عرض العنوان | سنال سرهان |
مفتاح الترتيب الافتراضي | سنال سرهان |
حجم الصفحة (بالبايت) | 6٬178 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 2128555 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 0 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
الصفحة المنشئ | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 10:03، 17 مارس 2023 |
أحدث محرر | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 10:03، 17 مارس 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | سنال سرهان (بالتركية: Şenal Sarıhan) هي محامية تركية، نسوية، وناشطة في مجال حقوق المرأة. حصلت على جائزة روبرت كينيدى عام 1997 وشاركها الجائزة زميلها المحامي سيزجين تانريكولو. تمنح هذة الجائزة كل عام للأشخاص أصحاب النشاط الشجاع الذي يكون في صميم حركة حقوق الأنسان ويتناسب مع روح ورؤية روبرت كينيدى.[1]
و كانت سنال سرهان معلمة في الأصل، وكانت عضوة نشطة في أتحاد المعلمين الأتراك، وأنضمت إلى اللجنة التنفيذية عام 1974، وكتبت مقالات في الجريدة الخاصة بأتحاد المعلمين الأتراك. وبسبب تلك المقالات حكم عليها بالسجن لمدة 22 عاماً في 1971 ولكن تم اطلاق سراحها عقب تغيير الحكومة في 1974. و عقب اطلاق سراحها بدأت تحضر درجة علمية في القانون حتى تخرجت عام 1976. و تخصصت في مجال حقوق الإنسان والدفاع عن النشطاء والمثقفين. تم سجنها مرة أخرى عام 1980 لمدة 35 عاما بتهمة تبنى وجهات النظر المعادية للدولة في مقالاتها الصحفية.
و في عام 1986 أسست أتحاد المحاميين المعاصرين وتولت رئاسته. و بعد عشر سنوات أسست أتحاد المرأة المعاصرة لتطالب بحقوق المرأة. في عام 1998 قادت المطالبات باستقالة وزيرة من مجلس الوزراء عقب تصريحها في لقاء صحفى عن حق إجراء كشف العذرية.[2] |