تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/مثلث وسط المدينة (القدس): الفرق بين النسختين
عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ط ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104) |
عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ط ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104) |
||
(لا فرق)
|
النسخة الحالية 04:57، 2 يوليو 2023
مثلث وسط المدينة (القدس)
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 10 أشهر
مقدم الطلب: مستخدم:Anass Badou/توقيعي | تاريخ الطلب: 3 مايو 2018، 22:09 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
أهلاً ومرحباً بالجميع، ربما تماديت كثيراً في الترشيحات هذه الأيام، عموماً أرشح بين أيديكم مقالة مثلث وسط المدينة الموجود في القدس (الجزء التابع لإسرائيل) وهذه الأخيرة هي تكملة للمقالة التي رشحتها سابقاً عن ميدان صهيون، كالعادة، فيما يخص الوصلات الحمراء فسأنشئها جميعها في القريب العاجل لجميع مقالاتي وقوائمي المختارة ما فيها هذه المقالة، أرجو أن تنال المقالة إعجابكم، وفي حالة وجود أي ملاحظات أو انتقادات فلا تترددوا في طرحها وشكراً --مستخدم:Anass Badou/توقيعي 22:09، 3 مايو 2018 (ت ع م)
التعليقات
- تعليق: مرحبا أنس، اعتماد المقالة على مصادر أغلبها "عبرية" يجعل من الصعب الحكم على مصداقية ما بها من معلومات. فهل يمكنك دعمها بمصادر عربية أو إنجليزية؟ --Dr-Taher (نقاش) 00:49، 8 مايو 2018 (ت ع م)
- @Dr-Taher: شكراً على إبداء رأيك لكني للأسف لم أجد أية مراجع عربية لإضافتها وحتى الإنجليزية (لكن هناك مراجع إنجليزية في المقالة وأرى أنها كافية في ظل غياب المراجع)، ولا أرى أي مشكلة في المراجع والحيادية فنحن أيضاً لدينا مقالات جيدة ومختارة معتمدة بالكامل على مراجع عربية فقط فأين الحياد هنا؟--مستخدم:Anass/توقيعي 22:59، 8 مايو 2018 (ت ع م)
- أتفق مع تعليق الدكتور طاهر، لو تخطيت هذه الأمور فالمقالة لا تصلح لأن تكون مختارة من حيث طولها وشموليتها. ربما يتم النظر في ترشيحها جيدة. أما رداً على سؤالك بوجود مقالات عربية لا تحتوي إلا على مصادر عربية، فهذا الأمر طبيعي ويعتمد على طبيعة المقالة وفحواها، يعني لو كنت أكتب مقالة عن مدينتي فالأفضل أن أستعين بالمصادر المحلية، أما في حالة هذه المقالة، فهي في بلد محتل وهي منطقة محتلة إذا هي منطقة نزاع وأي تركيز على مصادر طرف واحد لن تحقق الحيادية. --Mervat ناقش 08:24، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- لاحظت للتو بِالفعل نقل الرواية الإسرائيليَّة فقط عن هذه المنطقة. طالما أنَّ المنطقة كانت الحي التجاري الرئيسي في البلدة القديمة، فلِمَ لم تُذكر أيَّة معلومات عن هذه الحقبة السابقة للاحتلال؟ كذلك، ما يُسمَّى بالتفجيرات «الإرهابيَّة» و«الانتحاريَّة» هو توصيف الإعلام الصهيوني ومن والاه وليس توصيفنا نحن، وما يُسمونه إرهاب نُسميه دفاع مشروع. موسوعتنا ليست منبرًا لِمثل هذا الكلام الذي يوحي ببراءة الإسرائيليين. بعد الاطلاع على هذه الأقسام بالذات، أنا ضد وسم هذه المقالة--باسمراسلني (☎) 10:18، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- @باسم، Dr-Taher، وMervat: على العموم لقد أجلت فترة المراجعة لأسبوع آخر لعلنا نصل إلى حل يرضينا جميعاً، بالنسبة للأخت ميرفت فلم أفهم بداية رسالتك، فالمقالة مرشحة كجيدة وليس مختارة؟ وبالنسبة لقولك أن وجود مقالة عربية لا تحتوي إلا على مصادر عربية أمر طبيعي، فسأجيبك بأن نفس الشيء ينطبق على هذه المقالة، وأين الحياد في قولك "بلد محتل"؟ أعتقد أنكم تريدونني أن أكتب أنها «منطقة تجارية في القدس الشريف المحتل من طرف الصهاينة لعنة الله عليهم»؟؟ صراحة لا أفهمكم، ولا تنسوا أنه لا يوجد نزاع عن المنطقة أو حرب حتى تكون هناك أطراف متعددة، فكما أكتب عن بلدي باستخدام مراجع بلدي، فإني أكتب عن إسرائيل باستخدام مراجع إسرائيل، ولا تنسوا أن هذه الأخيرة مُعترف بها كدولة رسمية من قبل الأمم المتحدة قبل دولكم أصلاً، وبالنسبة لزميلي باسم فماذا تقترح علي لأعوض تلك العبارات فحتى المراجع العربية عن حوادث مشابهة تذكر دائماً هجمات إرهابية في أخبارها فما الحل ؟ هل أبحث عن مراجع يابانية لعل خطابها يكون مثل ما تريد، وأرى أيضاً أنك غير محايد؟ هل أقول نفذ فلان دفاعاً مشروعاً مما أسفر عن كذا وكذا.. وإن كان بجعبتك مراجع عربية محايدة كما تريدها فلا تتردد في إضافتها وسأكون ممتناً وإن لم تكن حينها يجب إغلاق النقاش وترشيح المقالة كجيدة. ملحوظة: هذه آخر مرة أرشح فيها مقالة مثل هذه سأكتفي بالطيور فقط، على الأقل هي لا تحتل أو تُحتل ولا يوجد في مراجعها تضارب آراء، كنت فقط أريد التنويع في المقالات المرشحة ولم أتوقع هذا الكم الهائل من الانتقاذات.--مستخدم:Anass/توقيعي 18:50، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- ملحوظة ثانية: الرجاء تفقد نقاش المقالة أيضاً لو سمحتم--مستخدم:Anass/توقيعي 18:51، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- ملحوظة جانبية: يبدو أن قالب {{ر|}} لا يعمل، فلم تصلني إشارة. --Dr-Taher (نقاش) 20:50، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- مرحبا بكم. في البداية أتمنى من أنس أن يترك "التهكم" لأننا نتناقش في موضوع "جاد"، فالجملة التي كتبها أعلاه غير مقبولة. وأتمنى أيضا أن يعلم أن أي نقاش هنا هدفه "تحسين المقالة" وليس التقليل من جهده.
- استكمالا لما ذكره الزملاء باسم ومرفت أعلاه، أود أن أوضح أنني أضفت قالب {{حيادية}} للمقالة لأن هذه المنطقة تحت الاحتلال، وذلك يفرض ذِكر "وجهتي النظر وليس واحدة فقط". على سبيل المثال: موضوع "شراء أراضٍ في فلسطين عامة وفي القدس خاصة" هو موضوع جدلي غير متوافق على صحته 100% ولذلك يحتاج إلى أن تذكر "تأكيد اليهود لحدوثه" وفي نفس الوقت تذكر "نفي الفلسطينيين لحدوثه"، وبذلك تكون ذكرت جانبي الموضوع، وتترك للقارئ البحث بنفسه لمزيد من المعلومات. أرجو أن تكون الصورة واضحة. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 20:50، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- @Dr-Taher: هل تعتقد أني أمزح، لقد قلت لك أني أحترمك، وتحدث معي بصيغة أنت وليس ضيغة هو (الغائب) وبالطبع أنا أيضاً أسعى إلى تحسين المقالة، المرجو تزويدي بما سأضيفه حتى نزيل اللبس الحاصل ويتحقق الحياد--مستخدم:Anass/توقيعي 21:38، 9 مايو 2018 (ت ع م)
- @Dr-Taher وAnass: زملائي ما أود قوله هو تذكر أن الأمر ووظيفتنا هنا تنحصر فقط على نقل المعلومات الموثوقة وليس إدخال الآراء وتلقين القارئ بآرائنا الخاصة، أنا مع وضع مراجع باللغة العربية وهي الأولّى لكي تستطيع الشريحة الأكبر من القراء الرجوع إليها.. هذا طبعاً "إن وجدت" هذا المراجع ولكن لا أعتقد أن عدم وجود مراجع بالعربية يرقى إلى وضع قالب حياد في الفقرة حول شراء الأراضي؛ فكما أشار الأخ طاهر فهي قضية جدلية وهذا الشراء الذي حصل خلال حقبة الانتداب البريطاني وما سبقها في الحقبة العثمانية كان بمعظمه معاملات تجارية بين عرب ويهود ليس أكثر أي الطرفان كانا يقبلان أن تسير المعاملة: اليهودي يشتري بسعر جيد والعربي يبيع ويأخذ المال لذلك سترى الآن بعض الجدال وإلقاء اللوم من الطرفين، ومع ذلك فأعتقد أننا لنتذكر وبصدق أنه ولو كان الوضع معكوساً وقلبنا الآية وكانت جميع المراجع عربية بالفقرة مثلاً فلن نضع قالب الحياد لخلو المقالة من الطرف اليهودي. وهذا هو الصحيح طالما كانت المصادر المستعملة حيادية وموثوقة وتمثل الطرفين والأمر ذاته ينبغي تطبيقه على هذا المقالة هنا دون معايير مزدوجة. والسؤال هل هناك إشكال على الفقرة الحالية؟ في رأيي يفضل وضع مصادر عربية وتوثيق تاريخ الساحة في الفترة السالفة ولكن إن لم توجد فما باليد حيلة وهذا لا يخل بصفتها كجيدة حيث الموسوعة وظيفتها وضع وترتيب جميع المعلومات الموثوقة المتوافرة المتاحة فمثلاً لم يُعلم بأكيد عن حياة الإسكندر الأكبر سوى القليل الموثق جداً وحياته تملأها الأساطير والقصص غير الأكيدة فهذا لا يمنع مقالته من أن تكون مختارة مع نقل جميع ما يعرف عنه وحقيقةً فاعتبار الساحة منطقة احتلال لا يطابق حدود الخط الأخضر التي حددتها الأمم المتحدة والمتفق عليها من قبل جميع أطراف حرب منتصف الأربعينيات (هدنة 1949) والتي قسمت المدينة (رسمياً) إلى شطرين: شرقاً (فلسطين) وغرباً (إسرائيل) --Exmak (نقاش) 03:36، 10 مايو 2018 (ت ع م)
