تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:تصويت للحذف/قالب:العربية
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 01:43، 15 يوليو 2020 (بوت: نقل التصنيف: تصنيف:صفحات تصويت للحذف إلى تصنيف:صفحات رشحت لنقاش الحذف; تغييرات تجميلية). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
14 ديسمبر 2007 تصويت لحذف قالب:العربية
- هل العربية مصدر إعلامي موثوق فيه؟ أنا شخصيا لا أعتقد هذا؛ أعتقد أنه ينبغي الاقتصار في قوالب الأخبار على المصادر الإعلامية الاحترافية مثل الجزيرة والبي بي سي لذا فأنا أرشح هذا القالب للحذف --Meno25 (نقاش • مساهمات) 15:51، 14 ديسمبر 2007 (UTC)
- ليست العربية بأقل احترافية من التي ذكرت، خصوصاً عندما تنقل من الوكالات، وهناك الكثير ممن يعتبرون الجزيرة غير موثوقة وأحد الشعوب العربية الشقيقة يسميها بالخنزيرة. لا أظن أن بإمكان الموسوعة التمييز بين هذه المصادر. ربما تقصد موقع العربية دوت نت، فعندها أتفق معك بأنه مصدر غير موثوق (إلا إذا كان المصدر من الوكالات). -- Slacker 18:43، 14 ديسمبر 2007 (UTC)
مع الحذف، قناة العربية تستخدم الدعائية الأميركية، وتستعير التوصيف الأميركي الإيديولوجي للأحداث دون تمحيص أو تدقيق. وهي مصدر إعلامي غير موثوق فيه وطائفي ومتحيز لامريكا وتقوم القناة بتحريف الأخبار (شاهد هذا)، وكثير من الشعوب العربية الشقيقة يسميها العبرية. شهاب الدين الهلالي
- مع أنا أؤيد الحذف ليس لأن العربية صهيونية او ما شابه هذا الكلام من البروباغاندات بل فقط لأن العربية و أقصد بهذا موقع العربية على النت موقع غير مهني بالمرة و أشبه بمجلة الجريمة أو إحدى الصحف الرخيصة التي تحاول جذب القارئ بأي طريقة, أعتقد أن حذف القالب سيغلق باباً لمشاكل مستقبلية من حيث نقل أخبار سخيفة مثل قال فلان و انتحر مواطن في بلد أجنبي أو نسبة العجز الجنسي تصل إلى 50% في دولة عربية ما, في اعتقادي البي بي سي و رويترز يكفيان بل حتى الجزيرة رغم ما عليها من مآخذ تبقى مهنية نوعاً ما من حيث طريقة انتقاء و طرح الخبر. عزيزي مؤرخ القصد هنا موقع العربية.نت لأن المستخدم لن يجلب الخبر من قناة العربية نفسها بل سيجلب الخبر من الموقع لذا وجب التنويه--A z i z 03:44، 15 ديسمبر 2007 (UTC)
- طبعاً سيأتي بها من الموقع، لكن الموقع فيه أخبار من الوكالات، وهذه لا مشكلة فيه، وأخبار من مراسلي العربية، وهذه لا تصلح. -- Slacker 04:22، 15 ديسمبر 2007 (UTC)
- إذا لنختصر المسافة و نأخذ الخبر من المصدر نفسه "وكالات الأنباء" فنحن لم نصل إلى مرحلة يستطيع المستخدم أن يميز فيها ما بين الخبر الغث و السمين حتى يميز بين خبر وكالات الأنباء و خبر مراسل العربية, و هاك المثال --A z i z 04:50، 15 ديسمبر 2007 (UTC)
- الكلام في أول التصويت كان عن مصداقية القناة و حياديتها و هل هي مصدر موثوق ، ثم تحول ليكون عن موقع القناة و أنه غير مهني في الطرح و الأمران مختلفان عن بعضهما . أما عن مصداقية القناة و هل يمكن الوثوق بأخبارها فهذا يحدده قاريء الخبر و هو الذي يحدد ما الذي يصدقة من الذي لا يصدقة من الأخبار في أي قناة أو وكالة أنباء أو حتى أشخاص فليس من حقنا بعد نقل الخبر أن نطلب من الناس تصديقه ، أظن هذا الأمر واضح و تشترك فيه كل وكالات الأنباء و القنوات الإخبارية . أما بخصوص عدم المهنية في موقع العربية فهذا يخصهم هم في موقعهم ، أما بخصوص الأخبار التي يوردونها فاهتمامات الناس مختلفة تجد بعض الناس مهتمة بالأخبار السياسية و بعضهم بالأخبار الإنسانية و البعض الآخر بأخبار الفنانين و المشاهير ، فلا نستطيع أن نحدد مهنية معينة في اختيار الأخبار لاختلاف اهتمامات الناس . بناءً على ما سبق أنا ضد حذف القالب . wqn177070 06:40، 16 ديسمبر 2007 (UTC)
