تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
مسلم بن قريش العقيلي
شرف الدولة مسلم العقيلي | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
السُلطان شرف الدَّولة أبو المكارِم مُسلم بن ملك العَرب قُريش بن بدران بن الملك حُسام الدَّولة المُقلَّد بن المُسيَّب بن رافع بن المقلد الكبر بن جعفر بن عمرو بن المهيا بن عبدالرحمن بن يزيد بن عبدالله بن زيد بن جوثة بن قيس بن طهفه بن حزن بن عبادة بن عقيل العُبَادِي العُقيليُّ[1][2] | |||||||
مخطُوطة تُظهِر اسم شرف الدَّولة مُسلم بن قُريش العُقيلي
| |||||||
ملك الدولة العقيلية | |||||||
فترة الحكم 1079م الموافق لـ 472 هـ – 1085م الموافق لـ 478 هـ |
|||||||
نوع الحكم | أمير الموصل وحلب | ||||||
تاريخ التتويج | 472 هـ الموافق فيه 1079م | ||||||
ألقاب | شرف الدولة | ||||||
فترة الحكم 1061م الموافق لـ 453 هـ – 1085م الموافق لـ 478 هـ |
|||||||
نوع الحكم | أمير الموصل | ||||||
تاريخ التتويج | 453 هـ الموافق فيه 1061م | ||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
الاسم الكامل | أبو المكارم مسلم بن قريش بن بدران بن المقلد بن المسيب بن رافع بن المقلد الأكبر بن جعفر العبادي العقيلي العامري الهوازني العدناني | ||||||
الوفاة | حزيران 1085م الموافق 478 هـ سر من رأى، العراق |
||||||
سبب الوفاة | قتل في معركة | ||||||
مكان الدفن | قبة الدور، سامراء، العراق(1) | ||||||
الإقامة | الدولة العقيلية | ||||||
الكنية | أبو المكارم | ||||||
الديانة | مسلم | ||||||
الزوج/الزوجة | صفية خاتون منيعة بنت محمود |
||||||
الأولاد | محمد بن مسلم · علي بن مسلم · قرواش بن مسلم · مؤيد بن مسلم · سعد بن مسلم · حسن بن مسلم · عيسى بن مسلم | ||||||
الأب | أبو المعالي قريش بن بدران | ||||||
إخوة وأخوات | إبراهيم بن قريش | ||||||
عائلة | آل المُسيَّب | ||||||
سلالة | بنو عقيل | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | سياسي، وشاعر، وقائد عسكري | ||||||
(1) مَحلُّ خِلافٍ | |||||||
تعديل مصدري - تعديل |
شَرفُ الدَّولة أبو المَكارِم مُسلِم بن قُريش بن بَدران بن المُقلَّد العبادي العُقيليِّ أمير الموصل وحلب وسادس أمراء آل المُسيَّب وملك الدَّولة العُقيلية وأشهر من حمل لقب «الملك» بينهم.[3] بلغت الدَّولة العُقيلية في عهده أقصى اتِّساع لها حتى صار يُخطَب له على المنابر من بغداد إلى الشام والقواصم. حكم خلفًا لوالده الأمير علم الدين أبو المعالي قريش بن بدران فَدام سُلطانه عشرين عامًا ونيفًا من 453 هـ الموافق فيه 1061م حتى مقتله عام 478 هـ الموافق فيه 1085م فخلفه أخوه إبراهيم بن قريش.[4] أضحى شرف الدَّولة حاكمًا بارزًا في القرن الخامس الهجري، يتأمر السُلطة السياسيَّة العُليا في الدولة عسكريًّا واقتصاديًّا. قاد مُسلم الجيوش العقيلية فملَك السنديَّة ومنبج والديار الثلاث والجزيرة الفراتيَّة حتى حصل على مدينة حلب سنة 1079م فلُقِّب بـ«أمير الموصل وحلب» من ثم حران وضمَّ أغلب مناطق الشام لحكمه.[5] كما قام باصلاحات عديدة في النظام الاقتصادي واهتم بالعمران والبناء. وكان شرف الدولة ينظم الشعر وقد عُرِف بالعزم والجود والكرم.
اسمُه ونسبُه
- اسمه هو مسلم بن قريش بن بدران.
- نسبه هو مسلم بن قريش بن بدران بن المقلد بن المسيب بن رافع بن المقلد بن جعفر بن مهند العقيلي العامري الهوازني العدناني.
