تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
دار عبد الله بن عمر
دار عبد الله بن عمر أحد الدور التاريخية المجاورة للمسجد النبوي الشريف.
كانت الدار لأم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب، أُعطيتها من قبل عثمان بن عفان عوضاً عن حجرتها التي أدخلت ضمن توسعة المسجد النبوي الشريف من قبل الخليفة عثمان بن عفان، عندما قالت: كيف بطريقي إلى المسجد، فقال لها عثمان بن عفان: نعطيك أوسع من بيتك ونجعل لك طريقا مثل طريقك.
ثم آلت إلى عبد الله بن عمر بن الخطاب إرثاً من أخته، وكان في موقع هذه الدار الاسطوانة التي كان بلال بن رباح يؤذن عليها في عهد الرسول محمد وفيها "خوخة آل عمر. عُرفت الدار فيما بعد بدار العشرة، وقد أزيلت ضمن التوسعة الملك فهد للمسجد النبوي الشريف.[1][2]
المراجع
- ^ الدور الأثريةالعز الثقافية. وصل لهذا المسار في 2 ديسمبر 2-15نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ المدينة المنورة المعالم التاريخية موسوعة المملكة العربية السعودية. وصل لهذا المسار في 2 ديسمبر 2015 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.