تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات المختارة/مملكة سبأ
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:07، 18 أغسطس 2023 (بوت:نقل من تصنيف:مقالات وسمت كمختارة إلى تصنيف:مقالات وسمت بمختارة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
مرحباً، قمت بإعادة كتابة مقالة مملكة سبأ وتطرقت لتاريخ السياسي وحاولت تجنب التكرار الذي قد يرد في مقالات أخرى متصلة بها مثل مملكة حمير وتاريخ اليمن القديم. أرى أنها تستوفي المعايير ويسعدني سماع آرائكم ومقترحاتكم لتحسين المقالة سواء كان إضافة أو تقصير إذ أنني أُعلمت أنها قد تكون أطول من اللازم ولكن أعتقد أن محتوى المقالة سيساعد القارئ على معرفة تاريخ هذه المملكة بكثير من التفصيل وشي من الوضوح لإن الكثير من تاريخها غامض ومربك للفهم --يوسف (نقاش) 01:13، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع
- مع ينقصها الخرائط وتصحيح بعض الأخطاء اللغوية (مثل تارة كان السبئيين وتارة كان السبئيون). بالتوفيق. --- مع تحياتي - وهراني(راسلني) 01:26، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع لم أُطالع كل المقالة، لكن عندي ثقة كاملة بمستوى المقالات التي يُقدّمها يوسف. مُلاحظة في التعليقات--مستخدم:باسم/توقيع--: 11:17، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع مقال رائع جدا. أمتعني بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لي ملاحظات في الاسفل لا تقلل من الحجم أو المجهود المبذول. --Tarawneh (نقاش) 16:12، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع جهد رائع و كبير --مستخدم:Mr. Ibrahem/توقيعي 12:16، 9 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع تستحق والموضوع شيق--لا روسا راسلني!. 09:03، 10 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع مقالة أكثر من رائعة وتستحق التقدير عليها Rami radwan (نقاش) 15:41، 28 فبراير 2013 (ت ع م)
- مع مستخدم:Robin12hk/توقيعي 18:24، 7 مارس 2013 (ت ع م)
مع أنا أرشح المقالة لتكون من المقالات المختارة و أنا لا أري بها أي خطأ وأرجو لصاحب المقالة التقدم أكثر.مستخدم: mahafe مايو 2013 (ت ع م) شكرًا لك ولكن تعديلاتك لا تزال قليلة جدًا حتى تتمكن من التصويت--مستخدم:باسم/توقيع--: 17:36، 11 مايو 2013 (ت ع م)- مع، مقالة جميلة جدًا، وذات موضوع هام، ولكن لي اقتراح بوضع قالب دولة سابقة مثل الموضوع في مقالات الدولة الأموية والدولة العباسية والجمهورية السورية الأولى، حتى لو لم يكن هناك علم وشعار مثلاً ولكن يعطي معلومات مهمة. الأمر الثاني، النقطة والفاصلة مهملة، لذلك يجب مراجعة علامات الترقيم مع كون المرجع بعد النقطة أو الفاصلة لا قبله.--Sammy.aw (نقاش) 15:06، 13 مايو 2013 (ت ع م)
- ضد
- ضد بعد قراءة المقدمة فقط أستطيع أن أقول لك أنك بذلت جهدًا كبيرًا جزاك الله خيرًا عليه، لكن ما زالت اللغة العربية في المقالة تحتاج لتدقيق كليّ، ولا يصح أبدًا أن تكون مقالة مختارة في موسوعة بتلك اللغة على الإطلاق، وأبرز الأخطاء اللغوية همزة القطع وألف الوصل في المقالة فهما غير معنيّ بهما على الإطلاق إضافة إلى استخدام الكاف في غير التشبيه وهي من التراجم المبتذلة من اللغات الأجنبية، فرجاء أتمم عملك بإسناده لمدقق لغوي يراجع المقالة بالكامل، كما يجب عليك التأكد من جميع مصادر المعلومات الواردة في المقالة، وأرى أن يؤجل ترشيحها لحين الانتهاء من هذه الأعمال، وأرجو ألا يحبطك تعليقي فأنا أعلم أنك اجتهدت بها كثيرًا وأنك تعمل عملًا يستحق كل تقدير. وفقك الله دائمًا --Samir I. Sharbaty (نقاش) 03:51، 10 فبراير 2013 (ت ع م)
