جلال الدين أحمد الكركي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:06، 16 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث


جلال الدين أحمد الكركي الشافعي
توسط
ضريح الكركي في حارة قريبة من المسجد الإبراهيمي بدسوق
تاريخ الميلاد: 870 هـ/1465 م
مكان الميلاد: الكرك، السلطنة المملوكية
تاريخ الوفاة: 912 هـ/1506 م
مكان الوفاة: دسوق، السلطنة المملوكية
مكان الضريح: مسجد إبراهيم الدسوقي،  مصر
الفقه: شافعي
العقيدة: أهل السنة والجماعة
درجته: خليفة المقام الإبراهيمي
الاحتفال بمولده: لا يوجد احتفال
تأثر بـ: إبراهيم الدسوقي

أحمد بن محمد بن أبي الخير، الملقب بـ جلال الدين. هو إمام صوفي سني، وُلد في مدينة الكرك بالأردن فيما بين عامي 870 هـ/1465 م و872 هـ/1467 م على أرجح الأقوال. وتفقه على مذهب الإمام الشافعي. هاجر إلى مدينة دسوق في شمال مصر، وكان مريدي الإمام إبراهيم الدسوقي، وأصبح بعد ذلك خليفة المقام الإبراهيمي وشيخ الطريقة الدسوقية.[1]

مؤلفاته

له عدد من المؤلفات في الصوفية، ومن مؤلفاته:[2]

  • لسان التعريف بحال الولي الشريف (سيدي إبراهيم الدسوقي).[3]
  • الفتح الذوقي في الكلام على بعض كرامات سيدي إبراهيم الدسوقي.
  • الهدية الدسوقية في توحيد رب البرية
  • مراتب السلوك إلى منازل السلوك.
  • نور الحدق في لبس الخرق.
  • الدرة لبيان الولاية الكبرى والصغرى.
  • مقصد أمالي بشرح منظومة بدء الأمالي، وهو مؤلف في التوحيد.
  • شفاء العليل في التقوى والتوكل على الرب الجليل.
  • طراز القاري يوم ختم البخاري.
  • تفسير قوله تعالى وفي السماء رزقكم وما توعدون.
  • مرشد الأمم لشرح الحكم.

وفاته

قيل أنه كان من المعمرين، لكن على الأرجح أنه توفي عام 912 هـ/1506 م، ودُفن بدسوق، وله ضريح بها حتى الآن بالقرب من مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي بالميدان الإبراهيمي.[4]

انظر أيضاً

مصادر

  1. ^ جلال الدين أحمد الكركي، لسان التعريف بحال الولي الشريف سيدي إبراهيم الدسوقي، مكتبة تاج، طنطا، 2006، صـ: 11.
  2. ^ جلال الدين أحمد الكركي، صـ: 12.
  3. ^ مناقب، لسان التعريف. موقع التراث. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ جلال الدين أحمد الكركي، مرجع سابق، صـ: 10.

وصلات خارجية