أرابيكا:نقاش الحذف/وجيه غالي: الفرق بين النسختين

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ط (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
 
ط (استبدال النص - 'وب:' ب'أرابيكا:')
 
سطر 11: سطر 11:
لقد راعيت شروط المصادر المضمونة، وحتى المعلومات -غير المضمونة- عن الكاتب وجيه غالي تجاهلتها وراعيت أن تحتوي المقالة على المعلومات الضرورية والصحيحة. لاحظ أنه بحذف صفحة الكاتب وجيه غالي، سوف تصير صفحة روايته مقالة يتيمة.
لقد راعيت شروط المصادر المضمونة، وحتى المعلومات -غير المضمونة- عن الكاتب وجيه غالي تجاهلتها وراعيت أن تحتوي المقالة على المعلومات الضرورية والصحيحة. لاحظ أنه بحذف صفحة الكاتب وجيه غالي، سوف تصير صفحة روايته مقالة يتيمة.
كما أرجو منك أن تحدد بالضبط ما هي مآخذك على المقال، يعني لا يكفي أن تقول (المقالة تفتقد الملحوظية)، مصطلح ملحوظية واسع، كن أكثر تحديداً.
كما أرجو منك أن تحدد بالضبط ما هي مآخذك على المقال، يعني لا يكفي أن تقول (المقالة تفتقد الملحوظية)، مصطلح ملحوظية واسع، كن أكثر تحديداً.
** الحقيقة أن سيرة الحياة، لايوجد بها ما يُثبت أن وجيه غالي قد قام بأي عمل يمكن أن يؤهله للملحوظية. قد يكون شخصية رئيسية في رواية للكاتبة االإنجليزية، ولكن حتى رواية الكاتبة لم تلق رواجاً في العالم العربي. الصحيح أ، المسألة فيها وجهة نظر، فلو كنت متأكداً من عدم الملحوظية لطلبت شطب المقالة {{انظر|وب:حذف سريع}}، ولكني أطرح الموضوع هنا للتناقش. فهلّا أتيت لنا بمصادر عربية أخرى غير مقالة الشرق الأوسط عن وجيه غالي؟ عندها يمكن إثبات ملحوظيته، وإلغاء اقتراح الشطب. أما أرابيكا الإنجليزية، ففيها الكثير من المقالات التي لاتحقق الملحوظية، وجيمي ويلز نفسه على علم بذلك، ولكن لكونها اللغة الأوسع انتشاراً في العالم فإن السيطرة عليها صعبة. ولكن العربية نقارنها بلغات أخرى غير يالإنجليزية. لأن الهندي والصيني والعربي والألماني كلهم يكتبون في أرابيكا الإنجليزية، فيصعب التأكد هناك من الملحوظية. لذا فلا تعتبر الإنجليزية مقياساً للعربية، ولكن باقي اللغات.--[[مستخدم:Mnokel|د. محمد عبد الهادي]] ([[نقاش المستخدم:Mnokel|نقاشي]] • [[خاص:مساهمات/Mnokel|مساهمات]]) 17:42، 28 يونيو 2010 (ت ع م)
** الحقيقة أن سيرة الحياة، لايوجد بها ما يُثبت أن وجيه غالي قد قام بأي عمل يمكن أن يؤهله للملحوظية. قد يكون شخصية رئيسية في رواية للكاتبة االإنجليزية، ولكن حتى رواية الكاتبة لم تلق رواجاً في العالم العربي. الصحيح أ، المسألة فيها وجهة نظر، فلو كنت متأكداً من عدم الملحوظية لطلبت شطب المقالة {{انظر|أرابيكا:حذف سريع}}، ولكني أطرح الموضوع هنا للتناقش. فهلّا أتيت لنا بمصادر عربية أخرى غير مقالة الشرق الأوسط عن وجيه غالي؟ عندها يمكن إثبات ملحوظيته، وإلغاء اقتراح الشطب. أما أرابيكا الإنجليزية، ففيها الكثير من المقالات التي لاتحقق الملحوظية، وجيمي ويلز نفسه على علم بذلك، ولكن لكونها اللغة الأوسع انتشاراً في العالم فإن السيطرة عليها صعبة. ولكن العربية نقارنها بلغات أخرى غير يالإنجليزية. لأن الهندي والصيني والعربي والألماني كلهم يكتبون في أرابيكا الإنجليزية، فيصعب التأكد هناك من الملحوظية. لذا فلا تعتبر الإنجليزية مقياساً للعربية، ولكن باقي اللغات.--[[مستخدم:Mnokel|د. محمد عبد الهادي]] ([[نقاش المستخدم:Mnokel|نقاشي]] • [[خاص:مساهمات/Mnokel|مساهمات]]) 17:42، 28 يونيو 2010 (ت ع م)


** لا أعرف ماذا تقصد بـ(لم يقم بأي عمل يرشحه للملحوظية)، فهو صاحب رواية. العديد من الكتّاب المشاهير لم ينتجوا إلا رواية/عمل واحد، أمثال هاربر لي، ماري شيللي، الأخوات برونتي. ورغم هذا فإنهم مشاهير ويتمتعون بالملحوظية. أدري أن الشخصية موضوع حديثنا ليست مشهورة، ولا مجال لمقارنتها بهؤلاء، لعدد من الأسباب، لكني أظنه بالأهمية الكافية كما أن روايته وجدت صدى هناك (في إنجلترا/وقتئذ) لا بأس به، عموماً سوف أجلب لك مقالة عربية مفصلة عن هذا الشخص (البحث عن وجيه غالي). إلى جانب صفحة الكاتب لدى دار النشر الإنجليزية "سِرْبنت تيل". وأودّ أن أنوّه لأن صاحب المقالة الأولى (صادق محمودي) قد ذهب بنفسه إلى لندن ليحاور الكاتبة ديانا آتهيل شخصياً، ويجمع المعلومات عن وجيه غالي وعن ظروف حياته وملابسات موته هناك، لا أدري اذا كان هذا يفي بالملحوظية؟
** لا أعرف ماذا تقصد بـ(لم يقم بأي عمل يرشحه للملحوظية)، فهو صاحب رواية. العديد من الكتّاب المشاهير لم ينتجوا إلا رواية/عمل واحد، أمثال هاربر لي، ماري شيللي، الأخوات برونتي. ورغم هذا فإنهم مشاهير ويتمتعون بالملحوظية. أدري أن الشخصية موضوع حديثنا ليست مشهورة، ولا مجال لمقارنتها بهؤلاء، لعدد من الأسباب، لكني أظنه بالأهمية الكافية كما أن روايته وجدت صدى هناك (في إنجلترا/وقتئذ) لا بأس به، عموماً سوف أجلب لك مقالة عربية مفصلة عن هذا الشخص (البحث عن وجيه غالي). إلى جانب صفحة الكاتب لدى دار النشر الإنجليزية "سِرْبنت تيل". وأودّ أن أنوّه لأن صاحب المقالة الأولى (صادق محمودي) قد ذهب بنفسه إلى لندن ليحاور الكاتبة ديانا آتهيل شخصياً، ويجمع المعلومات عن وجيه غالي وعن ظروف حياته وملابسات موته هناك، لا أدري اذا كان هذا يفي بالملحوظية؟

النسخة الحالية 13:18، 20 يناير 2024

حذف هذه الصفحة