على الوجه.[12] يمكن أن تستمر هذه الأعراض لأيام إلى أسابيع بعد إيقاف الكورتيزون الموضعي.

رد الفعل التحسسي : المركبات (المذيبات التي تحتوي على الدواء) أو المواد الحافظة هي عادة العوامل المسببة للحساسية، أما الحساسية الناتجة عن الكورتيزون نفسه تكاد تكون شبه مستحيلة.[13] يُشتبه في حساسية التلامس الناتجة عن الكورتيزون الموضعي في المرضى الذين يعانون من أمراض جلدية مزمنة تزداد سوءًا بعد العلاج.

أخرى: الآثار الضارة الجلدية الأخرى للكورتيزون الموضعي تتكون من ظهور فرفرية (بقع حمراء متغيرة اللون) على الجلد، وتغيرات في التصبغ، ونمو غير طبيعي للشعر.[14]

الآثار الجانبية الجهازية

عين بشرية مصابة بإعتام عدسة العين.

يمكن لبعض الكورتيزونات الموضعية أن تسبب تثبيط محور الغدة النخامية (HPA).[15] تشمل الأسباب التي تؤدي إلى تثبيط هذا المحور استخدام القشرانيات فائقة الفعالية، والاستخدام طويل الأمد، واستخدام الكورتيزون الموضعي على مناطق عالية النفاذية أو مساحات كبيرة من الجسم، واستخدام ضمادات إطباقية تزيد من امتصاص الدواء، وتغير حاجز الجلد، وصغر السن.[15] يمكن أن يؤدي الاستخدام طويل المدى حتى للقشراني الخفيف عند الأطفال الصغار إلى تثبيط هذا المحور.[16]

نادرًا, يؤدي الاستخدام طويل الأمد للجلوكوكورتيكويدات الموضعية عالية الفعالية حول العينين إلى الإصابة بالمياه الزرقاء أو إعتام عدسة العين.[17][18][19]

يمكن أن يؤدي الاستخدام الخاطئ للقشرانية الموضعية إلى تفاقم أو تغطية الأعراض السريرية لالالتهابات الجلدية الفطرية مما يصعّب تشخيص حالة المريض.[20]

تحذيرات

في الأطفال

لتقليل من الأعراض الجانبية، لا ينبغي استخدام الكورتيزون عالي الفعالية على الوجه، والمناطق بين الثنيات، والمناطق ذات الطبقات الرقيقة من الجلد (مثل العجان والإبط ) عند الأطفال.[21][22][23] كما يفضل استخدام الكورتيزون عالي الفعالية على الجلد مرة واحدة فقط في اليوم ويجب عدم استخدامه لأكثر من أربعة عشر يومًا.[24] حتى الكورتيزونات منخفضة الفعالية قادرة على إحداث آثار ضارة عند الأطفال عند استخدامها لفترات طويلة من الزمن.

بشكل عام، يحتاج الأطفال لجرعة أقل من الكورتيزون الموضعي لمرض ما مقارنة بالبالغين، حيث أن مساحة سطح الجسم لدى الأطفال أصغر نسبيًا مقارنة بالبالغين.

أثناء الحمل أو الإرضاع

استنادًا إلى الأدلة المتوفرة حاليًا، لا يسبب الكورتيزون الموضعي منخفض إلى متوسط الفعالية أية آثار ضارة للأم والطفل، مثل الولادة المبكرة، والعيوب الخلقية، وانخفاض الوزن عند الولادة.[25][26] ومع ذلك، نظرًا لأن العلاقة بين الاستخدام طويل الأمد للكورتيزون الموضعي الفعال في النساء الحوامل وانخفاض الوزن عند الولادة لا يمكن إهمالها، يجب إعطاء النساء الحوامل اللواتي يحتجن إلى كورتيزون موضعي مع عوامل منخفضة أو متوسطة الفعالية بدلاً من العوامل القوية أو فائقة القوة. إذا كانت السكرية الموضعية القوية أو فائقة الفعالية ضرورية في النساء الحوامل، فيجب إعطاؤها لفترة قصيرة فقط، ويجب أيضًا تقليل الجرعة المستخدمة، ويجب مراقبة نمو الطفل عن كثب.[25][26]

التصنيفات

التصنيف الأمريكي

تسبب القشرانيات الموضعية تضيق الأوعية الجلدية بدرجة متناسبة مع مستوى فعاليتها.[27] بناءً على نظام التصنيف الأمريكي، يمكن تصنيف القشرانيات الموضعية إلى سبع مجموعات، حيث المجموعة الأولى هي الأكثر فعالية والمجموعة السابعة هي الأقل فعالية.[28]

الفاعلية الفائقة (المجموعة 1)

