هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

تاراني موسوي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 00:14، 1 مايو 2023 (بوت: التصانيف المعادلة:+ 1 (تصنيف:جرائم في إيران)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تاراني موسوي
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 1991
تاريخ الوفاة 2009

تاراني موسوي (1991-2009)، (الفارسية: ترانه موسوي) هي امرأة إيرانية شابة ذُكر أنها توفيت بعد تعرضها للاعتداء الجنسي أثناء وجودها في الحجز عقب اعتقالها بسبب احتجاجها على نتائج انتخابات 2009.[1]

تأتي معظم المعلومات عنها من مدونات إيرانية ومواقع الإنترنت ولم يتم التحقق منها. ولكن قام مرتضى الويري، وهو ممثل للجنة مكلفة بالتحقيق في جرائم ما بعد الانتخابات، بإغلاق موضوع تاراني موسوي.[2] وقالت التقارير أنه أُلقي القبض عليها في مظاهرة احتجاج بالقرب من مسجد غوبا في طهران في 28 يونيو 2009. ولكن كانت التقارير غير واضحة حول ما إذا كانت قد شاركت في المظاهرة أم لا.[3] وبعد بضعة أسابيع، وفقًا لأحد المدونات الإيرانية، تلقت والدتها مكالمة مجهولة من مصدر حكومي يخبرها أنه تم إدخال ابنتها إلى المستشفى بسبب "تمزق رحمها والشرج في... حادثة مؤسفة". ويمكن العثور عليها في مستشفى الإمام الخميني في مدينة كرج، شمال طهران مباشرة. وذكر موقع آخر أنه "كان يتم الإساءة إلى موسوي عقليًا وجسديًا في سجن إيفين. وأفاد الموقع عن شهود شاهدوها بأنفسهم لا يقولون شيئًا عن موتها غير أنه يوجد امرأة تتطابق مواصفاتها معها "في وصف جسدها وإصاباتها" تم علاجها في مستشفى الإمام الخميني، لكنها كانت فاقدة الوعي عندما شاهدوها وعندما تم "نقلها من المستشفى" في وقت لاحق.” وفي 17 يوليو ذكرت إحدى المدونات أن اليوم السابق، تم إبلاغ عائلتها "أن هناك جثة محترقة مطابقة لوصف تاراني تم العثور عليها في الصحراء بين كرج وقزوين"، وأنه ينبغي عليهم السكوت على هذا الحادث.[4] في الولايات المتحدة، أعلن عضو مجلس الشيوخ عن الحادث في كلمة ألقاها في مجلس الشيوخ.[5][6]

الجدل

أثيرت الشكوك حول صحة هذه القصة. وكان مهدي جامي من[7] Newsbann أول من أثار التساؤلات حول غياب أي دليل على صحة القصة. وهو ما استكمله كيولاين أورينتاليست[8] الذي جادل بأن القصة كما وردت بواسطة مجموعة من المدونين مع «درجة عالية من التنسيق بينهما» وكانت مليئة بالتناقضات الداخلية غير القابلة للحل. على سبيل المثال، كان من المفترض التعرف على الجثة المحترقة بواسطة مسؤول أمن، لكن من غير الواضح كيف يمكن التعرف على جثة محترقة على أنها تنتمي لتاراني موسوي بواسطة أشخاص، مفترض، أنهم لم يكونوا يبحثون عنها.

وأصدرت الجمهورية الإسلامية شريط فيديو[9] بزعم التعرف على تاراني موسوي الحقيقية. في هذا الفيديو، زعموا أنه لا يوجد إلا ثلاثة أشخاص في إيران يحملون اسم «تاراني موسوي»؛ ومع ذلك، قامت الجماعات المعارضة بإصدار قائمة لأخريات يحملن اسم تاراني موسوي في إيران بما فيهن موسيقية في فرقة موسيقية تدعى «أوركيد».[10]

انظر ايضاً

المراجع

  1. ^ The Rape of Taraneh Mousavi. Prison Abuse of Iran's Protesters. Shirin Sadeghi. July 15, 2009 نسخة محفوظة 07 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Iranian نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ high degree of coordination between them
  4. ^ Taraneh: Iranian 'Rape Victim' Reported Dead. July 17, 2009 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ McCotter's speech on the Senate's website نسخة محفوظة 8 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ The video of McCotter's speech on Taraneh نسخة محفوظة 06 يناير 2011 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ "چگونه یک خبر را کار نکنیم؟ - نشانه های خبر مشکوک". مؤرشف من الأصل في 2013-01-27.
  8. ^ The Taraneh Musavi Story نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ IRIB revealed the secret behind Taraneh Mousavi! Part 1 (fa) نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ Taraneh Mousavi's performance in the group Orchide http://www.mehrnews.com/fa/newsdetail.aspx?newsid=927994 نسخة محفوظة 17 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.