- شكرا لك وبالنسبة للأخطاء اللغوية فأنا لست ضليعاً ولكن سأحاول قدر المستطاع أن أحددها وأتمنى مساعدة في ذلك وأقوم بتصحيحها. اما بخصوص المعلومات، فلم أخرج عن ماهو مذكور في المصادر --يوسف (نقاش) 08:12، 10 فبراير 2013 (ت ع م)
- حسنًا طلبت من أحد المتخصصين مراجعتها لغويًا، وإن شاء الله تكون من المقالات المختارة --Samir I. Sharbaty (نقاش) 06:16، فبراير 12، 2013 (ت ع م)
- شكرا لك وللمستخدمين الذين يقومون بالتصويبات اللغوية اعتقد اني عرفت مالذي قصدته الآن ومكامن الأخطاء --يوسف (نقاش) 10:04، 13 فبراير 2013 (ت ع م)
- تعليقات
- تعليق: سأعمل على الأخطاء اللغوية ولكن بالنسبة للخرائط، سأحاول أن أجد طريقة لرسم خريطة تظهر المملكة في أقصى إتساعها فالخرائط الموجودة في كومنز ليست دقيقة وأعتقد أن صانعها أعتمد على فهمه لمصطلح مملكة المدينة فصور سبأ وكأنها مملكة مدينة محصورة في مأرب ولكنها كانت عدة ممالك داخل مملكة واحدة.. سأحاول أن أجد طريقة لصنع خريطة جديدة وشكرا لك --يوسف (نقاش) 02:18، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- تعليق: في قسم الديانة شرحٌ وافٍ عن الوثنيَّة ونبذة بسيطة عن اعتناق اليمنيين القدماء للمسيحيَّة واليهوديَّة. أعتقد أنَّ دخول هاتين الديانتين إلى شبه الجزيرة يُشكِّلُ حدثًا بارزًا، ونقطة تحوّل في التاريخ العربي، فهي الفترة التي تطوّر المفهوم الديني عند العرب من الوثنيَّة إلى التوحيديَّة. قرأت مرَّة أنَّ العرب كانوا من أوَّل الشعوب التي تنصّرت، وذلك عبر الاحتكاك مع مملكة أكسوم الحبشيَّة (بالنسبة لليمنيين)، كما قرأت أنَّ يهود اليمن ليسوا من أصولٍ عبرانيَّة وِفق إحدى النظريَّات، بل عرب تهودوا بعد هجرة قسم من بني إسرائيل إلى "العربيَّة السعيدة" بعد أن دمَّر الرومان هيكل سليمان وذبحوا الآلاف من اليهود في فلسطين. لست مُتأكدًا من التواريخ الفعليَّة لهذه الأحداث وإن كانت كلها وقعت في عهد مملكة سبأ أم بعدها، فإن كانت قد وقعت خلالها أرى أنها إضافة تستحق الذِكر--مستخدم:باسم/توقيع--: 11:17، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- أهلا بك باسم، بالنسبة لليهود اليمنيين فهم ليسوا أنقياء من ناحية إثنية منهم حِميَّريين ومنهم تجار عبرانيين فعلا وإستقروا في اليمن وهناك هجرات حدثت في العصور الإسلامية ولكن اليهودية والمسيحية والتوحيد إرتبطت بمملكة حِميَّر أكثر من سبأ ولكن الوجود اليهودي يعود للقرن الثاني م أما المسيحية فلا شك أنها ظهرت في عهد مملكة حمير في آخر القرن الرابع بعد الميلاد ووجودها يعود لعمليات تبشير من البيزنطيين ولكن إلى القرن الثالث للميلاد، لا زالت نصوص المسند تشير الى الالهة القديمة فلا اعرف ان كان الوجود اليهودي أثر كثيرا على معتقدات الناس. سأبحث حول مسألة دمار الهيكل ونزوح اليهود فلا شك أن وجودهم يعود لأيام سبأ--يوسف (نقاش) 15:02، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- عمل رائع جدا. أعتقد أن الاخطاء اللغوية يمكن تعديلها بسهولة. هتالك نقص لا أعرف مدى ملحوظيته و هو ما يتعلق بما جاء في صفحة 3997 من