الفاعلية العالية (المجموعة 2)

الفاعلية المتوسطة الأعلى (المجموعة 3)

الفاعلية المتوسطة (المجموعة 4)

الفاعلية المتوسطة الأخفض (المجموعة 5)

الفاعلية المنخفضة (المجموعة 6)

  • الكلوميتازون ديبروبيونات 0.05٪
  • بيتاميثازون فاليرات 0.1٪
  • ديسونيد 0.05٪
  • فلوسينولون أسيتونيد 0.01٪
  • تريامسينولون أسيتونيد 0.025٪

الأضعف (المجموعة 7)

الصحة والمجتمع

رهاب القشرانيات السكرية الموضعية

رهاب القشرانيات الموضعية هو التوجس من استخدام القشرانيات الموضعية، والذي يوجد عادة بين مرضى التهاب الجلد التأتبي ومقدمي الرعاية لهم.[29] عُرفت هذه الظاهرة في أكثر من 15 دولة حول العالم، بما في ذلك كندا وفرنسا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.[30] الأسباب الأكثر انتشارًا لرهاب القشرانيات الموضعية هي الخوف من ترقق الجلد والقلق من الامتصاص الجهازي الذي يمكن أن يؤثر على النمو والتطور.[29][30] قد تترافق هذه الظاهرة مع انخفاض الامتثال بالعلاجات القشرانية الموضعية.[30][31] يجب أن يكون نزع مخاوف المرضى من القشرانيات جزءًا لا يتجزأ من تعليم وعلاج المرضى من أجل تحسين الفعالية العلاجية وجودة الحياة.

