|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
احتجاجات 2019–2020
| ||||
|---|---|---|---|---|
.jpg)   _(cropped).jpg)   رؤوساء حكومة تمت الإطاحة بهم خلال احتجاجات 2019:
| ||||
| النتائج | مستمرة | |||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
احتجاجات 2019 والمعروفة أيضًا باسم موجة الاحتجاجات العالمية لعام 2019 هو مصطلح يستخدم لوصف العدد الكبير والغير العادي من الاحتجاجات البارزة التي حدثت خلال عام 2019 واستمرت حتى عام 2020؛ وشملت الاحتجاجات المصنفة «الموجة» في العالم العربي وهونغ كونغ وفرنسا وكاتالونيا وأمريكا اللاتينية. وصفتها وسائل الإعلام الرئيسية بأنها لها العديد من الأسباب المشتركة، كما أنها تؤثر على بعضها البعض ولديها العديد من الاختلافات في أسباب انفجارها.
وفقًا لجاكسون ديل من صحيفة واشنطن بوست، فإن هذه الاحتجاجات جعلت من عام 2019 "عام تظاهرات الشوارع" فيما تم تعريفا من قبل صحفيين وأكاديميين آخرين بمصطلحات مماثلة. وصفت جولي نورمان من كلية لندن الجامعية عام 2019 بأنها سنة شهيرة تاريخياً بسبب "درجة التعبئة"، فيما وصف مايكل سافي من صحيفة الغارديان الاحتجاجات في أواخر أكتوبر 2019 بأنها "احتجاجات محتدمة الآن وفي الأشهر الماضية في شوارع المدن" في جميع أنحاء العالم لها دوافع مختلفة وأسباب متشابهه"،
عرفت لو موند احتجاجات 2019 بأنها«موجة من الاحتجاجات الشعبية التي تهز العالم» فيما عرفتها إليز لامبرت عن قناة فرانس تيليفيزيون على أنها «موجة من الانتفاضات التي غمرت الكوكب على مدار الأشهر القليلة الماضية». زعم المؤرخ ماتيلد لاريير أن «جميع الاحتجاجات تشير إلى بعضها البعض» وأن احتجاجات أكتوبر 2019، خلقت «مناخا متمردا». مضيفا أن لها سوابق تاريخية بما في ذلك الموجات الثورية لأعوام 1820 و1848 و1989، واحتجاجات 1968، وموجة الربيع العربي 2011. جادل لاريير بأن الاختلافات في دوافع الاحتجاجات المختلفة كانت مضللة لفهم طبيعتها، فشجعت التمرد ضد برامج التقشف الاقتصادي والدعوة إلى مزيد من الديمقراطية باعتبارها الأسباب الأساسية.
عدد كبير من هذه المظاهرات يتم تنظيم من قبل المتظاهرين من جميع الأطياف السياسية، ففي فرنسا كانت حركة السترات الصفراء في الأصل حركة أججها اليمين المتطرف احتجاجا على أزمة الهجرة وزيادة الضرائب الداخلية على الوقود،[3] بينما كان وراء الاحتجاجات في الهند المتظاهرين الأساميين الذين كانوا يقاتلون سياسات الهجرة الليبرالية.[4] بينما تأججت الاحتجاجات في كاتالونيا بشكل أساسي من قبل الطبقة الوسطى والعليا، مما أدى إلى ظهور أحزاب يمينية متطرفة في كاتالونيا وباقي إسبانيا ركزت على الاستقرار الاقتصادي، مع محاولة قادة اليمين المتطرف استمالة أصوات الكاتالونيين من الطبقة الفقيرة من خلال الحديث عن العواقب الاقتصادية للاستقلال.[5]
التسلسل الزمني
تشير تواريخ بداية هذا الجدول الزمني إلى بداية كل موجة من الاحتجاجات الكبرى في الشوارع. لا يشمل النتيجة سوى القادة السياسيين الفعالين في البلد (أو المنطقة): في بعض الحالات، يكون رئيس الدولة هو السلطة التنفيذية الرئيسية، وفي الحالات الأخرى فإن رئيس الحكومة هو الذي يتمتع بهذه السلطة.
2018
| البداية | الدولة | الاحتجاج | النتائج | الإنتهاء |
|---|---|---|---|---|
| 17 نوفمبر |  فرنسا
|
حركة السترات الصفراء | مستمرة | |
| 19 ديسمبر[6] |  السودان
|
الاحتجاجات السودانية 2018-19 | عمر البشير (11 أبريل 2019)[1] | مستمرة |
2019
مراجع
- ^ أ ب Abdelaziz، Khalid؛ Abdelaty، Ali؛ El Sherif، Mohamed؛ Saba، Yousef؛ Nichols، Michelle؛ Aboudi، Sami؛ Lewis، Aidan (11 أبريل 2019). "Sudan's Bashir Forced to Step Down". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2019-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-11.
- ^ أ ب Grech، Herman (1 ديسمبر 2019). "Muscat to step down as Prime Minister after 12 January". Times of Malta. مؤرشف من الأصل في 2019-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-06.
- ^ http://www.washingtontimes.com, The Washington Times. "Euroskeptics see France's yellow vest protesters, Spain's Vox party as signs of political shift". The Washington Times (بen-US). Archived from the original on 2019-02-27. Retrieved 2020-01-06.
{{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في|الأخير= - ^ DispurDecember 9, Kaushik Deka; December 11, 2019UPDATED:; Ist, 2019 17:43. "Why Assam is protesting against Citizenship Amendment Bill". India Today (بEnglish). Archived from the original on 2019-12-26. Retrieved 2020-01-06.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Özkırımlı, Umut (16 Nov 2019). "The Catalan crisis is key to the rise of the Spanish far right | Umut Özkırımlı". The Guardian (بBritish English). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2020-01-09. Retrieved 2020-01-06.
- ^ "Several killed in Sudan as protests over rising prices continue". Al Jazeera. 21 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-21.
- ^ Mazzei، Patricia؛ Robles، Frances (24 يوليو 2019). "Ricardo Rosselló, Puerto Rico's Governor, Resigns After Protests". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-27.
- ^ "Vigilias se masifican en los centros de cómputo del país" [Vigils intensify in the country's computing centers]. Los Tiempos (بespañol). 21 Oct 2019. Archived from the original on 2019-10-22. Retrieved 2019-10-22.
- ^ "Lebanese protesters set up barricades, block main roads". 28 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-13.
المرجع "BBC_globprot_common" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Guardian_protrage_whatnext" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "WashPost_numbers_rocking_world" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Guardian_explosion_protest" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "StraitsT_HK2Catalan" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Fr24_Bouteflika_2April_resignation" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "CNN_wider_discontent" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "ThReut_Hariri_resigns" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "AJE_Morales_resigns_20191110" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "AJE_Mahdi_resignation_accepted" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
<references> غير مستخدم في نص الصفحة.
| الأسباب | .svg) | ||||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| تاريخ |
| ||||||||||
| قمع أمني | |||||||||||
| تكتيكات وأساليب |
| ||||||||||
| ردود الفعل | |||||||||||
| مقالات ذات صلة | |||||||||||