- والده هو الأمير قريش بن بدران بن الأمير المقلد العقيلي.
كنيته وألقابه الشخصيَّة
- كنيته : أبو المَكارِم
- لقب النظام : الأمِير - الملِك
- اللقب الشرفي : شرف الدَّولة
اعتلاؤهُ عرش الإمارة
تولَّى مُسلم العُقيليّ إمارة آل المُسيَّب بعد وفاة أبيه علم الدين أبي المعالي قريش بن بدران في نصيبين سنة 453 هـ الموافق فيه 1061م. من جرَّاء خروج الدم من فيه وأذنيه وكان مُسلم قد حمله إلى نصيبين حافظًا لخزائنه هناك حتَّى وفاته بمرض الطَّاعون فاجتمعت عُقيل على تأمير أبي المكارم مُسلم بن قريش العُقيلي.[6] ليكون سادس أمراء الدَّولة وقد حمَل لقب «شرف الدولة».[4]
مُطالبة عمِّه مُقبل بالحُكم
بعد تسلُّم شرف الدولة مقاليد السلطة خرج عليه عمه مُقبل بن بدران مطالبًا بإمارة الدولة وذلك بعد ان اجتمع حوله كثرة من الأكراد وغيرهم. تأهَّب كلٌّ منهُما لمُحاربة الآخر فالتقى الجمعان على نهر الخابور ودارت معركة حاسمة هُزِمَ فيها مسلم بن قريش في بادئ الأمر فَملَك مُقبلٌ بلاد الجزيرة الفراتيَّة. إلا أن شرف الدَّولة قام بإعادة تنظيم جيوشه فألحق الهزيمة بجيش عمِّه مُقبل بن بدران ثمَّ استقرَّ الرأيُّ بينهُما على الصُلح.[7][8]
رُقعة الدَّولة في عهده
ملَك شرف الدولة مسلم العقيلي الموصل وحلب والجزيرة الفراتيَّة إذ اتسعت مملكته وسلطانه وزادت عن أملاك أسلافه من حكام آل المُسيَّب من بني عقيل فملَكَ السندية على نهر عيسى إلى منبج وديار بكر وديار مضر وديار ربيعة والجزيرة الفراتيَّة وفتح حلب وحرَّان. إضافة إلى ما كان لأبيه قريش بن بدران وعمه قرواش من الموصل والأنبار وهيت وتكريت.[9][10] حتى صار يخطب له على المنابر من بغداد إلى الشام.
الإصلاحات الاقتصاديَّة والعمرانيَّة في الدَّولة أثناء فترة حُكمه
الانتعاش الاقتصادي
قام شرف الدَّولة بتطوير وتعمير المرافق الحيويَّة وقد أشرف بنفسه على متابعة هذه الأمور واهتم بالزِراعة حيث قام بتوزيع الأراضي على الفلَّاحين بلا مُقابل. فضلًا عن كري الأنهار وبناء السُدود مما ساعد على تطوِّر الزِّراعة وانتعاش الوضع الاقتصادي في الدَّولة.[11]
مُكافحة الغلاء في حلب بعد فتحها
وقع الغلاء في الأسعار في حلب حتى صارت تباع الحنطة ستة أرطال بدينار وما دون ذلك بالنسبة، فلمَّا ملَك مُسلم حلب أحسن إلى أهلها وخففَّ عنهم أثقالًا كثيرة، وصفح عن كلف كانت عليهم ونقل الغِلات إلى حلب حتى رخُصتِ الأسعار بعد الغلاء الشّديد إذ نقل إلى بلاد الشام من الغلال ما ملأ الأهراء، وعاد بالرفق على الناس ونقل إليها من سائر الحبوب وكثرة من البقر والغنم والمعز والدجاج فرخُصت بتدبيره أسعارها.[12]
العمران والبنيان تحت حكمه
اهتمَّ العُقيليون بشكل عام بتعمير دولتهم مُنذ قيامتها وتعمير الأراضي التي امتدُّوا إليها، وقد اهتمَّ مُسلم العُقيلي بتأمين الطُرقات في دولته[13] بالإضافة تعميره سور الموصل الذي اكتمل من عمارته بعد ستة أشهرٍ في 474 للهجرة.[14]
الطُمُوح نحو بغداد والسَّيطرة على الشمال
بلغت طموح شرف الدولة العقيلي حدًا كبيرًا عندما فكر في الاستيلاء على العاصمة بغداد بعد وفاة طغرل بك السلجوقي لكنَّه عدل عن رأيه وسار إلى الشمال واستولى على ديار بكر وديار ربيعة وديار مضر فملك بذلك الجزيرة الفراتيَّة، وفيما بعد سار إلى حلب عاصمة الإمارة المرداسيَّة في الشمال.[6]