المراجع

  1. ^ "Corticosteroids—glucocorticoids, topical, skin"، Meyler's Side Effects of Drugs، Elsevier، ص. 691–693، 2016، DOI:10.1016/b978-0-444-53717-1.01683-8، ISBN:978-0-444-53716-4، مؤرشف من الأصل في 2018-06-27، اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ Ference، Jonathan D.؛ Last، Allen R. (15 يناير 2009). "Choosing Topical Corticosteroids". American Family Physician. ج. 79 ع. 2: 135–140. ISSN:0002-838X. PMID:19178066. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18.
  3. ^ Purnamawati، Schandra؛ Indrastuti، Niken؛ Danarti، Retno؛ Saefudin، Tatan (2017). "The Role of Moisturizers in Addressing Various Kinds of Dermatitis: A Review". Clinical Medicine & Research. ج. 15 ع. 3–4: 75–87. DOI:10.3121/cmr.2017.1363. ISSN:1539-4182. PMID:29229630. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  4. ^ "Patient assessment of desonide hydrogel for the treatment of mild to moderate atopic dermatitis". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 60 ع. 3: AB69. 1 مارس 2009. DOI:10.1016/j.jaad.2008.11.316. ISSN:0190-9622. مؤرشف من الأصل في 2022-11-29.
  5. ^ "Review for "Healthcare utilization in Danish children with atopic dermatitis and parental topical corticosteroid phobia"". 20 يوليو 2020. DOI:10.1111/pai.13394/v1/review1. مؤرشف من الأصل في 2022-11-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  6. ^ أ ب ت ث Uva، Luís؛ Miguel، Diana؛ Pinheiro، Catarina؛ Antunes، Joana؛ Cruz، Diogo؛ Ferreira، João؛ Filipe، Paulo (2012). "Mechanisms of Action of Topical Corticosteroids in Psoriasis". International Journal of Endocrinology. ج. 2012: 561018. DOI:10.1155/2012/561018. ISSN:1687-8337. PMID:23213332. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  7. ^ Revollo, Javier R.; Cidlowski, John A. (2009). "Mechanisms Generating Diversity in Glucocorticoid Receptor Signaling". Annals of the New York Academy of Sciences (بEnglish). 1179 (1): 167–178. Bibcode:2009NYASA1179..167R. DOI:10.1111/j.1749-6632.2009.04986.x. ISSN:1749-6632. PMID:19906239. Archived from the original on 2020-09-30.
  8. ^ Derendorf, H.; Nave, R.; Drollmann, A.; Cerasoli, F.; Wurst, W. (1 Nov 2006). "Relevance of pharmacokinetics and pharmacodynamics of inhaled corticosteroids to asthma". European Respiratory Journal (بEnglish). 28 (5): 1042–1050. DOI:10.1183/09031936.00074905. ISSN:0903-1936. PMID:17074919. Archived from the original on 2022-02-27.
  9. ^ أ ب Paulo، Uva, Luís Miguel, Diana Pinheiro, Catarina Antunes, Joana Cruz, Diogo Ferreira, João Filipe (2012). Mechanisms of Action of Topical Corticosteroids in Psoriasis. Hindawi Publishing Corporation. OCLC:841551425. مؤرشف من الأصل في 2022-12-02.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ Coondoo، Arijit؛ Phiske، Meghana؛ Verma، Shyam؛ Lahiri، Koushik (2014). "Side-effects of topical steroids: A long overdue revisit". Indian Dermatology Online Journal. ج. 5 ع. 4: 416–425. DOI:10.4103/2229-5178.142483. ISSN:2229-5178. PMID:25396122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  11. ^ McCrory، P. (2008). "Phonophoresis and the Absorption of Dexamethasone in the Presence of an Occlusive Dressing". Yearbook of Sports Medicine. ج. 2008: 31–32. DOI:10.1016/s0162-0908(08)79275-4. ISSN:0162-0908. مؤرشف من الأصل في 2022-12-02.
  12. ^ Hajar، Tamar؛ Leshem، Yael A.؛ Hanifin، Jon M.؛ Nedorost، Susan T.؛ Lio، Peter A.؛ Paller، Amy S.؛ Block، Julie؛ Simpson، Eric L. (2015). "A systematic review of topical corticosteroid withdrawal ("steroid addiction") in patients with atopic dermatitis and other dermatoses". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 72 ع. 3: 541–549.e2. DOI:10.1016/j.jaad.2014.11.024. ISSN:0190-9622. PMID:25592622. مؤرشف من الأصل في 2022-11-23.
  13. ^ Thiers، B.H. (25 يناير 2008). "Results of patch testing to a corticosteroid series: A retrospective review of 1188 patients during 6 years at Mayo Clinic". Yearbook of Dermatology and Dermatologic Surgery. ج. 2008: 72–73. DOI:10.1016/s0093-3619(08)70724-x. ISSN:0093-3619. مؤرشف من الأصل في 2018-06-02.
  14. ^ Hengge, Ulrich R.; Ruzicka, Thomas; Schwartz, Robert A.; Cork, Michael J. (2006). "Adverse effects of topical glucocorticosteroids". Journal of the American Academy of Dermatology (بEnglish). 54 (1): 1–15. DOI:10.1016/j.jaad.2005.01.010. PMID:16384751. Archived from the original on 2022-08-03.
  15. ^ أ ب Dhar، Sandipan؛ Seth، Joly؛ Parikh، Deepak (2014). "Systemic Side-Effects of Topical Corticosteroids". Indian Journal of Dermatology. ج. 59 ع. 5: 460–464. DOI:10.4103/0019-5154.139874. ISSN:0019-5154. PMID:25284850. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  16. ^ Wood-Heickman، Lauren؛ Davallow، Ladan؛ Conaway، Mark؛ Rogol، Alan (2018). "Evaluation of Hypothalamic-Pituitary-Adrenal Axis Suppression following Cutaneous Use of Topical Corticosteroids in Children: A Meta-Analysis". Hormone Research in Paediatrics. ج. 89 ع. 6: 389–396. DOI:10.1159/000489125. ISSN:1663-2818. PMID:29898449.
