تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/الكامل في ضعفاء الرجال
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 20:54، 18 أغسطس 2023 (بوت:نقل من تصنيف:مقالات وسمت كجيدة إلى تصنيف:مقالات وسمت بجيدة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول ترشيح مقالة جيدة لاحظت قلّة عدد المقالات الجيّدة المتعلّقة بالكتب، فقمت بإنشاء هذه المقالة والعمل عليها حتى أصبحت ترقى لمعايير المقالات الجيّدة. الكامل في ضعفاء الرجال، من أهم وأشمل وأوسع كتب الجرح والتعديل وعلم الرجال. --Bakkouz (نقاش) 13:32، 27 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع
- مع، شكراً لك.--الـسّـيْـفراسلني 14:51، 27 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع تستحق من نظرة سريعة. --عميد (نقاش) 19:42، 27 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع مقال رائع .-- Q argun Qنقاشك يسعدني (نقاش) 12:53، 28 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع موفق إن شاء الله. --- مع تحياتي ---(أدلي برأيك في التصويت الجاري)-- وهراني 17:00، 28 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع -- Ameer Fauri () 17:27، 10 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- مع--ziadenنقاشي 22:48، 12 ديسمبر 2013 (ت ع م)
- مع المقالة بالفعل رائعة وشاملة ، لدي بعض الملاحظات كتبتها في خانة التعليقات --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 01:47، 31 ديسمبر 2013 (ت ع م)
- ضد
- تعليقات
بعض التعليقات:
- مصدر رقم 21 الى 44 كلها من نفس المصدر. ربما التنسيق الأفضل هنا هو استخدام نظام الاشارات المرجعية (مثال)، في هذه الحالة يمكنك الاشارة الى المصدر كاملة مرة واحدة فقط، ثم تضع رقم الصفحة (والجزء) عند تكرار استخدام المصدر.
- انصح بالحذر من وضع صورة لنسخة مطبوعة في اول المقال. هناك طبعات عديدة ولا نريد أن نروج لطبعة ما على حساب طبعة اخرى. الحل حسب ما ارى هو أ) وضع صورة المخطوطة أو ب) وضع صورة طبعة قديمة نادرة (مثال) او ج) عدم وضع صورة لأي نسخة مطبوعة.
- جميل أنك وضعت قسما لطبعات الكتاب لكن ربما يمكن توسيعه (مثال). مثلا هل هناك طبعة معروف أنها مليئة بالأخطاء؟ أو طبعة جيدة يثنى عليها المحققين والباحثين؟ تقييم الطبعات المختلفة صعب ولا يوجد مصادر محايدة في العادة، لكن اذا اضيفت هكذا معلومات فستثري المقال وتزيده فائدة.--الدبونينقاش 12:43، 6 تشرين الثاني 2013
- بالنسبة لأول نقطة: صحيح، هو نفس المصدر ولكن بصفحات مختلفة. لم يتم
أظن أنه من الممكن استعمال نظام Harvard Citation الذي أشرت إليه. لا بأس. حاولت تطبيق نظام الـ Harvard Citation ولم أجد أن الوضع تغير للأفضل. قد تكون هذه الطريقة جيّدة بالنسبة للكتب والمراجع الأجنبية ولكنها في هذه الحالة بالذات لم تضف شيئا وخصوصا أن إختصار إسم الكتاب المعني: (ابن عدي ومنهجه في كتاب الكامل) يصبح بلا معنى: (إبن عدي) لوحدها غير منطقية ولا (ابن عدي ومنهجه) وكذلك استعمال إسم المؤلف لا معنى له. لا أدري، ربما أكون مخطئا ولكن لم تعجبني هذه الطريقة ولم تضف إختزالا يذكر أو ترتيبا ذو شأن. أي نعم أوافق أن تكرار اسم الكتاب فيه نوع من الرتابة ولكن هذه الرتابة متحصّلة حتى باستعمال الـ Harvard Citation، على كلّ حال إذا رأيت أنت أن تلك الطريقة أفضل فلك أن تطبّقها على المقال. خذ راحتك :) - وبالنسبة للنقطة الثانية: فالواقع أنا اخترت صورة الطبعة هذه بالذات لأنها أحدث الطبعات وهي (في رأيي الشخصي، وعلى ما اطّلعت عليه من خلال النظر في الطبعات المختلفة) أجود الطبعات من ناحية الإخراج والصفّ وقلة الأخطاء.وقد استدركت على ما قبلها. وليس محاباة لأحد أو ترويجا لها. (
على العموم سأحاول تغييرها إذا قدرت أن أحصل صورة لنسخة قديمة جداً) تم تم استبدالها بصورة عن الغلاف الداخلي لطبعة دار الفكر المنشورة عام 1404 هـ / 1984 م. وهي أول نسخة كاملة مطبوعة للكتاب. - أما بالنسبة للنقطة الثالثة: لم يتم فأنا تجنّبتها قصداً، وذلك للسبب عينه الذي أشرت أنت إليه. وهو لكي يبقى المقال محايدا قدر الأمكان ولا يدخل فيه الآراء الشخصية التي قد تكون منحازة لطرف دون الآخر، فأنا شخصيا أرى أن طبعة الرشد هي فعلا أفضل الطبعات وأجودها وقد استدركت فعلا على ما سبقها من الطبعات في مواضع كثيرة جداً. ولكن في النهاية لا بد أن يبقى المقال محايداً قدر الإمكان. ولا توجد مصادر محايدة قامت بتقييم الطبعات بشكل موضوعي (فيما وقفت عليه).