Encylodaedia Biblica [1] و هو ما يتعلق بنقش Glaser1155 و الذي يتناول غزو السبئيين للقبائل أثناء ترحالها على الطريق التجاري بين معان (و هي مملكة معين، و ليست مدينة معان) و المناطق الجنوبية للجزيرة العربية. و هو ما جعل هومل يستدل على أن السبئين هم بدو كانوا يغيرون على قوافل معين أثناء مرورها بنجران. و هنالك أيضا نقوش عن تقديم السبئي البخور الى الإله إلمقه و كان قد جاء من شمال الجزيرة العربية ليجتاح بلاد المعينيين و القتبانيين ليصل بشعبه الى بلاد اللبن و العسل. [2]. و الإله إلمقه نفسه لم يكن معروفا سابقا في مأرب حتى ظهور السبأيين مما يعني أنه حضر معهم من الشمال.[3]
- ثم قضية القوة الاقتصادية الضخمة التي لامسها المقال فهم تواجدوا على شواطئ غزة بترتيب مع الاشوريون من أجل الوصول الى مياه البحر المتوسط و منها الى أوروبا و هي قضية محورية في بقاء حضارتهم و نهايتها بعد صراعها مع الحضارات الغربية و لم يتكلم المقال عنها بإسهاب و إن كان ربما مقامها في مقال أخر. و ربما قصدتها بنقطة فالهدية قد تكون من أحد زعماء المستعمرات السبئية في جنوب فلسطين والغالب كان من باب التلطف للآشوريين وكسب ثقتهم في القوافل السبئية التي لها تجارة كبيرة في أسواق العراق حينها
- الزراعة كان قسما رائعا و لكن ربما لو وضعت ما ذكره المؤرخون مثل ديودور الصقلي الذي كتب بما معناه أنه: تفوح في البلاد رائحة عطر طبيعية، و تنمو أشجار البسلم و القرفة على الساحل... و يتمو في الغابات الداخلية البخور و النخيل و الكافور و العديد من الأشجار العطرة.[4]. و ما ذكره كل من المؤرخ أرتميدوس [5] و سترابون[6] عن الزراعة و النباتات و أصناف العطور الطبيعية. كما ربما وجب ذكر قوانين الضرائب الزراعية و تنظيما بصورة أكثر شمولا مع التأكيد على عدم السماح للمزارعين بقطف المحاصيل حيث كان ذلك يترك للدولة القيام بذلك مما أستتبعه نظام ضخم من أجهزة دولة مختصة بمتابعة الاراضي و الحصول على المنتوجات و تخزينها و التعامل مع المزارعين من ناحية إقتصادية لسداد ديون الدولة الى المزارعين أو مصادرة المحصول وقت الطوارئ. كما توجب على الدولة توفير البديل للمزارع الذي كان يطلب منه القيام بمهام عسكريا في بعض الاوقات. و أيضا موضوع تمثيل المزارعين في الهيئات الاستشارية. [7]. و لا أعرف إذا كان بإمكانك الوصول الى متحف مأرب لالتقاط صورة التمثال المرمري للسيدة السبئية التي تحتضن قطف العنب. فالعنب كان من أهم المحاصيل بل يذكر أنه كان ينتج مرتين سنويا. [8]. كما قام السبئيون بعملية مكافحة الحشرات من خلال رش أنواع معينة من الأتربة لمكافحة الجراد (أربى) على حقول القمح و و الحنطة (ميرس) [9]. و حسب ابن كثير و القرطبي في تفسيريهما للقرآن فقد كانت النساء تسير و على رؤسهن الأوعية فتسقط الثمار بها بدون تعب من أو جهد. و لا ننسى العسل و الشمع الذي كان يدر ثروات هائلة [10]
- سد مأرب. هنالك إعتقادات بكونه ظهر الى حيز الوجود قبل ظهور مكارب سبأ أي قبل القرن العاشر قبل الميلاد. [11]
- نقاط بسيطة في التسمية خاصة في عبارة: أن النظام كان ملكيا وقد يشرك الملك أبنائه أو إخوته في الحكم ولا يجد حرجا في تدوينهم لكتابات يصفون فيها أنفسهم بملوك أو مكارب سبأ . و أعتقد أن الصحيح أن حكمهم للمنطقة بدأ بمصطلح مكارب سبأ ثم , مع الزمن تحول الى ملوك سبأ فهم كما ذكرت في المقال أنتقلوا من حكم الكهنة الى النظام الملكي.