  17. ^ Daniel, Benjamin S; Orchard, David (5 May 2015). "Ocular side-effects of topical corticosteroids: what a dermatologist needs to know: Ocular side-effects of TCS". Australasian Journal of Dermatology (بEnglish). 56 (3): 164–169. DOI:10.1111/ajd.12292. PMID:25754554. Archived from the original on 2018-06-04.
  18. ^ Haeck، Inge M.؛ Rouwen، Ton J.؛ Timmer-de Mik، Linda؛ de Bruin-Weller، Marjolein S.؛ Bruijnzeel-Koomen، Carla A. (2 ديسمبر 2010). "Topical corticosteroids in atopic dermatitis and the risk of glaucoma and cataracts". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 64 ع. 2: 275–281. DOI:10.1016/j.jaad.2010.01.035. ISSN:0190-9622. PMID:21122943. مؤرشف من الأصل في 2022-03-29.
  19. ^ Tatham, Andrew (28 Apr 2008). "Atopic dermatitis, cutaneous steroids and cataracts in children: two case reports". Journal of Medical Case Reports (بEnglish). 2 (1): 124. DOI:10.1186/1752-1947-2-124. ISSN:1752-1947. PMID:18442376. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  20. ^ Rathi، Sanjay K.؛ D'Souza، Paschal (2012). "Rational and Ethical Use of Topical Corticosteroids Based on Safety and Efficacy". Indian Journal of Dermatology. ج. 57 ع. 4: 251–259. DOI:10.4103/0019-5154.97655. ISSN:0019-5154. PMID:22837556. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  21. ^ Balkrishnan، Rajesh؛ Camacho، Fabian T.؛ Pearce، Daniel J.؛ Kulkarni، Amit S.؛ Spencer، Lori؛ Fleischer، Alan B.؛ Feldman، Steven R. (2005). "Factors affecting prescription of ultra-high potency topical corticosteroids in skin disease: an analysis of US national practice data". Journal of Drugs in Dermatology: JDD. ج. 4 ع. 6: 699–706. ISSN:1545-9616. PMID:16302555. مؤرشف من الأصل في 2022-11-29.
  22. ^ Ozon، A.؛ Cetinkaya، S.؛ Alikasifoglu، A.؛ Gonc، E.N.؛ Şen، Y.؛ Kandemir، N. (2007). "Inappropriate Use of Potent Topical Glucocorticoids in Infants". Journal of Pediatric Endocrinology and Metabolism. ج. 20 ع. 2: 219–225. DOI:10.1515/JPEM.2007.20.2.219. ISSN:2191-0251. PMID:17396439. مؤرشف من الأصل في 2022-11-29.
  23. ^ Semiz, Serap; Balcı, Yasemin Işık; Ergin, Şeniz; Candemir, Maşallah; Polat, Aziz (2 Oct 2008). "Two Cases of Cushing's Syndrome Due to Overuse of Topical Steroid in the Diaper Area 1". Pediatric Dermatology (بEnglish). 25 (5): 544–547. DOI:10.1111/j.1525-1470.2008.00735.x. PMID:18950396. Archived from the original on 2018-06-04.
  24. ^ Schlessinger, Joel; Miller, Bruce; Gilbert, Richard D.; Plott, R. Todd (1 Dec 2006). "An Open-label Adrenal Suppression Study of 0.1% Fluocinonide Cream in Pediatric Patients With Atopic Dermatitis". Archives of Dermatology (بEnglish). 142 (12): 1568–1572. DOI:10.1001/archderm.142.12.1568. ISSN:0003-987X. PMID:17178982.
  25. ^ أ ب Chi, C.-C.; Kirtschig, G.; Aberer, W.; Gabbud, J.-P.; Lipozenčić, J.; Kárpáti, S.; Haustein, U.-F.; Wojnarowska, F.; Zuberbier, T. (24 Feb 2017). "Updated evidence-based (S2e) European Dermatology Forum guideline on topical corticosteroids in pregnancy". Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology (بEnglish). 31 (5): 761–773. DOI:10.1111/jdv.14101. PMID:28233354.
  26. ^ أ ب Chi, Ching-Chi; Wang, Shu-Hui; Wojnarowska, Fenella; Kirtschig, Gudula; Davies, Emily; Bennett, Cathy (26 Oct 2015). "Safety of topical corticosteroids in pregnancy". Cochrane Database of Systematic Reviews (بEnglish). 2015 (10): CD007346. DOI:10.1002/14651858.CD007346.pub3. PMID:26497573. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  27. ^ Borelli, C.; Gassmueller, J.; Fluhr, J.W.; Nietsch, K.H.; Schinzel, S.; Korting, H.C. (2008). "Activity of Different Desoximetasone Preparations Compared to Other Topical Corticosteroids in the Vasoconstriction Assay". Skin Pharmacology and Physiology (بEnglish). 21 (3): 181–187. DOI:10.1159/000131082. ISSN:1660-5535. PMID:18523415. Archived from the original on 2022-06-21.
  28. ^ "UpToDate". www.uptodate.com. مؤرشف من الأصل في 2022-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  29. ^ أ ب Charman، C. R.؛ Morris، A. D.؛ Williams، H. C. (2000). "Topical corticosteroid phobia in patients with atopic eczema". The British Journal of Dermatology. ج. 142 ع. 5: 931–936. DOI:10.1046/j.1365-2133.2000.03473.x. ISSN:0007-0963. PMID:10809850. مؤرشف من الأصل في 2022-11-10.
  30. ^ أ ب ت Li, Alvin W.; Yin, Emily S.; Antaya, Richard J. (1 Oct 2017). "Topical Corticosteroid Phobia in Atopic Dermatitis: A Systematic Review". JAMA Dermatology (بEnglish). 153 (10): 1036–1042. DOI:10.1001/jamadermatol.2017.2437. ISSN:2168-6068. PMID:28724128. Archived from the original on 2022-03-17.
  31. ^ Stalder, J.-F.; Aubert, H.; Anthoine, E.; Futamura, M.; Marcoux, D.; Morren, M.-A.; Trzeciak, M.; Szalai, Z.; Veres, K. (25 Apr 2017). "Topical corticosteroid phobia in atopic dermatitis: International feasibility study of the TOPICOP score". Allergy (بEnglish). 72 (11): 1713–1719. DOI:10.1111/all.13189. PMID:28439896. Archived from the original on 2018-06-05.