عرض العنوان | متعب بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود |
مفتاح الترتيب الافتراضي | متعب بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود |
حجم الصفحة (بالبايت) | 21٬244 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1268305 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 3 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | ![Mutaib bin Abdullah Official Image.jpg](https://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/thumb/6/68/Mutaib_bin_Abdullah_Official_Image.jpg/300px-Mutaib_bin_Abdullah_Official_Image.jpg) |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
الصفحة المنشئ | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 20:11، 9 سبتمبر 2023 |
أحدث محرر | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 20:11، 9 سبتمبر 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | الأمير متعب الثاني بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود (12 أكتوبر 1953 -)، وزير الحرس الوطني السعودي السابق، وعضو سابق بمجلس الشؤون السياسية والأمنية بالمملكة العربية السعودية. وهو ثالث أبناء ملك المملكة العربية السعودية الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود من زوجته الأميرة منيرة بنت محمد العطيشان التميمي. وُلد في قرية العليا شمال المملكة العربية السعودية وقضى فيها قرابة الثلاث سنوات في كنف جده محمد العطيشان التميمي الذي كان أميراً لقرية العليا ذلك الوقت.[1] وهو بعد متعب -الأول- الذي توفي صغيراً، وخالد. ويخطئ ويخلط الكثيرون من عامة الناس في الاعتقاد بأنه أكبر أبناء العاهل السعودي الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز كون الملك عبد الله كنيته أبو متعب. تولى وزارة الحرس الوطني السعودية بعد تحويلها من رئاسة إلى وزارة حتى إعفائه من قبل الملك في 4 نوفمبر 2017،[2][3][4] وذلك بعد إصدار الملك سلمان لأمر ملكي بإنشاء لجنة عليا لمكافحة الفساد،[5][6] وتوارد الأنباء عن وجوده ضمن قائمة الموقوفين أثناء حملة الاعتقالات التي صاحبت إنشاء اللجنة.[7] أطلقت الحكومة السعودية سراحة في نفس الشهر بعدما ذكرت صحف عالمية أنه توصل لتسوية مع الحكومة قيمتها مليار دولار.[8][9] |