|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
الحساسات البشرية
الحساساتووبويؤ البشرية (تعرف أيضا باسم الاكتشاف البشري أو حساس كشف الوجود البشري) عبارة عن مجموعة من التقنيات تهدف إلى اكتشاف وجود أي جسم بشري في المنطقة، بدون أي تدخل من العامل البشري المراقب. تستخدم تلك التقنية في العديد من التطبيقات الحرجة كعمليات البحث والإنقاذ، المراقبة وتحليل العملاء (على سبيل المثال، حساب عدد الأشخاص في مكان ما).
تحتوي التقنيات الحديثة للحساسات التي ما زالت تحت التصميم أو التي تم تصميمها بالفعل على:[1]
- مجسات معالجة الأصوات.
- نظام للتعرف على صور الأجساد البشرية.
- كاميرا حرارية بالأشعة تحت الحمراء.
- بلاط أرضي للإستشعار بالضغط.
- رادار.
- حساسات كيميائية.
- حساس للكشف عن إشارات الهاتف المحمول أو الكمبيوتر أو البلوتوث أو واي-فاي يفترض أنه في حوزة الشخص الذي يتم البحث عنه.
أمثلة
- تستخدم أنظمة كشف ضربات القلب بأنماطها التجارية المختلفة مجموعة من أجهزة الإستشعار الاهتزازية للكشف عن وجود شخص ما داخل السيارة أو الحاوية من خلال إستشعار الاهتزازات الناجمة عن ضربات القلب البشرية.[2][3][4]
- يستخدم منتج تجاري آخر ضوء الأشعة تحت الحمراء للكشف عن مستوى ثاني أكسيد الكربون في مكان مغلق وبالتالي استنتاج وجود كائن حي في المكان أما بشري أو حيوان.[5]
- في سبتمبر 2013، عرضت مديرية العلوم والتكنولوجيا في وزارة الأمن الداخلي الأمريكية نموذجًا أوليًا لجهاز تكنولوجيا رادار باسم الباحث "FINDER" تم تطويره بالتعاون مع مختبر الدفع النفاث التابع لناسا.[6] يستخدم الرادار أشعة ميكروويف للكشف عن النمط الفريد للتنفس البشري ونبضات القلب يستطيع الجهاز الاستشعار خلال 20 قدما من الخرسانة الصلبة، 30 قدما من خليط سحق من الخرسانة وحديد التسليح أو 100 قدم من المساحات المفتوحة.[7]
- في سبتمبر 2014، روجت وزارة الأمن الوطني للتكنولوجيا عن حساسات جديدة لفرق التدخل السريع «سوات» في معرض الدرع الحضري.[8]
- في عام 1997، تم اختراع حروف تحقق (الكابتشا) (نظام بحث اوتوماتيكا بالكامل للكشف عن الحواسيب والأجزاء البشرية) والإعلان عن بداية استخدامه في الكشف عن مخترقي الحواسيب، حماية الملفات السرية من برامج التهكير والروبوتات العشوائية.
انظر أيضا
- محقق الوجود الإنساني
- حساس المقاومة المتغيرة
- حساس القرب
- قابلية التكرار
- حساس التيار
- حساس كهروضوئي
- مقياس القوة
- حساس الأوزون
- مفتاح اللمس
المصادر
- ^ Teixeira, Thiago, et al. "A Survey of Human-Sensing: Methods for Detecting Presence, Count, Location, Track, and Identity"[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ ENSCO, Inc. "MicroSearch G3" نسخة محفوظة 09 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Geovox Security Inc. "AVIAN Heartbeat Detector" نسخة محفوظة 16 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Intelligent Security Limited. "Heartbeat - Human Detection System" نسخة محفوظة 14 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Armstrong Monitoring. "Human Occupancy Detector" نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Press Office, Science and Technology Directorate, U.S. Department of Homeland Security. "DHS Teams Up With NASA to Find Heartbeats in Rubble", 17 September 2013. نسخة محفوظة 29 أبريل 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ Science and Technology Directorate, U.S. Department of Homeland Security. "Detecting Heartbeats in Rubble: DHS and NASA Team up to Save Victims of Disasters" نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Pilkington, Ed. "Urban Shield: after Ferguson, police and suppliers consider fate of military-grade tactical gear", الغارديان, 8 September 2014. نسخة محفوظة 19 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.
