هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

رصد إشعاعي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 09:16، 12 سبتمبر 2023 (استبدال وسائط مستغى عنها في الاستشهاد). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

يشمل رصد الإشعاع قياس جرعة الإشعاع أو تلوث النويدات المشعة لأسباب تتعلق بتقييم أو التحكم في التعرض للإشعاع أو المواد المشعة، وتفسير النتائج.[1]

رصدت البحرية الأمريكية الإشعاع من حوادث فوكوشيما النووية

الرصد البيئي

الرصد البيئي هو قياس معدلات الجرعة الخارجية بسبب المصادر في البيئة أو تركيزات النويدات المشعة في الوسط البيئي.

رصد المصدر

رصد المصدر مصطلح محدد يستخدم في مراقبة الإشعاع المؤين، ووفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، هو قياس النشاط في المواد المشعة التي يتم إطلاقها إلى البيئة أو معدلات الجرعات الخارجية بسبب المصادر داخل المنشأة أو النشاط.

في هذا السياق، المصدر هو أي شيء قد يسبب التعرض للإشعاع - مثل انبعاث الإشعاع المؤين، أو إطلاق المواد المشعة. كما تُستخدم عبارة «مصدر معياري» كمصطلح واقعي في السياق الأكثر تحديدًا لكونه مصدرًا معياريًا للمعايرة في قياس الإشعاع المؤين.

ترد التفاصيل المنهجية والتقنية لتصميم وتشغيل برامج وأنظمة رصد الإشعاع البيئي والمصدر للأنواع المختلفة من النويدات المشعة والوسائط البيئية وأنواع المرافق في سلسلة معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رقم RS-G-1.8[2] وفي سلامة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. سلسلة التقارير رقم 64.[3]

المراجع

  1. ^ International Atomic Energy Agency (2007). IAEA Safety Glossary: Terminology Used in Nuclear Safety and Radiation Protection (PDF). Vienna: IAEA. ISBN:92-0-100707-8. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-01-18.
  2. ^ International Atomic Energy Agency (2005). Environmental and Source Monitoring for Purposes of Radiation Protection, IAEA Safety Standards Series No. RS–G-1.8 (PDF). Vienna: IAEA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-09.
  3. ^ International Atomic Energy Agency (2010). Programmes and Systems for Source and Environmental Radiation Monitoring. Safety Reports Series No. 64. Vienna: IAEA. ص. 234. ISBN:978-92-0-112409-8. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22.