تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/مقام إبراهيم
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 20:59، 18 أغسطس 2023 (بوت:نقل من تصنيف:مقالات وسمت كجيدة إلى تصنيف:مقالات وسمت بجيدة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة مقام إبراهيم
مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام أحد أبرز المعالم في المسجد الحرام ، بعد ما قرأت المقالة تشجعت علي تطويرها بالكامل اعتمادا علي بعض الكتب والمواقع وهي غير موسومة في أي موسوعات اخرى ، ارجوا إبداء الرأي فيها وكتابة اي ملاحظات وشكرا لكم --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 12:31، 19 فبراير 2014 (ت ع م)
مع
- مع لكن أرجو إزالة ألفاظ التفخيم من صلوات وأدعية--مستخدم:باسم/توقيع--: 12:57، 19 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع--مستخدم:لطرش أحمد الهاشمي/توقيعي--14:15، 19 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع بالتوفيق.--مي هاشم سل لا تتردد 16:56، 19 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع.--مستخدم:لا روسا/توقيعي00:32، 20 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع --MrJoker07 (نقاش) 11:49، 20 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع بالتشديد على ما قاله الزميل باسم حول ألفاظ التفخيم. --عميد (نقاش) 20:24، 20 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع--زياد0نقاش 15:42، 21 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع تستحق.--بو حسين () 15:10، 24 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع--مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 22:15، 26 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع عمل مميز.----سامي الرحيلي (نقاش) 15:54، 28 فبراير 2014 (ت ع م)
- مع تستحق.--مستخدم:Zimmer611/توقيعي 07:20، 25 مارس 2014 (ت ع م)
- مع لا يسعني إلا أن أهلهل، مقالة جيدة، شكرا على مجهودك الجبار٠ ----Moussa Kerroum (نقاش) 01:29، 20 أبريل 2014 (ت ع م)
- مع --1999fran (نقاش) 09:04، 24 أبريل 2014 (ت ع م)
- مع المستخدم إبراهيم أدى مجهودا مستحسنا في مقالة مقام النبي إبراهيم، بدوري أؤيد الترشيح نظرا لذكر معلومات قيمة وإبراز سبب تقديسه، ومكانته لدى المسلمين، والبحث عن معلومات تاريخية جديدة في العصر الحديث، كمحاولة تغيير موقعه لإدارة الإكتضاض الناتج عن ازدياد اعداد الحجاج. واعتراض البعض، وبعد دراسة الأمر تم الجنوح الى الإتفاق على إبقاءه في نفس المكان الذي اختاره التبي محمد."للإشارة فقط: المرجو الى الإشارة الى مقام النبي ابراهيم، من يكون إبراهيم هذا!!! مقام النبي إبراهيم موسوعية وتوضيحية.--محمد بوعلام عصامي «Md.Boualam» (نقاش) 22:08، 27 أبريل 2014 (ت ع م)
ضد
- محايد
محايد مؤقتًا لحين تنفيذ ما قدمه الزميل باسم، وجود صلوات وعبارات تفخيم عليه مثل "عليه السلام" غير موسوعي على الإطلاق يا إبراهيم وأنت ويكيبيدي محنك وتعرف ذلك، كما يجب توضيح المعتقد عند ذكر رواية معينة، فمثلًا، نقول "هو ذلك الحجر الأثري الذي قام عليه إبراهيم -حسب الديانة الإسلامية-" أو "حسب عقيدة المسلمين والمسيحيين واليهود" لكن ذكر أحداث على أنها أمور مسلمة وثابتة دون توضيح المعتقد مع الأسف لا يتناسب مع الموسوعية وخصوصًا في مقالة مختارة أو جيدة. مثلا في مقالة مسيحية تجد عبارات مثل "طبقًا لرواية الكتاب المقدس فإنه..." وفي مقالة محمد تجد عبارة "، يؤمن المسلمون بأنه رسول الله ". ومعلومة جانبية يعني، إبراهيم في الكتب الإسلامية يُكتب جوارها "عليه الصلاة والسلام" وليس عليه السلام ، فعبارة "عليه السلام" مع النبي إبراهيم خطأ شائع--مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 03:17، 25 فبراير 2014 (ت ع م)
- تعليقات
المشكلة ان كتابة إبراهيم فقط غير مفهومة ولا يعرف ما هي الشخصية ، فما هي اقترحاتكم هل أجعلها (النبي إبراهيم) ؟ --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 21:31، 20 فبراير 2014 (ت ع م)
- نعم، النبي إبراهيم هي الأنسب. --عميد (نقاش) 12:36، 24 فبراير 2014 (ت ع م)
- تم --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 07:54، 25 فبراير 2014 (ت ع م)
- @Samir I. Sharbaty: تم إستبدال بالفعل لفظ «عليه السلام» و«صلى الله عليه وسلم» بشكل أخر، تم الذكر في العنوان انها وفقا للـ (العقيدة الإسلامية) للتوضيح ليس أكثر ، علي أي حال المقالة بديهيا تتعلق بالإسلام 100% ولا يوجد مطلقا أي روايات او معتقدات أخرى غير إسلامية حول مقام إبراهيم ولكن التوضيح مطلوب فعلا ، أما بخصوص مصطلح «عليه السلام» مع سيدنا إبراهيم فهو صحيح 100% وهو مذكور بالنص في احاديث نبوية وهنا أيضا ومذكور أيضا في التفسير العظيم لأبن كثير وتفسير القرطبي !! ايضا الصلاة جائزة حسب نص (الصلاة على النبي) ووردت ايضا الصيغة في كتب التفسير ، بل وأفتى بعض العلماء بجواز الصلاة علي الأنبياء جميعا ، اي ان كلا الأمر صحيحين وجائزين وليس خطأ شائع كما تقول --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 07:54، 25 فبراير 2014 (ت ع م)
- حسب ما ذكره البخاري في صحيحه من أحاديث عن إبراهيم كانت صيغة الصلاة "صلى الله عليه وسلم" وهو بالنسبالي مرجع ذو أولوية، عمومًا ما علينا هي كانت ملاحظة جانبية على الماشي، أما بالنسبة لموضوع المقالة، فالفكرة يا صديقي ليست في كونها "بديهيًا تتعلق بالإسلام 100%" فطبيعي أن المثالين الذين ذكرتهما في مقالة "مسيحية" ومقالة "محمد" هي مقالات تبدو مسيحية مليون في المائة بالنسبة للأولى وإسلامية بالنسبة للثانية، لكن يؤسفني أن أقول أن الاعتبار الموسوعي لا يأخذ بالمعتقدات فمثلا أنا وأنت نؤمن أن محمد هو رسول الله، لكن لا يمكننا كتابة ذلك في أرابيكا دون عبارة "حسب المعتقد الإسلامي" لأن ما نؤمن به نحن هناك من لا يؤمن به غيرنا وبالتالي لا يجب كتابته في صورة مسلمات. --مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 22:15، 26 فبراير 2014 (ت ع م)
- خلاصة: تم بالإجماع، المقالة مستوفية شروط الوسم--مستخدم:باسم/توقيع--: 12:54، 4 مايو 2014 (ت ع م)