تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/الحراك النسائي في الولايات المتحدة (2017): الفرق بين النسختين
عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ط ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104) |
عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ط ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104) |
(لا فرق)
|
النسخة الحالية 04:46، 2 يوليو 2023
الحراك النسائي في الولايات المتحدة (2017)
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 13 شهرًا
مقدم الطلب: -- بَراء ناقِشني | تاريخ الطلب: 4 أبريل 2018، 19:32 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
الحراك النسائي في الولايات المتحدة (2017)، مقالَة تَحملُ الكثيرَ مِنَ الأحداثِ التي جَرَت في السنة الماضية (2017)، والتي لَيست بعيدة عنا كثيرًا، وأحداثِها مُمتدة لِلآن، هذه المسيرات كانت في بلاد مختلفة لكن ما جمعها قضية واحدة ألا وهي قضية "حقوق المرأة"، وكما نعلم بأنها نصف المجتمع، تكشف المقالة عن تخطيط وتنفيذ لم يَشهد لَه قبلًا مِن العنصر النِسائي، إنّها الاستجابة التي حُكمت من مَلايين النساء اللواتي ينادين بحقوقهن، صوتهن الذي ما كان ليسمع لولا الاحتجاجات والوقفة الواحدة، تتناول أيضًا ردود الفعل وتفاصيل المسيرات وتوثيق أعدادها والصور وغيرها.. -- بَراء ناقِشني 19:32، 4 أبريل 2018 (ت ع م)
- التعليقات
@براء: يبدو لي أنَّ هُناك أخطاء في بعض التعابير وفي صيغ المُؤنَّث والمُذكَّر، مثلًا:
- الرؤساء الفخورين المشاركون، يجب أن تكون: الرئيسات الفخريَّات المُشاركات
- العاصمة واشنطن تعبير غير ضروري إلَّا في الولايات المُتحدة، ونحن يكفينا واشنطن
- "إل جي بي تي" كلمة غير مُلائمة وغير صحيحة (وكُل التصنيفات التي تتحدث عنها في الموسوعة يجب أن تُنقل) ويجب أن تكون إمَّا الشواذ جنسيًّا أو المثليين والمُتحولين
- «مارتن لوثر كينغ جونيور» يجب أن تكون «مارتن لوثر كينغ الابن»، فُهناك مُقابل عربي واضح لها
- هُناك بضع نواحٍ ظهرت فيها الكلمات مُلتصقة ببعضها ولا فراغ بينها وبين علامات الوقف، مثلًا: «المدير التنفيذي للرابطة العربية الأمريكية في نيويوركوتاميكا مالوري،المنظم السياسي والمُدير...»
- عليك اعتماد تقويم مُوحد، فتارةً نرى: يناير/كانون الثاني، وتارةً فقط يناير. عليك اعتماد شكل واحد فقط
- عليك استعمال الواو العاطفة بعد علامات الوقف، فبدلًا من: فُلانة، فُلانة، فُلانة عليك كتابة: فُلانة، وفُلانة، وفُلانة
- بعض التعابير ركيكة ويجب تصويبها: للقتال من أجل حقوق المرأة ← للنضال من أجل حقوق المرأة، على سبيل المِثال
- الفاصلة العربيَّة «،» لا تُستعمل للفصل بين الأرقام ويجب استبدالها بالفاصل الأجنبيَّة «,»، مثلًا: 251،000 يجب أن تكون 251,000
- لا تستخدمي «أمريكا» بل «الولايات المُتحدة»، وإن كان قصدك القارَّة الأمريكيَّة فيجب تحديد أي أمريكا هذه: الشماليَّة في هذه الحالة.
- يبدو أنَّ هُناك بعض الكلمات التي تحتاج أن تُهمز، مثل: اتلانتا ← أتلانتا، انظر ايضا ← انظر أيضًا، إلخ...
- هل أتيت على ذكر الاعتراضات أو الانتقادات التي طالت هذه الحركة؟ سواء في الولايات المُتحدة أم خارجها
هذا ما لاحظته من نظرة أوليَّة، ولو تنبهت لشيءٍ إضافي فأذكره لاحقًا. بِالتوفيق--باسمراسلني (☎) 15:58، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
- @باسم: شكرًا لك جدًا على تعليقك وسآخذها بعين الاعتبار باذن الله، بالنسبة للانتقادات أو الاعتراضات خاصة من ترامب ورؤساء آخرون تم ذكرها في قسم "رد فعل" وكذلك "توابع"، أم تحتاج أن تكون صريحة أكثر؟ -- بَراء ناقِشني 16:15، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
- @براء: قصدت التوسُّع أكثر في هذه النُقطة من خلال البحث على الإنترنت عن ما قيل في هذا المجال على لسان أشخاص غير ترامب أيضًا، هذا لو وُجد مثل هذا الكلام في الصحف والجرائد العربيَّة وغيرها (لم أُتابع الموضوع حينذاك فلست مُتأكدًا إن عارضه بعض الناس أم لا). جرِّبي البحث علَّك تجدين شيئًا--باسمراسلني (☎) 16:48، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
- @باسم: اه فهمت مقصدك سأبحث بالأمر أكثر، عمومًا هذه أبرز النقاط التي ذكرت في المقالة:
- المؤرخ مايكل كازين " جميع الحركات الناجحة في التاريخ الأمريكي، إذا كنت تقوم فقط بالاحتجاج وتوقفت هناك، فلن تحصل على أي شيء".
- الكاتبة شيخة دالميا "تمرين جيد في البحث عن قضية"
- هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) عدد من المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع غاضبون من نتيجة الانتخابات الأمريكية الأخيرة. ذكروا كيف أن الكراهية والتمييز العنصري والسياسات المسبقة لم تكن مجرد قضية أمريكية، "إنها مشاكل عالمية" وشاهد الناس في جميع أنحاء العالم ما حدث في أمريكا وربطوها بما كان يحدث في بلادهم، أو ما يمكن أن يحدث، لذا قرروا القيام بشيء حيال ذلك.
- هيلاري كلينتون "آمل أنها جلبت الفرح للآخرين كما فعلت بي"
- وصف جون فويت المسيرة بـ "المدمرة" وقال انها "ضد الرئيس وضد الحكومة"
- صرح بيرس مورغان أحد أصدقاء ترامب بأن المسيرة كانت ردة فعل من قبل النساء بأن "الرجل فاز" وأنها "في جوهرها، كان عن كره ترامب والاستياء الذي فاز به وخسارة هيلاري.
- كانت مسيرة النساء حركة مؤثرة وملهمة حقًا، حيث أثرت في الملايين في جميع أنحاء العالم. وإلى جانب ذلك، حيث بدأت آلاف النساء بالتحدث بعد إسكاتهن لفترة طويلة.
-- بَراء ناقِشني 17:06، 6 أبريل 2018 (ت ع م)
- خلاصة: راجعت المقال ووجدته مُستوف الشروط وبه تغطية مُمتازة للموضوع ونفذت كاتبة المقال المُلاحظات المطلوبة منها ولم يبدِ أحدهم أي اعتراضات أخرى.--مستخدم:ولاء/توقيعي10:10، 13 أبريل 2018 (ت ع م)