هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
تحتوي هذه المقالة ترجمة آلية، يلزم إزالتها لتحسين المقالة.

علاج كمي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 11:49، 19 سبتمبر 2023 (تنسيق ويكي). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
علاج كمي
طب بديل
التصنيفتصوف كمي
المؤيديون الأصليونديباك شوبرا

العلاج الكمي أو الشفاء الكمي هو مزيج علمي زائف من الأفكار التي تعتمد على ميكانيكا الكم وعلم النفس والفلسفة والفيزيولوجيا العصبية. يؤكد دعاة شفاء الكم أن الظواهر الكمية تحكم الصحة والرفاهية. هناك عدد من الإصدارات المختلفة، والتي تشير إلى أفكار الكم المختلفة بما في ذلك ثنائية جسيمات الموجة والجسيمات الافتراضية، وبشكل أعم إلى «الطاقة» والاهتزازات.[1] الشفاء الكم هو شكل من أشكال الطب البديل.

ديباك شوبرا صاغ مصطلح «الشفاء الكم».[2] وقد تميزت مناقشاته من الشفاء الكم بأنها technobabble -- «الثرثرة غير متماسكة متناثرة يقول الفيزيائي بريان كوكس إن إساءة استخدام كلمة» الكم"،[3] مثل استخدامها في عبارة الشفاء الكمي، لها تأثير سلبي على المجتمع لأنها تقوض العلم الحقيقي وتثني الناس عن التعامل مع الطب التقليدي. ويقول إنه «بالنسبة لبعض العلماء، فإن التشويه المؤسف واختلاس الأفكار العلمية التي غالباً ما تصاحب اندماجهم في الثقافة الشعبية هو ثمن غير مقبول يجب دفعه».[4] مع المصطلحات العلمية" الذي يدفع أولئك الذين يفهمون في الواقع الفيزياء «مجنون» و«إعادة تعريف الخطأ».[5]

الشفاء الكم لديه عدد من أتباع الصوتية، ولكن المجتمع العلمي يعتبر على نطاق واسع أنه لا معنى له.[6] يدور النقد الرئيسي حول تفسيراته الخاطئة المنهجية للفيزياء الحديثة،[7] خاصة من حقيقة أن الأجسام العيانية (مثل جسم الإنسان أو الخلايا الفردية) هي كبيرة جدا بحيث لا تحمل خصائص الكم بطبيعتها مثل التدخل وانهيار وظيفة الموجة. معظم الأدب على الشفاء الكم هو تقريبا تماما الفلسفية، وحذف الرياضيات الصارمة التي تجعل الديناميكا الكهربائية الكم ممكن.[8]

يقول الفيزيائي بريان كوكس إن إساءة استخدام كلمة «الكم»، مثل استخدامها في عبارة الشفاء الكمي، لها تأثير سلبي على المجتمع لأنها تقوض العلم الحقيقي وتثني الناس عن التعامل مع الطب التقليدي. ويقول إنه «بالنسبة لبعض العلماء، فإن التشويه المؤسف واختلاس الأفكار العلمية التي غالباً ما تصاحب اندماجهم في الثقافة الشعبية هو ثمن غير مقبول يجب دفعه».[7]

المراجع

  1. ^ Alexander Dunlop. "Quantum Healing: Transforming Who You Are - Spiritual Life Coaching". Spiritualnutrition.org. مؤرشف من الأصل في 2012-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-15.
  2. ^ Baer، Hans A. (2008). "The Work of Andrew Weil and Deepak Chopra-Two Holistic Health/New Age Gurus: A Critique of the Holistic Health/New Age Movements". Medical Anthropology Quarterly. ج. 17: 233–50. DOI:10.1525/maq.2003.17.2.233. PMID:12846118.
  3. ^ Strauss, Valerie (15 May 2015). "Scientist: Why Deepak Chopra is driving me crazy". Washington Post (بen-US). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2018-07-05. Retrieved 2018-05-19.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  4. ^ Burkeman, Oliver (23 Nov 2012). "This column will change your life: pseudoscience" (بEnglish). Archived from the original on 2020-04-02. Retrieved 2018-05-19. [Chopra]'s the guy behind Ask The Kabala and 'quantum healing', which involves 'healing the bodymind from a quantum level' by a 'shift in the fields of energy information', and which drives crazy people who actually understand physics; his critics accuse him of selling false hope to the sick.
  5. ^ Plait, Phil (1 Dec 2009). "Deepak Chopra: redefining "wrong"". Slate (بen-US). ISSN:1091-2339. Archived from the original on 2020-04-02. Retrieved 2018-05-19.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  6. ^ Francis, Matthew R. (29 May 2014). "Quantum and Consciousness Often Mean Nonsense". Slate (بen-US). ISSN:1091-2339. Archived from the original on 2020-04-02. Retrieved 2018-09-21.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  7. ^ أ ب Cox، Brian (20 فبراير 2012). "Why Quantum Theory Is So Misunderstood - Speakeasy - WSJ". Blogs.wsj.com. مؤرشف من الأصل في 2020-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-15.
  8. ^ "'Magic' of Quantum Physics". Aske-skeptics.org.uk. مؤرشف من الأصل في 2020-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-15.