English: Cover of the satirical newspaper Don Plácido, published in the Spanish city of Cartagena on March 7, 1914, one day before the general election.
In the caricature is shown a skeleton voting on the subtitle «An elector of which there are many», as denunciation of electoral fraud at this time held the turno between so-called dynastic political parties, and in the provinces had its consequence in the rise of the caciques.
Español: Portada del semanario satírico Don Plácido, publicada en la ciudad española de Cartagena el 7 de marzo de 1914, un día antes de las elecciones generales.
En ella se muestra a un esqueleto votando sobre el subtítulo «Un elector de los que hay muchos», como denuncia del fraude electoral que en esta época sostenía el turnismo entre los llamados partidos dinásticos, y que en las provincias tenía su consecuencia en el encumbramiento de caciques.
تقع هذه الصُّورة في النِّطاق العامِّ لأَنَّها مَسحٌ مِيكانيكيٌّ أَو ضوئِيٌّ لأَصلٍ يقع في النِّطاق العام أو غير مَحميٍّ بحقوق التَّأليف والنَّشر وليس هُناك أَي دَليلٍ على أَن هُناك حمايةً له ستظهر في وقتٍ لاحِقٍ. إِنَّ الأَصل يقع في النِّطاق العامِّ للسبب التَّالي:
Public domainPublic domainfalsefalse
هذا العمل يقع في النَّطاق العامّ في بلد المنشأ وفي البلدان الأخرى والمناطق التي تمتدُّ فيها مدة حقوق التَّأليف والنشر لتغطي زمن حياة المُؤلِّف و 100 سنةً بعد وفاته أو أقل من ذلك.
يقع هذ العمل في النَّطاق العامِّ في الولايات المُتحدة الأمريكيَّة لأنَّه نُشِرَ (أو سُجِّل لدى مكتب الولايات المُتحدة لحقوق التَّأليف والنَّشر) قبل ١ يناير ١٩٢٩.
https://creativecommons.org/publicdomain/mark/1.0/PDMCreative Commons Public Domain Mark 1.0falsefalse
صُمِم هذا الوسم ليُستعمل حيث يُحتمل وجود تحسينات أُضِيفت للأصل، مَثلاً تغيير في السُّطوع أَو التباين أَو مُطابقة الأَلوان، ولكنَّها غير كافية لإِنشاء عملٍ إِبداعيٍّ جديدٍ. يُمكن استخدام هذا الوسم أَيضاً إذا لم يكن هناك مَعلُومات فيما لو أضيفت أي تحسينات أو لا. مِن أَجل المسحات الخام الخالِية مِن أَي تحسينات استعمل وسم {{PD-old}} بدلاً من هذا الوسم، وانظر كومنز:متى يُستعمل وسم النطاق العام الخاص بالصور الممسوحة للمزيد مِن التفاصيل.