- وبالنسبة للنقطة الرابعة: تم. تم إصلاح الوصلة. --Bakkouz (نقاش) 16:07، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بالنسبة لأول نقطة: صحيح، هو نفس المصدر ولكن بصفحات مختلفة. لم يتم
- مرحباً. في موضوع "المآخذ على الكتاب" هناك نقاط يجب توضيحها وهي:"وهمه في الحكم على بعض الرواة.." من هؤلاء الرجال وماالمقصود بانه وهم بهم، "قد ينسب إلى ابن عدي التساهل في الحكم على بعض الرواة." و"سكوته عن الحكم على بعض الرجال جرحاً وتعديلاً." مثل من؟ وهل هذا التساهل قائم على خلفية قبلية او خلفية انحيازية معينة وهل سكوته عن بعض الرواة نابع من سهو او شيء اخر؟. يُرجى توضيح هذه النقاط بالمقالة--Haider90 (نقاش) 19:55، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بالنسبة لموضوع التساهل أو التشدد فهذا يُعرف به العالم من خلال استقراء حكمه على الرجال ككل وتتبع أقواله، وليس قائما على خلفية انحيازية وإنما وكما تعلم قإن العلماء في الجرح والتعديل لهم مذاهب في قبول أو رد رواية الراوي بناء على ما ظهر من أحواله من ناحية العدالة وخلوه من خوارم المروءة، فبعضهم كان متشددا وبعضهم كان متساهلا، فإنه من المعروف مثلا أن ابن حبان كان من المتساهلين في التوثيق والمتشددين في التضعيف كما تبين من استقراء أقواله في كتبه. على العموم هذه النقطة أو بالأحرى شرح هذه النقطة ربما يكون مكانه الأفضل في مقالة ابن عدي وليس في مقالة الكتاب على ما أرى. أما بالنسبة للسكوت والسهو فإما أنه فضّل السكوت لعدم وضوح حال الراوي عنده أو أنه نسي كما نسي أن يدرج أسماء بعض الرواة أو أنه لم يسمع بهم وهذا خطأ بشري وليس بأحد معصوم عن الخطأ إلا الأنبياء. وطبعا من الممكن ضرب الأمثلة على بعض أسماء الرواة الذين سكت عنهم أو لم يذكرهم وغيره وكنت فعلا سأفعل هذا ولكني رأيته حشوا لا يضيف الكثير للمقالة. ولكن إذا ظننت أنه مفيد فلا بأس يمكن إضافة الأمثلة إن شاء الله، لا مشكلة في ذلك أبدا. --Bakkouz (نقاش) 10:55، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- اذن العبارات المشار اليها اعلاه يجب ان تعدل حتى لاتوهم القارئ. فمن كلامك عرفت بان التساهل مع الرجال هو تساهل عام وليس تساهلا خاص مع بعض الناس دون غيرهم بينما نجد العبارة تقول "قد ينسب إلى ابن عدي التساهل في الحكم على بعض الرواة." فيجب استبدال "بعض الرواة" بـ"الرواة". اما عبارة "سكوته عن الحكم على بعض الرجال جرحاً وتعديلاً." توهم القارئ بان الكاتب يضمر معرفة ببعض الرواة ولايبوح بها، وبما ان المقصود هو ان الكاتب لم ياتي على ذكر كل الرجال فلاداعي لهذه النقطة اصلا حيث سبق القول بان الكتاب لايصح تسميته بالكامل وفيه نقص معين.--Haider90 (نقاش) 15:24، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- هذه المسألة معقدة قليلا أو بالأحرى تحتاح لتفصيل وبسط وشرح وليس هذا مكانه ولكن باختصار: هذه العبارات أو المصطلحات تواتر على استعمالها علماء الجرح والتعديل ولم آت أنا بها، هذا من جهة، ومن جهة أخرى فإن موضوع الحكم على ابن عدي في مسألة تساهله في الحكم على كل الرواة أو بعض الرواة هذه تحتاج لوحدها لدراسة مطوّلة لمقارنة كلامه بكلام الأئمة الآخرين في الرجال، ولكن مبدئيا لا نستطيع أن نقول أنه كان متساهلا في الحكم على كل الرواة ذلك أن هذا الأمر ليس على إطلاقه ولكن تختلف الأوضاع باختلاف حال الرجل المتكلم فيه. فنحن هنا نتناول كلامه في الرجال بشكل عام وليس بالتفصيل، فلا يخلو الأمر من حالات يكون فيها متساهلا وأخرى يكون فيها أقرب إلى التشدد، وذلك تبعا لما استقرأه هو من كلام من سبقه ولذلك من الصعب أن نقول أنه تساهل في الحكم على كل الرواة. فاستعمال تعبير "بعضهم" يكون الأقرب إلى