محايد. وصف قناة العربية بأنها غير احترافية أمر غير دقيق، ووصف موقعها بأنه غير جيد أيضا أمر نسبي. لكل مؤسسة إعلامية موقعها المحدد في منظومة الإعلام. كما أن لكل مؤسسة إعلامية سياستها وأسلوبها في الأداء. ولكل مؤسسة متابعيها ومعارضيها. الحياد الإعلامي وإرضاء الجميع أمر مستحيل لأن ما نعتقد بصحته يعتقد آخرون بعكسه. أنظروا تناول الإعلام العالمي للقضية الفلسطينية.. وأحداث العراق..والعقيدة الإسلامية.. ونحن أحيانا نستخدم حتى الإعلام الإسرائيلي كمصدر إذا ناسب الخبر أو الموضوع. وما ينطبق على التلفزيون ينطبق على مواقع الإنترنت التابعة لهذه المؤسسات الإعلامية التابعة لها. رأيي أنه لا داعي لمسحه، لأن وجوده لا يضر وقد نحتاج إليه أحيانا. تحياتي.--نسيب البيطار 20:05، 16 ديسمبر 2007 (UTC)
مع لا أرى داعيا لوجوده على الأرابيكا للاسباب التي اسلف الاخوة ذكرها اعلاه— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Modi mode (نقاش • مساهمات)
- مع رغم قناعتي بأن العربية قناة متحيزة، أصوت مع الحذف لأن موقع العربية.نت أصبح مشابها للصفحات الأخيرة من الصحف والتي يطالعها من يبحث عن التسلية --Dr. Agha 11:11، 22 ديسمبر 2007 (UTC)
- أظن كون موقع العربية.نت أصبح مشابهاً للفصحات الأخيرة من الصحف ، و كون من يطالعها يبحث عن التسلية (و هم أغلب الناس هذه الأيان) لا يجيز لنا الحكم عليها ، فما بالك حذفها !!! هل توجد سياسة هنا لحذف قوالب الأخبار التي تشابه الصفحات الأخيرة للصحف (التي يهتم أغلب الناس بها) ؟؟؟ wqn177070 13:12، 22 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد ضد هذا التصويت يجب ألا يحدث أساسا ... أنا استغرب أساسا ان من بداه هو مينو ... ما هو المعيار الذي ستعتمدونه للتفريق بين الاحترافي و غير الاحترافي ... الجزيرة بقيت سنوات تتهم انها يهودية لأنها بدأت باستقبال مسؤوليين إسرائيليين ، فقط مؤخرا بعد أن بدأت تتخذ اتجاهات أكثر شعبوية بدأ الناس يعترفون بها كمصدر محايد مع أني أراها سابقا أكثر حيادية من الآن ... ما هو مصير السي إن إن بالنسبة لكم ... هل تعترفون برويترز .... رجاء طرح هذا الموضوع هو مسخرة و يجب إقفاله بشكل سريع ... إذا أردتم تغيير النظام و اعتماد حيادية ... عليكم ان تبنوا مجتمع ويكي أخبار عندها تعتمدون على انفسكم في صناعة الأخبار و تحقيق حياديتها --كاوس 11:48، 24 ديسمبر 2007 (UTC)
- تعليق ربما بعيد عن الهدف الأساسي: ما الغرض من قالب أحداث جارية بأكمله؟ أراه عديمة الفائدة لا معنى ولا أرى سببا لوجوده أساسا. بالنظر في عدة أرابيكات عشوائيا، أرى البعض يضع قالب للأخبار والبعض لا يضع، وحتى من يضع قالب للأخبار فالأخبار موضوعة كقائمة منقوطة ولا يوجد شيئ مثل "من العربية" و"من الجزيرة" الموجودة هنا، وهو ما يعني غالبا أن هذه الأخبار تعتمد نظاما آخر (ربما ويكيأخبار؟)، أقترح إما حذف قالب الأحداث الجارية تماما لأني لا أفهم ما فائدته، أو حذف قوالب مصادر الأخبار ووضع الأخبار فقط كقائمة عادية. --خالد حسني 23:31، 26 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد لا أحد يرغم المحررين على إستعماله. ماهي معايير الإحترافية. و حتى إن كانت العربية غير إحترافية وهو رأي أشارك فيه مينو فإن القاب يمكن في هذه الحالة إستعماله لوسم مصدر المعلومة حتى يعلم قارئها أن المصدر فاسد. يعني له فائدة. تحياتي مبتدئ 03:03، 30 ديسمبر 2007 (UTC)
- هل يمكن اقتراح قانون لملحوظية الاخبار التي توضع في الصفحة الرئيسية كبديل عن حذف القالب مثلاً. فهناك أخبار ليس لها داعي أن توضع في الصفحة الرئيسية للموسوعة. مثل قال فلان و فلان يتوقع أن يحدث كذا و كذا و فلان ضرب فلان الخ. فالأخبار الموضوعة في الرئيسية يجب أن تستحق الذكر كإعصار أو زلزال قوي أو اغتيال سياسي معروف أو اكتشاف علمي مهم. فالموسوعة ليست ويكي أخبار--A z i z 03:35، 30 ديسمبر 2007 (UTC)