- نقطة أخرى: فيُحتمل أن ملكة سبأ الوارد ذكرها في العهد القديم والقرآن إن ثبت وجودها والملك سليمان من ناحية أثرية، كانت ملكة على إحدى هذه المستعمرات [343] ويرجح عدد من الناقدين أن القصة مختلقة بالكامل من كتبة التوراة لإيجاد شاهد أجنبي ثري على ثروة سليمان وحكمته وعظمته[344] وقد بلغت مملكة سبأ مبلغا أعظم من أي أثر مكتشف لمملكة قد أقامها العبرانيون أو اليهود ليتعجب أي سبئي من بلاط سليمان أو حاشيته [345] لم يأخذ إدورد جلازر برأي هومل بشأن ملكة سبأ [346] وآمن الأثري الأمريكي الراحل ويندل فيليبس أن التنقيب في مأرب وماحولها سيؤدي للعثور عليها إلا أن مهمته التي قام بها في خمسينات القرن العشرين توقفت بسبب تهديدات بالقتل وعاد فيليبس إلى بلاده وتوفي بعدها بفترة قصيرة وبقيت جمعيته التي أسسها المعروفة بإسم الجمعية الأمريكية لدراسة الإنسان (إنجليزية: The American Foundation For The Study of Man) تؤدي عملها إلى اليوم [347] فليبس وجد فعلا نقوش في وادي الفأرة معاصرة لفترة ملكة سبأ[12]. و هي أقدم نقوش عثر عليها جنوبا مما يؤكد رواية القرآن الكريم[13]44 و رواية التوراة [14] و كون ملكة سبأ حاكمة لبعض الستعمرات هو شبه مرفوض من قبل الاكثرية و ذلك لعدة أسباب ( أهمها عندي ) القرآن الذي يؤكد أنها عاشت بين جنتان عن يمين و شمال. و الهدايا التي أرسلتها لا يمكن لحاكم مستعمرة بسيط أن يقوم بها.
- قسم الديانة رائع و إن تجاهلت ما ذكر في القرآن من دخول ملكة سبأ ديانة التوحيد و قد ذكر البعض أنهم إستمروا على ذلك أكثر من 150 عام.
- تجاهلت الصناعة بالمطلق بالرغم من وجود عدة مراجع تتعلق بها. فالحرير الذي كان يستورد السئيون مواده الخام من الهند كان يشكل مفصلا أساسيا في الصناعة في ذلك الوقت. بل و ظهر الحائك في النقوش بإسم انم. و المصنع بإسم حللت. و أيضا سكب المعادن و صناعة السيوف و هي الاشهر في تلك الفترة. [15] و صناعة التماثيل و الاواني البرونزية. و هنالك أيضا الصناعات التعدينية من استخراج الذهب (ذذهبن) و الفضة (صرفن) و النحاس و الرصاص (هاع) الذي أستخدموه لإنشاء السدود و أذابوه في أساسات البيوت بل حتى و الملح الي تاجروا به و الذي استخرجوه من جبل الملح في مأرب.
- شكرا لك أخي وعلى ملاحظاتك بشأن الزراعة والصناعة ولكن بخصوص هومل، فهو رأي وأبحاث أثرية حديثة قامت بها جامعة كالغيري في كندا تعيد معبد المقه للقرن الرابع عشر قبل الميلاد فهو يضعف فرضية النزوح من الشمال وكذلك تطابق الأسماء يرجح أن الملك السبئي في النص الآشوري كان مستقراً باليمن ولكن سأضيفها للمقالة..