فتح حلب
الحرب الأهليَّة المرداسيَّة
بعد موت الأمير نصر المرداسي تسلَّم الإمارة المرداسيَّة أخوه سابق المرداسي بدعم المستشار سديدُ المُلك،[15] في بداية حُكمه قام سابق بإطلاق سراح أحمد شاه وهو قائد مرتزقة التركمان في حلب الذي كان قد سُجِن في عهد نصر المرداسي.[16] بعد الحادث تقلَّد أحمد شاه والتركمان نفوذًا كبيرًا على الإمارة المرداسية على حساب بني كلاب التي ينتسب إليها المرداسيون. مما دفع القبيلة إلى أن ترشح أخاه وثاب المرداسي أميرًا على الدولة المرداسيَّة وساعدت في إزاحة المستشار سديد المُلك إلى مقر أسرته في كفرطاب.[17]
وقد دعم وثاب في ذلك أخوه شبيب المرداسي وابن عمه مبارك بن شبل في معارضة حُكم سابق واحتكار سلطة الإمارة بيد أحمد شاه وجماعته من التركمان[15] فحشد المُعارضون ما يقارب 70 ألف فارس وجندي في قنسرين سنة 1076م استعدادًا للهجوم على حلب إلا أنَّ مُستشاري سابق قد أشاروا عليه بالصُلح وتجنُب قتال قبيلته.[17] في تلك الأثناء قام التركمان بنصب كمين للكلابيين وأخذ الأسرى والغنائم منهم،[18] ولكن الأمير سابق بن محمود أطلق الأسرى.[15] في 20 تموز قام ابن دملاج التركماني باستدراج القائد أحمد شاه واعتقاله.[18] فقام الأمير المرداسي بدفع فدية لإخراج أحمد شاه بدلًا من استغلال الوضع لاستنزاف قوة التركمان في حلب.[15][18]
في صيف عام 1077م سار وثاب وشبيب ومبارك بن شبل والقوى المعارضة من بني كلاب إلى خراسان يطلُبون المُساعدة من الحاكم السلجوقي ملك شاه ضد سابِق بن محمود المرداسي في حلب.[19]
الحِصار والحملة العسكريَّة
فنُظَّمت حملة عسكريَّة تكوَّنت من الدَّولة السلجوقيَّة بقيادة تتش السلجوقي والدولة العقيلية بقيادة شرف الدَّولة العُقيلي والقوى الكلابيَّة المُعارضة ومجموعة من التركمان منها فرقة ابن دملاج.[15] فضرب تُتُش السلجوقيُّ حصارًا على المدينة دام 3 أشهرٍ مات فيه أحمد شاه، ولم يؤثر ذلك في بشكل كبير بوجود شرف الدولة العقيلي الذي كان هواه مع سابق المرداسي،[15] فعارض شرف الدولة أبو المكارم استيلاء السَّلاجقة على حلب ووجَّه اللوم إلى الزعماء الكلابيين بسبب دعوتهم الأتراك الأجانب للقِتال ضد أقربائهم. بعد موت أحمد شاه قام شرف الدولة بلعب دور مؤثر مع سابق علاوةً على قيام الكلابيين بالانشِقاق عن جيش تتش بن ألب أرسلان وأشار شرف الدَّولة إلى وثاب وشبيب بالصُلح مع أخيهما فانضمَّا إلى سابِق بن محمود المرداسيِّ في حلب. فأبلغ مسلم تتش بأنه تاركٌ الحصار، لكن قبل مغادرته دخل إلى حلب عبر باب العراق وسمح لقوَّاته بمتاجرة المواد الغذائيَّة والإمدادات.[20]
الفتحُ الكبير