- أتفق مع الزميل Exmak والرجاء من المعنيين بالنقاش إكماله والرد على الأسئلة وشكراً--مستخدم:Anass/توقيعي 23:39، 10 مايو 2018 (ت ع م)
- مع ترشيحها. ولكن لا يجب دمج محتوياتها مع مقالة ميدان صهيون. محمد العجاني(📬) 15:05، 11 مايو 2018 (ت ع م)
- لقد اقترحت عليهم الدمج في المقالة الإنجليزية وكذلك مشكلة الحياد فكان رد أحدهم كما يلي: «I'm sorry, I'm not following your logic. The Downtown Triangle is a whole district that includes several sub-districts. It makes no sense to expand and expand this article with all the information for the sub-districts; the article would become too lengthy and would naturally be broken off into sub-articles (see أرابيكا:SPINOFF). I've developed the Zion Square article into a GA and intend to expand the Ben Yehuda Street (Jerusalem) article, too.--مستخدم:Anass/توقيعي 10:10، 13 مايو 2018 (ت ع م)
- I have never heard the argument about using foreign-language vs. English-language sources. We have plenty of foreign subjects featured on Wikipedia for which there are no English-language sources. Moreoever, this is not at all true in the case of Zion Square, which includes sources like The Baltimore Sun, The Globe and Mail, The New Yorker, and The New York Times, as well as internationally-known papers like The Jerusalem Post and Haaretz. Yoninah (talk) 09:42, 13 May 2018 (UTC)»
- أتفق مع الزميل Anass، ووجدت أن المقالة جيدة، ولكنها لا تحوي أي معلومات عن الموقع قبل الاحتلال ولذلك أرجو تطويرها لما يناسب الجانب العربي، وأرجو عدم دمجها للأسباب التي قرأتها في الفقرة أعلاه، مع الشكر.أسامة سعد (نقاش) 12:31، 13 مايو 2018 (ت ع م)
- رداً على الزميل @Dr-Taher: بخصوص التكرار «Since Zion Square is part of the Downtown Triangle, obviously landmarks that are included in the former will be listed in the latter. See WP:SPINOFF. Yoninah (talk) 14:24, 13 May 2018 (UTC)» ورداً على الزميل @باسم: وطاهر بخصوص الحياد «Well, it's clear that you are peddling the "occupation" narrative. The Downtown Triangle is located in Western Jerusalem, which has never been considered "occupied territory". Yoninah (talk) 14:24, 13 May 2018 (UTC)»--مستخدم:Anass/توقيعي 14:32، 13 مايو 2018 (ت ع م)
- وكان هذا رد الزميل فيما يخص قضية عدم ذكر تاريخ المنطقة قبل الانتداب البريطاني «Are you familiar with the history of Western Jerusalem? The area that is now the Downtown Triangle, like other large swaths of land in Jerusalem, was owned by the Greek Orthodox Church of Jerusalem. This is stated in the article. If you can trace it to a Palestinian owner before the Church acquired it, please add a reference. Yoninah (talk) 16:35, 13 May 2018 (UTC)»--مستخدم:Anass/توقيعي 16:41، 13 مايو 2018 (ت ع م)
- @Usamasaad: أهلاً كما ترى فما باليد حيلة المسألة تكمن في عدم توفر مراجع عربية لو كانت لأضفتها بكل تأكيد--مستخدم:Anass/توقيعي 18:30، 13 مايو 2018 (ت ع م)
- وكان هذا رد الزميل فيما يخص قضية عدم ذكر تاريخ المنطقة قبل الانتداب البريطاني
- رداً على الزميل @Dr-Taher: بخصوص التكرار
- خلاصة: مراجعة مقبولة بعد تنفيذ الملاحظات وانقضاء أسبوعين وعدم وجود اعتراضات أخرى، وعدم وجود رد أو تجاوب مع النقاش بعد الرد، ولعله يدل على رضا المشاركين على المقالة--مستخدم:Anass/توقيعي 18:09، 17 مايو 2018 (ت ع م)