هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

سيمون هيوز (سياسي)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 10:30، 16 مارس 2023 (بوت: التصانيف المعادلة:+ 1 (تصنيف:أنجليكيون مثليون)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سيمون هيوز
معلومات شخصية

السير سيمون هنري وارد هيوز (17 مايو 1951) هو سياسي بريطاني سابق. يشغل الآن منصب مستشار جامعة لندن ساوث بانك، ومستشارًا خارجيًا للجامعة المفتوحة والمستشار الاستراتيجي في المملكة المتحدة لشركة تالغو. شغل هيوز منصب نائب رئيس حزب الديمقراطيين الليبراليين منذ عام 2010 حتى عام 2014، واستلم منصب وزير دولة في وزارة العدل منذ عام 2013 حتى عام 2015. كان هيوز عضوًا في البرلمان عن دائرة بيرموندسي وساوثوورك الشمالية الانتخابية (والدوائر التي قبلها) منذ عام 1983 حتى عام 2015.

بقي هيوز رئيسًا لحزب الديمقراطيين الليبراليين حتى عام 2008 (إذ يرأس رئيس الحزب المجلس التنفيذي الفيدرالي للحزب، وهو مسؤول الحزب المنتخب الأول، ويمثل الحزب أيضًا في الوظائف الرسمية). رُشِّح هيوز مرتين لرئاسة الحزب وفشل بهما، وكان مرشحه غير الناجح لمنصب عمدة لندن في انتخابات عام 2004.

عُيِّن هيوز مستشارًا خاصًا في 15 ديسمبر عام 2010.[1] عُيِّن أيضًا وزير دولة للعدل والحريات المدنية في ديسمبر عام 2013، وأعلن أنه سيتنحى عن منصب نائب رئيس الحزب عند انتخاب خلف له. شغل هيوز أيضًا منصب رئيس الهيئة الإدارية المحلية لكلية بيكون في روثرهايث، ورئيس شركة لندن بابل ثياتر، وكبير المديرين المستقلين لاتحاد كرة القدم في لندن، وأحد أعضاء مجلس أمناء نادي ميلوول ومسرح الوردة.

الحياة السياسية والبرلمانية

انضم هيوز لأول مرة إلى الحزب الليبرالي في عام 1971، وذلك عندما سجل في النادي الليبرالي بجامعة كامبريدج عندما كان طالبًا هناك.[2] كان المتحدث باسم البيئة منذ عام 1983 حتى عام 1988 تبعًا لكونه جزءًا من الاتحاد الحزبي الديمقراطي والليبرالي. انضم إلى الديمقراطيين الليبراليين الجدد في عام 1988 إلى جانب غالبية الليبراليين الآخرين، وعمل فيه متحدثًا باسم التعليم حتى عام 1992، والبيئة مرة أخرى حتى عام 1944، والصحة حتى عام 1997، والشؤون الداخلية حتى عام 2003. كان مرشح الحزب الديمقراطي الليبرالي في انتخابات عام 2004 لعمادة لندن، وجاء في المرتبة الثالثة بنسبة 15.22% من أصوات التفضيل الأولى.

أنتج هيوز في عام 1986 مع اثنين من أعضاء البرلمان الآخرين، آرتشي كيركوود ومايكل ميدوكروفت، وفرع الرابطة الوطنية لليبراليين الشباب وأفرع أخرى من الحزب كتاب عبر الانقسام: القيم الليبرالية في الدفاع ونزع السلاح. كانت هذه دعوة التجمع التي هزمت قيادة الحزب في النقاش حول قضية الردع النووي المستقل. يعتقد الكثيرون أن خطاب هيوز هو الذي فاز في ذلك اليوم لصالح المتمردين بأغلبية قدرها 23 صوتًا.

كان هيوز نائب رئيس مكتب المنتدى الديمقراطي الليبرالي المسيحي من بين مكاتب الحزب الأخرى، وذكر أيضًا أن «الترتيبات الدستورية الحالية لاتخاذ القرارات الإنكليزية غير مقبولة وتحتاج إلى تغيير».[3] كان عضوًا في مجموعة بيفريدج اليسارية المعتدلة داخل حزب الديمقراطيين الليبراليين.[4]

حقق المفوض البرلماني للمعايير مع هيوز لفشله في الإعلان عن تبرع بقيمة 10 آلاف جنيه إسترليني من شركة الخردة المعدنية ساوثوورك للمعادن إلى حزبه المحلي. لم يكن هناك ما يشير إلى أن السيد هيوز استفاد شخصيًا من التبرع، ووجد المفوض عدم تعمد انتهاكات القواعد، وأنه لم تكن هناك محاولة لإخفاء التبرعات. اعتذر هيوز للبرلمان عن أخطائه.[5]

عُيِّن هيوز وزير دولة للعدل في ديسمبر عام 2013، وذلك بعد استقالة اللورد مكنالي الذي أصبح رئيسًا لمجلس عدالة الشباب. أعلن هيوز أنه سيتنحى عن منصب نائب رئيس الديمقراطيين الليبراليين بمجرد انتخاب خلف له، وذلك بعد قرار ينص على عدم شغل نائب الرئيس أي منصب في الحكومة الائتلافية.

مناصب

مراجع

  1. ^ "Privy Council" (PDF). Privy Council. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2012.
  2. ^ Keynes Society website نسخة محفوظة 25 February 2010 على موقع واي باك مشين., keynessociety.wordpress.com; accessed 9 May 2015.
  3. ^ No English parliament – Falconer نسخة محفوظة 14 March 2007 على موقع واي باك مشين., بي بي سي نيوز, 10 March 2006. Retrieved 2 October 2007.
  4. ^ About us نسخة محفوظة 5 July 2008 على موقع واي باك مشين. – The Beveridge Group 28 October 2007
  5. ^ "Liberal Democrat Simon Hughes faces probe over donation". BBC News. 8 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-20.

وصلات خارجية

  • الموقع الرسمي