بعد الحوادث تلف أهل الشام بالجوع ووجد قوم قد قتلوا قوماً وأكلوا لحومهم، وبيعت الحنطة ستة أرطال بدينار وما سوى ذلك بالنسبة، فسار من سلِم من أهل الشام إلى الدولة العقيلية فأحسن إليهم أبو المكارم مسلم العقيلي وتصدق عليهم بما فيه الإحسان وذكر ابن العديم : كان ذلك الإحسان منه أكبر الأسباب في مملكته حلب. فكاتب الأمير سابق شرف الدولة يبذل له التسليم إليه بالإمارة[21] ووفد عليه بنو كلاب بأسرهم فتوجه شرف الدولة إلى حلب ونزل في بالس عام 472 هـ ونزل في حلب يوم 26 ذو الحجة 472هـ فأُغلِقت أبوابها في وجهه ومنع وثاب وشبيب أخاهما الأمير سابق عن التنازل في حين أراد شعب حلب التسليم إلى أبي المكارم مسلم العقيلي لما فيهم من انعدام القوت، فامتنع مسلم عن قتالهم. وكان معه في عسكره غلة كثيرة وجيوش بقوة تجوز الحد، وتزيد عن الوصف.[22]
لما نزل شرف الدولة العقيلي بحلب حاولت جماعة من التركمان المخالفين لسابق التقرُّب إليه فسلموا إليه أبا المنصور ابن رئيس حلب الذي كان أسيرًا عندهم فلمَّا أحضروه عنده أطلق سراحه فعاد الأخير إلى بلده - حلب - رفقة جماعة من أصحابه وفتح أبواب حلب ونادى بشعار شرف الدولة أبي المكارم مسلم بن قريش العقيلي في 26 ذو الحجة 472 هـ. فتسلَّمها ودخلت جُيوشه إليها وقلع أبوابها جميعًا وفتح الباب الأربعين فأحسن إلى أهل حلب وأغدق عليهم.[23]
حِصار القلعة والانقِلاب على سابِق
لما فُتِحت المدينة انحاز سابق المرداسي مع شبيب ووثاب إلى القلعة والقصر فحاصرها شرف الدولة بالمنجنيقات والجيوش والعساكر. فانقلب شبيب ووثاب على سابق المرداسيّ وقد نادى الأجناد "شبيب يا منصور" فتسلم شبيب ما كان في القلعة من السلاح والأموال والعتاد وقد تم حبس سابق بن محمود المرداسي.
حتى توصلت السفارة بين الطرفين إلى أن شرف الدولة يضع ووثاب بن محمود وشبيب بن محمود على قلعتي عزاز والأثارب وسابق بن محمود على مواضع في أعمال الرحبة فتمَّ ذلك ونزل أبناء محمود عن القلعة فانتهت بذلك الإمارة المرداسية[24] ليتسلمها شرف الدولة مسلم العقيلي بعد حصار دام أربعة أشهر في شهر ربيع الآخر 473 هـ.[25][26]
حِصار دمشق في بلاد الشام
بعد فتح حلب امتدَّت أبصار الملك - مسلم - نحو دمشق وقد كان يحكمُها تتش بن ألب أرسلان فحشد شرف الدولة جيوشًا كبرى ضمت في صفوفها العرب والعجم الخاضعين لسلطانه للمسير إلى دمشق في 476 هـ فضرب عليها الحصار وأرسل للفاطميين في مصر لمعونته وقد كان شيعيًا، ولكنهم لم ينفذوا إليه أي إمدادات، فيما بعد أوقف شرف الدولة الحصار وهم بالعودة إلى بلاده.[27]
مُحاولة اغتياله
تعاظم أمر مُسلم بن قريش فَحاولت الشعوبية اغتياله فدخل عليه خادماه سنة 474 هـ يُحاولان خنقه، حتى افتداه أصحابه وكان قد شارف على الموت إلا أنهم أدركوه حيًا، وقد فرَّ الخادمان اللذان كانا قد أعدَّا لذاك فرسين، لكن تم أسرهما وإعدامهما بعد أن قطع ألسنتهم.[28][29]
النزاع على بلاد الشام ومقتله
كانت هناك أحداث صعبة تمرُّ بها بلاد الشام في زمنه؛ حيث كانت تُمَزِّقها صراعات سياسية خطيرة، خاصَّة منطقة حلب حيث كان يتنازع السيطرة عليها ثلاث قوى رئيسية: القوة الأولى فهي قوَّة مسلم بن قرواش العقيلي صاحب الموصل وحلب.[30] وأمَّا القوَّة الثانية فهي قوَّة تتش بن ألب أرسلان أمير دمشق، وهو أخو السلطان «ملكشاه» الذي يعمل معه آق سنقر، ولكنه كان فاسدًا وكذلك صار أولاده من بعده؛ وهم: رضوان ودقاق. وأمَّا القوَّة الثالثة فهي قوَّة سليمان بن قتلمش مؤسِّس إمارة سلاجقة الروم ووالد قلج أرسلان الأول.
