تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/مريم الصقر
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:22، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
3 ديسمبر 2016 نقاش لحذف مريم الصقر
- هناك شكوك حول ملحوظية الشخصية، أرجوا إبداء الرأي --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 20:21، 3 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- شطب--The★Super★ninja2★🌟☆🌟★ناقشني★★ 12:19، 5 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- إبقاء أرى أن تبقى المقاله مع التحسين فيها وزيادة المصادر فيبدو من خلال المواقع المرفقة في المصادر أن الكاتبه لها دور --أحمد أبو العزم (راسلني)
- @Ahmed Abo El-Azm: منطق التشكيك وافتراض المؤامرة مرفوض تماماً هنا، وأفتراض سوء النية أمر مخالف للسياسات، لا أعتقد أن أحد له مصلحة من حذف المقالة او بقائها، المقالة الأن تخضع للنقاش لا أكثر وبناء عليه يتم تحديد مصير المقالة، ملحوظة: لاحظ أن الكاتبة متخصصة في مؤلفات الأطفال وهي إلى حد ما سهلة وليست مثل الأعمال الأدبية والمؤلفات العلمية مثلاً، لذلك حاول ألا تنبهر بهذا الكم فربما تكون هذه في النهاية مجرد كتيبات صغيرة لا تتجاوز 10 صفحات، لذلك حاول التقييم بموضوعية --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 00:43، 7 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- إبقاء. أعتقد أنها تحقق الملحوظية الكافية.--مستخدم:Sayom/توقيع 12:33، 9 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- إبقاء أستاذ ابراهيم :القصة القصيره هي ابراز أنواع أدب الأطفال وجنس من أجناس الأدب كأدب الكبار الكتابه للطفل رسالة انسانية عظمية ليست من السهل تقديمها وإنتاجها بالسهولة التي تعتقدها فالإنسان ملزم بالمعرفة و مسؤول عن جهله وعدم إلمامه بالشئ , أن تقزيم بعض من مجتمع الويكيبديا لأدب الأطفال هو تقزيم للفكر والأدب نفسه من يكتبون للأطفال ويعملون على إنتاج كتب حوهرية لأدب الطفل العربي
قصص الأطفال تحقق عناصر القصة القصيرة والانتاج الادبي واستخدام التكنيك الفني بأعلى مستوايته لاخراج قصة قصيرة لاتتجاوز العشر صفحات استاذ ابراهيم كماذكرت هذا الكتيب الصغير الذي لا يسوي حجما أمام الكتب والعقول العظيمة هو إمتاع وتربيه لذلك الكائن البشري الصغير الذي غذا سيكون أبا وغدا ستكون أما من خلال قصص الاطفال تزرع القناعات والقدوات والمهارات والقيم والاخلاق هذا الكتب الصغير يحمل هما كبيرا وحملا عظيما عن كتاب أدب الأطفال ومن يعيون ويدركون قيمة وصعوبات هذا الرسالة العظيمه السيرة بإذن الله تحقق الملوحظية الكافية والجيدة وستنبقى ان شاء الله في جعبة أرابيكا بفضل الله ثم بفضل جهود مجتمع ويكبيديا كل الشكر والتقدير لك و لكل المحررين بارك الله فيكم ولكم وجعل الله ماتعملوه في ميزان حسانتكم .--****Amal aziz***** (نقاش) 16:45، 9 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- @Amal aziz22: سيدتي الفاضلة، سأطرح سؤال لمعرفة مربط الفرس: أليس ونحن في هذا العصر من السهل على أي شخص تأليف بعض قصص الأطفال ونشر بعض المقالات في الصحف (بكونه صحفي)؟ هناك مئات الاشخاص تنتطبق عليهم هذه المسألة ومجرد أشخاص عاديون، إذن ما الفرق بينه وبين المؤلفة صاحبة الشخصية؟ باختصار هو: نجاح الأعمال وأن تحقق مبيعات مثلاً - تحقق شهرة للمؤلف - حصوله أو حصولها على جوائز وتكريم وغيره، هذا بالظبط ما نبحث عنه وما تريده أرابيكا: أشخاص ناجحون ومعروفون وليس مجرد أشخاص قاموا بتأليف أعمال فقط، نحتاج إلى مصادر وما يثبت أنه شخص بالفعل ناجح، وهذا ما ننريد منك إثباته، لأنه المقالة إن لم تكن مستوفية سيأتي شخص أخر ويتحجج بمقالتك، أنت المسألة بالنسبة لكي مجرد مقالة ولكن بالنسبة لنا مجموعة من المقالات، ووجود مقالة واحدة غير مستوفية سيضر أرابيكا بلا شك، وأتمنى أن اكون أوضحت وجهة نظري --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 01:43، 10 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- هذا كلامك أستاذ ابراهيم سيدتي الفاضلة، سأطرح سؤال لمعرفة مربط الفرس: أليس ونحن في هذا العصر من السهل على أي شخص تأليف بعض قصص الأطفال ونشر بعض المقالات في الصحف (بكونه صحفي)؟ --****Amal aziz***** (نقاش) 17:08، 10 ديسمبر 2016 (ت ع م)
ليس صحيحا أستاذ أبراهيم الإعلام السعودي فيه تشديد يختلف عن بقية الدول العربيه لاتظن أن هناك انفلات في النشر في الاعلام السعودي خاصة مايخص النشر أياك أن تعتقد ذلك مريم الصقر كانت (في الماضي) صحافية قبل عشر سنوات . ياأخي العزيز والفاضل لي صحفي مسؤلا عما ينشره ولا تسمح سياسية الصحيفه ان أن ينشر الصحفي مايروق له ويجامل بها اصدقائه كما تعتقدهيا كتابه للأطفال قبل أن تكون صحافية ياأخي القدير. --****Amal aziz***** (نقاش) 17:06، 10 ديسمبر 2016 (ت ع م)
- @سامي الرحيلي: ما رأيك؟--Avicenno (نقاش) 15:28، 1 يناير 2017 (ت ع م)
- خلاصة: شطب الشخصية لا تُحقق معايير السير الشخصية فهي لم تحقق شهرة جيدة في معظم العالم العربي على الأقل.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 17:43، 1 يناير 2017 (ت ع م)