تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/موقف الإسلام من العقائد الأخرى
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:32، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
31 مارس 2008 تصويت لحذف موقف الإسلام من العقائد الأخرى
غير محايد، غير موسوعي، يتيم حيث لا توجد صفحات تصل إليه، أقترح الحذف-- LORD ANUBIS (أترك رسالة) 14:45، 31 مارس 2008 (UTC)
- ما هذا يا أخ لورد ما الذي تقوله كل مقالة إسلامية أنت ضدها وتقول أنها غير حيادية يعني ليش بتحجج بقول هذه المقالة غير موسوعية مع أنها موسوعية و غير حيادة ، يا لورد أنا سازيل الألقاب الغير حيادية مثل ﷺ و ينتهي الأمر ما هو الغير حيادي فيها . عدم وجود الإكراه بين الأديان هذا غير حيادي و غير موسوعي ما هذه التفاهات التي تقولها يا لورد أرجوك كفا سخفاً .
وهذه : موقف الإسلام من أهل الكتاب ينظر الإسلام إلى أهل الكتاب اليهود و النصارى نظرة خاصة ، و يظهر اهتمام متزايد إتجاههم :
فهم أتباع دين سماوي ، يشتركون مع المسلمين في أصل الديانة و الرسالة ، ولا عجب حين نرى في كتاب الله الخالد ، حديثاً متكرراً عن أنبيائهم و رسلهم ، وتاريخ شعوبهم . يًحرص الإسلام و ضمن تاريخه الطويل في تعامله مع أهل الكتاب ، أن يوفر لهم حرية الإعتقاد و الدين ، مهما كانت تصوراتهم و آرائهم ، و إننا ندرك ذلك من طبيعة المعاهدات التي وفرها الإسلام لهم ، من ذلك الوثيقة التي كتبها عمرو بن العاص إلى أهل مصر قائلاً : "" بسم الله الرحمن الرحيم : هذا ما أعطى عمرو بن العاص أهل مصر من الأمان على أنفسهم و ملتهم و أموالهم و كنائسهم و صُلُبهم و بَرِّهم و بحرهم لا يدخل عليهم شيء في ذلك ولا ينقص (ابن كثير 7/ص98 . ) و لإقامة العلاقة بين المسلمين و أهل الكتاب ، فقد شرع الله الإسلام من الأحكام ما يُقرب العلاقة بينه و بينهم ، فأباح أكل طعامهم ، و الزواج منهم ، وفي ذلك دعوة لتقوية الروابط ، و تمتين لأواصر المودة ما يكفل دوامها و بقائها . يحرص الإسلام على مجادلة أهل الكتاب بالتي هي أحسن ، فيذكرهم بأصل معتقدهم ، و ما جاء به ـنبيائهم و رسلهم ، فإذا لم يوظف المسلم نفسه على مجادلتهم بالتي هي أحسن عليه أن يمتنع عن ذلك ، ولا يريد الإسلام منهم إلا عبادة الله وحده و عدم الإشراك به . هل تعتقد أنها غير موسوعية و غير حيادية أرجوووك كفا سخفاً . تحياتي --Samer.alshaer (أرسل لي رسالة هنا ) 08:40، 5 أبريل 2008 (UTC)
- حسبي الله ونعم الوكيل --Samer.alshaer (أرسل لي رسالة هنا ) 08:57، 5 أبريل 2008 (UTC)
- لا مشكلة سامر. أرجو ألا تأخذ القضية على منحى شخصي. لورد يقوم بأعمال هائلة لأرابيكا، لا مشكلة إن أخطأ في ترشيح هذا المقال. جميعنا يمتلك مقالات سبق أن حذفت، كان هذا درسا له حول طريقة كتابة المقالات على النحو الأفضل. الدفاع عن الإيمان بالله أو الإسلام أو مذهب أو طائفة معينة، غير مقبول. للأسف لا يمكن إنشاء مقال يقوم بالدفاع عن أي معتفد أو أي شخص مادمنا في موسوعة حرة. كموضوع للمقال لا أعتقد أن أي مشكلة موجودة فيه. بإمكاننا إعادة صياغة المقالة بشكل موسوعي وحيادي، بالرغم من أننا قلنا نفس الكلام للعديد من المقالات التي ما زالت غير محايدة أو موسوعية. عموما أرجو أن نلتزم بآداب الحوار التي حث عليها الإسلام بدلا من ترديد الشعارات. كلمات مثل "سخف، تفاهة" لا أظن أنها إسلامية.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 10:53، 5 أبريل 2008 (UTC)
- قمت بكتابة إجابة للمستخدم سامر في صفحة نقاشه، وقمت بدعوته (وأنا أساعده) لتطوير المقال وجعله أفضل وأحسن وربطه بمقالات أخرى. -- LORD ANUBIS (أترك رسالة) 10:58، 5 أبريل 2008 (UTC)
- لا مشكلة سامر. أرجو ألا تأخذ القضية على منحى شخصي. لورد يقوم بأعمال هائلة لأرابيكا، لا مشكلة إن أخطأ في ترشيح هذا المقال. جميعنا يمتلك مقالات سبق أن حذفت، كان هذا درسا له حول طريقة كتابة المقالات على النحو الأفضل. الدفاع عن الإيمان بالله أو الإسلام أو مذهب أو طائفة معينة، غير مقبول. للأسف لا يمكن إنشاء مقال يقوم بالدفاع عن أي معتفد أو أي شخص مادمنا في موسوعة حرة. كموضوع للمقال لا أعتقد أن أي مشكلة موجودة فيه. بإمكاننا إعادة صياغة المقالة بشكل موسوعي وحيادي، بالرغم من أننا قلنا نفس الكلام للعديد من المقالات التي ما زالت غير محايدة أو موسوعية. عموما أرجو أن نلتزم بآداب الحوار التي حث عليها الإسلام بدلا من ترديد الشعارات. كلمات مثل "سخف، تفاهة" لا أظن أنها إسلامية.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 10:53، 5 أبريل 2008 (UTC)
تعليق: هذا المقالة مرشح للحذف منذ ما يقارب العام، بشكله الحالي أؤيد الحذف ، صياغته ليست موسوعية. لا مشكلة لدي مع الموضوع بحد ذاته ولكنه يحتاج إعادة صياغة... --Histolo2 (نقاش) 21:54، 17 فبراير 2009 (UTC)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.