- بالنسبة لبلقيس والملك سليمان فهناك أكثر من عالم آثار رجح أن لا وجود للملكة وإن ذكرنا في المقالة أن كتابات العهد القديم يجب أن تقرأ بحذر ومراعاة الجانب الديني والسياسي الذي يطغى على الكتابات وجب علي الإلتزام بنفس النهج مع القرآن . فالقرآن على مكانته وجماله ليس مصدراً أولياً وأنا حاولت أن أبقي بصيصا من الأمل للقارئ عن إحتمالية العثور على هذه الملكة بالتذكير ان الابحاث الاثرية في اليمن لاتزال في بداياتها مع العلم ان الابحاث الاثرية في فلسطين لم تعثر لسليمان اي اثر واقرب شي يشير اليه هو نقش بالعبرية يشير إلى "بيت داوود". ولدينا إكتشافات كثيرة عن وثنية السبئيين ولا وجود للتوحيد بينهم الا في عهد مملكة حمير. سأحاول إعادة صياغة القسم وذكر ماورد في القرآن ولكن يجب تنبيه القارئ أنه من ناحية أثرية، لم يُعثر على أثر لتوحيد قبل القرن الثالث الميلادي شكرا لك مرة أخرى وسآخذ ملاحظاتك القيمة بعين الإعتبار --يوسف (نقاش) 20:02، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- أخي الكريم هل أنت متأكد بشأن الملك السبئي الذي قدم بخوراً للإله المقه بعد قدومه من شمال الجزيرة؟ بمعنى هل ذكر النقش موطن الملك بالضبط ام انها مجرد غارة على اراض قتبان ومعين؟ --يوسف (نقاش) 22:42، 5 فبراير 2013 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا، سأعيد هنا ملحوظتي وأضيف إليها ملحوظة جديدة اكتشفتها: ولكن لي اقتراح بوضع قالب دولة سابقة مثل الموضوع في مقالات الدولة الأموية والدولة العباسية والجمهورية السورية الأولى، حتى لو لم يكن هناك علم وشعار مثلاً ولكن يعطي معلومات مهمة. الأمر الثاني، النقطة والفاصلة مهملة، لذلك يجب مراجعة علامات الترقيم مع كون المرجع بعد النقطة أو الفاصلة لا قبله؛ أما الملحوظة الجديدة فهي، أليس من الأنسب بدلاً من مصطلح العهد القديم، استخدام مصطلح الأسفار التاريخية في الكتاب المقدس، نظرًا لكون كلمة "العهد القديم" يعتبر من وجهة نظر يهودية، غير حيادي، أي أن اللقب اختراع مسيحي متأخر لما كان يعرف أيام المسيح والمسيحيين الأوائل "الشريعة والأنبياء".--Sammy.aw (نقاش) 17:41، 20 مايو 2013 (ت ع م)
- ^ *http://lucite.org/lucite/archive/encylodaedia_biblica_q-z/quail-resurrection.pdf
- ^ *استكمال كتاب التاريخ العربي القديم لفؤاد حسنين، ص 289
- ^ السبئيون و سد مأرب الطبعة الأولى، لمحمود جلال العلامات، تهامة للنشر، صفحات 30، 37 و 38
- ^ *اكتشاف جزيرة العرب، جاكلين بيرين. دار الكتاب العربي ص 30
- ^ *دائرة المعاف الاسلامية جزء 11 صفحة 177
- ^ *بلاد العرب من جغرافية سترابون، جبرا ابراهيم جبرا. مجلة المجمع العراقي العلمي. سنة 2- ج2 - ص 261-262.
- ^ *التاريخ العربي القديم، ديتلف نيلسون
- ^ *تاريخ حضارة اليمن القديم، زيد بن عنان. الطبعة الأولى ص 105
- ^ *اليمن و حضارة العرب، عدنان ترسيسي، ص 25
- ^ *المفصل، جواد علي. جزء 7، ص 235
- ^ *السبئيون و سد مأرب الطبعة الأولى، لمحمود جلال العلامات، تهامة للنشر، صفحات 124-125.
- ^ *كنوز مدينة بلقيس، ويندل فيلبس، ص 122
- ^ *سورة النمل 20-
- ^ *سفر الملوك، الاصحاح العاشر، صفحة 551 الفقرات 1-3
- ^ *صفة بلاد اليمن، إبن المجاور. ص29.
خلاصة: تمّ وسم المقالة بعد استيفائها الشروط--مستخدم:باسم/توقيع--: 07:35، 29 مايو 2013 (ت ع م)
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.