وكنتيجة مأساويَّة لهذا الصراع قُتل مسلم بن قرواش على يد سليمان بن قتلمش، وأصبح الطريق إلى مدينة حلب مفتوحًا لسليمان، ولكن أهلها رفضوا تسليم المدينة له، وأرسلوا إلى السلطان العادل ملكشاه ليتسلَّم مدينة حلب، فوافق السلطان ملكشاه، وجاء بجيشه[31]، لكن في هذه الأثناء قُتل سليمان بن قتلمش على يد تتش بن ألب أرسلان [32]، وانطلق تتش ليستولي على حلب، غير أنه وصلها مع وصول جيش أخيه ملكشاه، ووجد تتش أنه لا طاقة له بهذا الجيش العملاق، فانسحب وترك المدينة لملكشاه.[33]
إرثه
اعتُبرَ مُسلم بن قريش آخر أميرٍ عربيّ قويّ في شمال سورية والعراق، وأدَّى موته إلى هيمنةٍ كبيرةٍ للتُركمان الرُّحل.[34] كما يُعتبَر موتُه بداية النهاية للدولة العُقيلية في العراق والشام نتيجةً صراع الأمراء الذي أضعف الدَّولة من بعده.
انظُر أيضًا
مصادر
- آق سنقر(قسيم الدولة)، قصة الإسلام، 2016.
- عماد الدين زنكي وتحرير الرها من الصليبيين
- دولة السلاجقة قبيل الحروب الصليبية
- دولة السلاجقة، قصة الإسلام، 2008.
مراجع
- ^ تأريخ ابن خلدون. ج4. ص.326
- ^ الانساب لابن السمعاني.ج4.ص.339
- ^ خاشع المعاضيدي. دولة بني عقيل في الموصل. ص. 155.
- ^ أ ب الأصفهاني. خريدة القصر. ج. 2. ص. 20.
- ^ ابو الفدا. تأريخ الملك المؤيد. ج. 2. ص. 205.
- ^ أ ب ابن خلكان. وفيات الأعيان. ج. 2. ص. 154.
- ^ ابن الأثير. الكامل. ج. 8. ص. 9150.
- ^ البنداري. دولة آل سلجوق. ص. 22.
- ^ ابو الفدا. تاريخ الملك المؤيد. ج. 2. ص. 205.
- ^ خاشع المعاضيدي. دولة بني عقيل في الموصل. ص. 59.
- ^ سعيد رشيد زميزم (2008). دول الشيعة عبر التاريخ (ط. الأولى). دار القارئ. ص. 133.
- ^ ابن العديم. زبدة الحلب في تاريخ حلب. ص. 206.
- ^ خاشع المعاضيدي. دولة بني عقيل في الموصل. ص. 193.
- ^ ابن خلكان. وفيات الأعيان. ج. 3. ص. 356.
- ^ أ ب ت ث ج ح Bianquis 2012, p. 121.
- ^ Zakkar 1969, pp. 196, 198.
- ^ أ ب Zakkar 1969, p. 198.
- ^ أ ب ت Zakkar 1969, p. 199.
- ^ Zakkar 1969, pp. 199–200.
- ^ Zakkar 1969, p. 201.
- ^ Bianquis 2012, pp. 115–123.
- ^ ابن العديم. زبدة الحلب في تاريخ حلب. ص. 201.
- ^ ابن العديم. زبدة الحلب في تاريخ حلب. ص. 202.
- ^ Bosworth 2014, p. 122.
- ^ ابن العديم. زبدة الحلب في تاريخ حلب. ص. 205.
- ^ ابن العديم. زبدة الحلب في تاريخ حلب. ص. 203.
- ^ ابن الأثير. الكامل. ج. 8. ص. 132.
- ^ ابو الفدا. تاريخ الملك المؤيد. ج. 2. ص. 203.
- ^ ابن الأثير. الكامل. ج. 8. ص. 127-128.
- ^ ابن العديم: زبدة الحلب 2/91، 92.
- ^ ابن العديم: زبدة الحلب 2/99، 100.
- ^ النويري: نهاية الأرب 27/93.
- ^ ابن واصل: مفرج الكروب 1/18.
- ^ Zakkar 1969, p. 226.