الحيادية من دون الدخول في التفصيل الذي به تشعبات ليس هذا مكانها. ولكن الذي خلص إليه العلماء ممن جاء بعده هو أنه كان أقرب إلى التساهل منه إلى التشدد، فلذلك نستعمل تعبير "بعضهم" لأننا أو أنا شخصيا لا أعرف ما عدد "بعضهم" بالضبط. ولا أعلم كتاباً قام بحصر عدد الرواة الذين تساهل فيهم أو تشدد، ربما تكون مثل هذه الدراسة موجودة ولكن لم أقرأها، ولكن وكما ذكرت فإن الغالب على أقوال أئمة الجرح والتعديل ممن جاء بعد ابن عدي أنهم يشيرون إليه بكونه أقرب إلى التساهل. أما موضوع أن القاريء قد يفهم أن الكاتب كان يضمر شيئا لا يبوح به أو عدم فهم المقصود ببعض المصطلحات أو العبارات الواردة فهذا أمر طبيعي جدا ذلك أن علم الجرح والتعديل وعلم الرجال يحتاج إلى استقراء وتدقيق وتمحيص ودراسة عميقة قد لا يقدر عليها الكثير من العلماء ناهيك عن طلبة العلم الصغار فكيف بالعوام، كما أنني مثلا قد أقرأ مقالة عن موضوع متعلق بالكيمياء أو الطب أو الفيزياءولا أفهم ما المقصود ببعض المصطلحات الواردة في المقالة، فهذا أمر عادي وطبيعي ووارد في جميع المقالات ذات التخصص، ولكن في النهاية لا أستطيع الدخول في التفاصيل الدقيقة لكل مصطلح أو عبارة وبسطها وشرحها في المقالة الرئيسية، وإنما تخصص لها مقالات فرعية إذا دعت الحاجة لذلك. --Bakkouz (نقاش) 21:38، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- اذن العبارات المشار اليها اعلاه يجب ان تعدل حتى لاتوهم القارئ. فمن كلامك عرفت بان التساهل مع الرجال هو تساهل عام وليس تساهلا خاص مع بعض الناس دون غيرهم بينما نجد العبارة تقول "قد ينسب إلى ابن عدي التساهل في الحكم على بعض الرواة." فيجب استبدال "بعض الرواة" بـ"الرواة". اما عبارة "سكوته عن الحكم على بعض الرجال جرحاً وتعديلاً." توهم القارئ بان الكاتب يضمر معرفة ببعض الرواة ولايبوح بها، وبما ان المقصود هو ان الكاتب لم ياتي على ذكر كل الرجال فلاداعي لهذه النقطة اصلا حيث سبق القول بان الكتاب لايصح تسميته بالكامل وفيه نقص معين.--Haider90 (نقاش) 15:24، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بالنسبة لموضوع التساهل أو التشدد فهذا يُعرف به العالم من خلال استقراء حكمه على الرجال ككل وتتبع أقواله، وليس قائما على خلفية انحيازية وإنما وكما تعلم قإن العلماء في الجرح والتعديل لهم مذاهب في قبول أو رد رواية الراوي بناء على ما ظهر من أحواله من ناحية العدالة وخلوه من خوارم المروءة، فبعضهم كان متشددا وبعضهم كان متساهلا، فإنه من المعروف مثلا أن ابن حبان كان من المتساهلين في التوثيق والمتشددين في التضعيف كما تبين من استقراء أقواله في كتبه. على العموم هذه النقطة أو بالأحرى شرح هذه النقطة ربما يكون مكانه الأفضل في مقالة ابن عدي وليس في مقالة الكتاب على ما أرى. أما بالنسبة للسكوت والسهو فإما أنه فضّل السكوت لعدم وضوح حال الراوي عنده أو أنه نسي كما نسي أن يدرج أسماء بعض الرواة أو أنه لم يسمع بهم وهذا خطأ بشري وليس بأحد معصوم عن الخطأ إلا الأنبياء. وطبعا من الممكن ضرب الأمثلة على بعض أسماء الرواة الذين سكت عنهم أو لم يذكرهم وغيره وكنت فعلا سأفعل هذا ولكني رأيته حشوا لا يضيف الكثير للمقالة. ولكن إذا ظننت أنه مفيد فلا بأس يمكن إضافة الأمثلة إن شاء الله، لا مشكلة في ذلك أبدا. --Bakkouz (نقاش) 10:55، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- تعليق: المقالة ينقصها التحدث عن اقسام الكتاب او فهرس المحتوي - عدد من الوصلات الحمراء ارجوا ازالتها --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 01:50، 31 ديسمبر 2013 (ت ع م)
- خلاصة: تم المقالة تستوفي الشروط.--Sammy.aw (نقاش) 17:17، 4 يناير 2014 (ت ع م)