آخر جنان (فيلم)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 16:57، 16 ديسمبر 2022 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

آخر جنان[1] هو فيلم مصري كوميدي من إنتاج عام 1965م وبطولة أحمد رمزي وزيزي البدراوي.

آخر جنان
معلومات عامة
الصنف الفني
تاريخ الصدور
3 مارس 1965م
مدة العرض
90 دقيقة
اللغة الأصلية
البلد
الطاقم
المخرج
عيسي كرامة
الحوار
حسين عبد النبي
عبد المنعم مدبولي
السيناريو
حسين عبد النبي
البطولة
صناعة سينمائية
المنتج
شركة كرامة فيلم للإنتاج السنيمائي

طاقم العمل

البطولة

التأليف

سيناريو:

حوار:

الإخراج

مخرج:

مخرج المساعد:

  • مصطفى جمال الدين

كلاكيت:

  • سمير حكيم

التصوير

مصور:

مدير تصوير:

  • مصطفى حسن

مساعد مصور:

  • عصام فريد

الإنتاج

منتج:

مدير إنتاج:

مساعد منتج:

مساعد منتج:

قصة الفيلم

عاد عبد المنعم (أحمد رمزي) من الخارج بعد ثلاث سنوات دراسة، تعرف فيهم على زميلته نبيلة (زيزى البدراوي) واتفقا على الزواج، ووعدها بزيارتهم في الإسكندرية مع عمتيه خيرات (آمال زايد) وشربات (ثريا فخرى) وأخيه فتحي (محمدعوض) ولكنه اكتشف أن أخاه عزت (جورج سيدهم) مازال في مستشفى الأمراض العقلية، وأن أخاه فتحي في طريقه للمستشفى، فهو يتخيل نفسه كل يوم في شخصية، يوم هتلر، ويوم نابليون ويوم رمسيس الثاني وخاف منعم من أن يصبح مثل أخويه، فذهب للدكتور فرحات حمدي (عماد حمدي) وأخبره أن جده كان تاجر أقمشة، وقد ظن نفسه قطعة قماش وخلع ملابسه ونام على الرف، بينما اخترع والده دواءً يمنع الرجال من أن ينجبوا، وجرب الدواء على ثلاثين رجلا فماتوا جميعا، واكتشفوا ان الدواء عبارة عن سم، ومن يموت لا ينجب بالطبع وبهذا يكون الجنون وراثياً في العائلة. ولكن الطبيب طمأنه لأن عمتيه بخير. أخذ منعم عمته خيرات وسافر للإسكندرية وخطب نبيلة من والدها فايز (عبد المنعم مدبولي) وعاد للقاهرة، وحينما كان في العمل بالجريدة، جاءه خبر وصول نبيلة وأبيها فايز لزيارتهم، فأسرع للمنزل حتى لا يتقابلوا مع أخيه فتحي، ولكنهم شاهدوه، فأخبرهم أن حالته ليست خطيرة. اكتشف منعم أن عمتيه يقمن بإكرام الرجال كبار السن الذين فقدوا زوجاتهم ولا يجدون من يرعاهم، بأن يقتلوهم ويدفنوهم في سرداب المنزل وبذلك يكونان قد أصيبا بالجنون أيضاً ويساعدهم فتحي في حمل الجثث على انها عبوات بسكر، وقد بلغ عدد القتلى 19 رجلاً، وبجوار المنزل دار للمسنين الرجال تقوم عمتيه بإكرامهم، وحينما عرفوا ظروف الاستاذ فايز الأرمل أردن إكرامه فقام منعم بطرد خطيبته وأبيها من المنزل خوفا عليهما. هرب عزت من المستشفى ومعه المجنون سمير (سميرغانم) والمجنون الضيف (الضيف أحمد) وتوجهوا للمنزل بعد ان قتلوا (بسطاويسى) سائق عربة المستشفى، ووضعوا الجثة في الأريكة، بينما عاد فايز ونبيلة لأخذ حقائبهما ولكن الضيف ضرب فايز على رأسه ووضعه في الأريكة، وقيد نبيلة بعد أن ضربها على رأسها وأرسل لاستدعاء المأذون ليتزوج بها، ولكن منعم وجد فايز مغمى عليه فظن أنه قُتل فذهب لإحضار الشرطة، ولكنه أفاق، وجاء الضابط ممدوح (زكريا موافى) ولم يجد شيئا فاستدعى الطبيب فرحات الذي اكتشف أن فايز على قيد الحياة بعد ان أفاق من إغماءه، فاعتقد أن منعم قد لحق بجده وابيه، ولكن البوليس اكتشف باقي الجثث في السرداب ولم تنكر خيرات وشربات أي شيء واعترفن بإكرامهن للرجال، واعترفن أن منعم ابن زوجة أخيهم من رجل آخر، وبذلك يكون من خارج العائلة ولن يصيبه الجنون، ففرح منعم وتزوج من نبيلة.

المراجع